مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | التحدث بالنعمة والافتخار بها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الاشتراك في جمعية من أجل الزواج
- سؤال وجواب | الترهيب من الاستعانة بالسحرة في استخراج الكنوز، وأحكام الكنز والركاز
- سؤال وجواب | مشكلة ظهور الشعر على الذقن والصدر لدى الفتاة وجدوى معالجته بدواء (35 Diane)
- سؤال وجواب | صعوبة في اتخاذ القرارات وسوء حالتي النفسية. أريد التغير والتحسن.
- سؤال وجواب | لا أريد الاختلاط بأحد خوفًا من الذنوب والمعاصي. أرشدوني
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في حد النفقة الواجبة للزوجة
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في العصص ووتر الرسغ. فما الحل؟
- سؤال وجواب | قريبتي تعاني من ارتفاع السكر واضطراب الضغط، فما هو توجيهكم لها؟
- سؤال وجواب | هل يؤثر ارتفاع البرولكتين في نمو الثدي
- سؤال وجواب | حكم الاشتراك في جمعية للإعانة على الزواج
- سؤال وجواب | تفسير: واجعل لي لسان صدق في الآخرين
- سؤال وجواب | هل سيحاسبني الله على مشاهدتي لمقاطع مثيرة جنسيًا؟ وما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم من أقرض شخصا مالا على أن يقترض منه مالا فيما بعد
- سؤال وجواب | نوى طلاق امرأته وطلب منها التنازل عن بعض مهرها وهي لا تعلم نيته
- سؤال وجواب | أخي تاب من علاقة محرمة ويريد الزواج، فهل يظلم من شاركته العلاقة بتركها؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
4 مشاهدة

هل يحق للإنسان أن يفتخر بأن الله سبحانه وتعالى معه دائما في أمور كثيرة في حياته وأن الله تبارك وتعالى يستجيب له إذا دعاه وألح عليه في الدعاء , وأن يذكر ذلك للغير باعتزاز وافتخار تعبيرا عن فرحه بذلك وليقنع الآخرين بأن من يتوكل على الله فهو حسبه فعلا, وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب , وأن من يتق الله يجعل له من أمره يسرا, و جزاكم الله خيرا ..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه لا مانع من حديث العبد بنعم الله عليه واستجابته لدعائه وبيان فائدة الاستقامة على الطاعات والتوكل على الله ، وعليه أن يدعم ذلك ببيان الأدلة الشرعية والترغيب في الأعمال الصالحة وما تيسر من القصص في استجابة الدعاء.

وينبغي أن يفعل ذلك انطلاقا من واجب الدعوة إلى الله وترغيب الناس في الاتصال بالله والتحدث بنعم الله لا من باب الافتخار فإن الفخر مذموم ولا سيما إن لم يكن صاحبه شكورا للنعم كما يدل له قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ {لقمان: 18}.

قال ابن كثير في تفسيره الآية: مختالا فخورا أي مختالا في نفسه معجبا متكبرا فخورا على الناس يرى أنه خير منهم فهو في نفسه كبير وهو عند الله حقير، ونقل عن مجاهد أنه فسر الفخور بمن يعد ما أعطى وهو لا يشكر الله ، يعني يفخر على الناس بما أعطاه الله من نعمه وهو قليل الشكر لله على ذلك.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بآلام وسط الصدر ولدي ارتفاع بأنزيمات القلب، فما الأسباب؟
- سؤال وجواب | ما هي نظرة الناس للرجل بعد طلاقه لزوجته؟
- سؤال وجواب | إمكانية شفاء الطفل من التشنجات
- سؤال وجواب | الاكتئاب والرهاب الاجتماعي والمماطلة في فترة المراهقة
- سؤال وجواب | حكم يمين الطلاق على عدم فعل شيء
- سؤال وجواب | الفرق بين الطاعات والقرب المحضة وغيرها في أخذ الأجرة عليها
- سؤال وجواب | القرض بشرط الزيادة عند تأخر السداد ربا
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة الصحيحة للرقية وما مدتها؟
- سؤال وجواب | أشكو بعد ولادتي الثانية من ألم أثناء التبرز في أول أيام الدورة الشهرية
- سؤال وجواب | إقراض المرأة مالا دون علم زوجها
- سؤال وجواب | حكم بيع المصاحف وأشرطة القرآن
- سؤال وجواب | الشعور بوجع في الصدر من الجهة اليسرى، هل له علاقة بالقلب؟
- سؤال وجواب | هل يحق للزوج منع زوجته من ذكر خطيبها السابق؟
- سؤال وجواب | تتأكد صلة العمة بسبب الوصية
- سؤال وجواب | حكم شكوى الموظفين مديرهم لسوء خلقه إذا تسببت في إقالته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/17




كلمات بحث جوجل