مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لا حرج في إظهار الفرح مادام ليس ناتجا عن رياء ولا يؤدي إليه .

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الإقدام على أخذ قرض ربوي مع إمكانية إسقاطه بعد ذلك بدعوى التعثرعن السداد
- سؤال وجواب | نغمات الجوال - رؤية شرعية
- سؤال وجواب | هل هناك طريقة أستطيع بها أن أقنع أخي بترك التدخين؟
- سؤال وجواب | حكم الإجابة في الامتحانات عن اعتقادات باطلة
- سؤال وجواب | ضابط ترخص صاحب السلس في الجمع بين الصلاتين
- سؤال وجواب | الاستفادة العلمية والنجاح في الاختبار
- سؤال وجواب | نشر إعلانات الزواج عن طريق الانترنت جائز بشروط
- سؤال وجواب | المواهب تستخدم في طاعة الله لا في معصيته
- سؤال وجواب | حكم المؤثرات الصوتية المصاحبة للأناشيد
- سؤال وجواب | حكم بقاء المسلم في بلاد الكفر إذا لم يجد مأوى في البلاد الإسلامية
- سؤال وجواب | هل من وسائل للثبات على الطاعة؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاج لصعوبة التنفس والقلق الذي أعاني منه؟
- سؤال وجواب | حكم تعليق أجراس الرياح للزينة
- سؤال وجواب | أهمية علم تواريخ المتون
- سؤال وجواب | اعاني من قلق وخوف واكتئاب وأريد علاجا لحالتي.
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد: فأحياناً أظل فرحا للقيام ببعض الأمور الدينية مخافة أن أكون كارهاً لشيء مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، فأخرج من الملة ولكن أخاف من أن أشرك ففي بعض الأحيان أخاف من أن أفرح بأمر ابتلاني الله به مخافة أن لا أكره شيئاً يخرجني من الملة فبما تنصحونني لتفادي الاثنين معا؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فالفرح بالتوفيق لطاعة الله أمر محمود، فالمؤمن من سرته حسنته وساءته سيئته، وقد قال الله تعالى: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:58].فإذا لم يكن إظهار الفرح بالطاعة ناتجاً عن رياء أو يؤدي للرياء فلا حرج فيه، بل قد يكون مستحباً.واعلم - أيها الأخ الكريم - أنه أيضاً ليس من شروط العمل الصالح إظهار الفرح به حتى لا يكون المسلم واقعاً في كراهة شيء مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم فيكفر.وكذلك لا يشترط السرور بالبلاء، فإن المصائب مجلبة للحزن، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحزن عند المصائب كما حزن على عمه حمزة وحزن على ولده إبراهيم وقال: إن العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون.

متفق عليه.وإنما يشترط الرضا بقضاء الله وقدره والتسليم له، وعدم السخط من البلاء.فعليك بإخلاص النية لله، ومجاهدة نفسك على فعل الطاعات، والصبر على مر القضاء، وأبشر بكل خير إن شاء الله .والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | منهج للتفقه في الدين وتربية الأولاد
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد وانتفاخات في البطن.
- سؤال وجواب | تفكيري الدائم بالموت سبب لي الوسواس وأعراضا أخرى.
- سؤال وجواب | السفر لطلب الرزق مشروع مالم يؤد إلى ترك واجب أو وقوع في محرم
- سؤال وجواب | ليس من المعروف منع الولد البالغ الراشد من التصرف في ميراثه
- سؤال وجواب | حكم التلاعب بعداد الماء
- سؤال وجواب | هل عمل إعجاب على فيديو محرم يعتبر إعانة على المنكر؟
- سؤال وجواب | أصابتني نوبة خوف من الموت وهرع مفاجئة، فهل هناك خلاص من حالتي هذه؟
- سؤال وجواب | حكم اللحن في القراءة في غير المصحف
- سؤال وجواب | لن يغلب عسر يسرين
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف من الموت ومن أفكار وهواجس مزعجة
- سؤال وجواب | عند التبرز تخرج مني كمية قليلة سائلة وأشعر بألم بعدها، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أوسوس أن الالتزام سبب لقصر العمر، ساعدوني.
- سؤال وجواب | الاقتراض بالربا لأجل الزواج
- سؤال وجواب | أحكام متعلقة بالغسل الواجب
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل