مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | بسط الرزق ومنعه ليسا دليلين على الحب والمقت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الطلاق المدني الدانماركي
- سؤال وجواب | تنوي لبس الخمار وتشعر أن نيتها ليست لله
- سؤال وجواب | هل في مضغ الرجال اللبان تشبه بالنساء
- سؤال وجواب | أصابني إحباط وقلق مستمر بسبب الدوالي
- سؤال وجواب | أريد علاجاً لدوالي الخصية بدون جراحة
- سؤال وجواب | السيروكسات وعلاقته بالحموضة.
- سؤال وجواب | أعاني من آلام عند التبول بعد الولادة
- سؤال وجواب | موقف الأخ من العلاقة القائمة بين أخته وشاب
- سؤال وجواب | هل مس المرأة ينقض الوضوء
- سؤال وجواب | الرجوع إلى الله جل وعلا للشعور بحبه لي
- سؤال وجواب | التوفيق بين طلب الستر في قصة ماعز وبين عدم التهاون في إقامة الحدود في قصة المخزومية
- سؤال وجواب | هل الأدعية الواردة في دعاء المذاكرة المشهور ، وعلاج الكسل صحيحة؟
- سؤال وجواب | هل للدهون والأكلات الدسمة والأملاح تأثير في تأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | ما هي طرق تقوية الإيمان، والخشوع في الصلاة؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاقة بين مشكلة الأحبال الصوتية وارتجاع حموضة المعدة؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الله سبحانه وتعالى يبسط رزقه على من يشاء ويمنعه من يشاء، وليس ذلك علامة على أن ذلك محبوب عنده، ولا أن هذا ممقوت عنده، وإنما العبرة بالأعمال الصالحة وقبولها، كما أن التوبة واجبة من كل ذنب اقترفه شخص، فإن تاب تاب الله عليه، وليس من علامات قبول التوبة أن تعود الأحوال التي زالت عن الشخص إليه بل قد يقبل الله توبته ولا يبسط له في رزقه مثل ما كان أولا المهم أن يتوب المرء إلى الله تعالى وينيب إليه، فإن بسط له فذلك من نعم الله عليه، وإن لم يبسط له فقد أنعم عليه نعما أخرى قد يكون غافلا عنها وهي صحة البدن مثلا ونعمة الإسلام التي هي أعظم النعم، ونعمة التوفيق إلى التوبة.

قال تعالى: [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا] (النحل: 18).
ولا مانع من أن يكون ضيق الحال الذي أصابكم من شؤم المعصية، قال ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه الداء والدواء: قال: ومن شؤم المعصية أن غيره من الناس والدواب يعود عليه شؤم ذنبه، فيحترق هو وغيره بشؤم الذنوب والظلم، فإن من عقوبتها أنها تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة.

انتهى كلامه.
ولمزيد من الفائدة عن هذا الموضوع يرجى مراجعة الفتاوى التالية: 4188،

27048�

36909.


وأما عن إمكانية إجابة دعائك فإن الله سبحانه هو أكرم الأكرمين، وقد أمر عباده بأن يدعوه ووعدهم بالإجابة، ولشروط إجابة الدعاء يرجى مراجعة الفتوى رقم: 2395.
نسأل الله لنا ولك ولجميع المؤمنين صلاح الحال في الدينا والآخرة، وحسن الخاتمة، وجزاك الله خيرا على قيامك بالنصح لزوجك وتذكيره.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | موقف الأخ من العلاقة القائمة بين أخته وشاب
- سؤال وجواب | هل مس المرأة ينقض الوضوء
- سؤال وجواب | الرجوع إلى الله جل وعلا للشعور بحبه لي
- سؤال وجواب | التوفيق بين طلب الستر في قصة ماعز وبين عدم التهاون في إقامة الحدود في قصة المخزومية
- سؤال وجواب | هل الأدعية الواردة في دعاء المذاكرة المشهور ، وعلاج الكسل صحيحة؟
- سؤال وجواب | هل للدهون والأكلات الدسمة والأملاح تأثير في تأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | ما هي طرق تقوية الإيمان، والخشوع في الصلاة؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاقة بين مشكلة الأحبال الصوتية وارتجاع حموضة المعدة؟
- سؤال وجواب | متى تزول أعراض العادة بعد التوقف عنها؟ وهل عملية ربط الدوالي لها أضرار؟
- سؤال وجواب | إطلاق البصر في الحرام. وأثره على العبادة
- سؤال وجواب | حكم تخيل غير المتزوج أنه متزوج وأنه يجامع زوجته
- سؤال وجواب | حساسية الأنف وحموضة وارتجاع مريئي. فما سببها وعلاجها؟
- سؤال وجواب | طفل لا ينطق بعض الحروف جيداً
- سؤال وجواب | أحوال الطلاق قبل الدخول
- سؤال وجواب | أعاني من التهابات في البول والمهبل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل