شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 05:06 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مطاعم الامارات ] جامايكا بلو كافيه ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] شركة خان برفيومس - شركة تضامن بحرينية ... منامة
- [ حكمــــــة ] عن عبد الرحمن بن مهدي قال: حج إبراهيم ابني، فلقي محمد بن يوسف رحمه الله بمكة، فقال له: أقرئ أباك السلام وقل له: هُنْ، قال: فرجع إبراهيم فأخبرني بقوله، قال: فصرت كذا شهرًا أشبه رجل مريض، من مقالة محمد، فقلت: رجل مثله عسى أن يكون بلغه عني شيء، أو رأى علي رؤيا، حتى قدم علينا، قال: فأخذ بيدي وجعل يمشي حتى ظننت أنا لا ندرك صلاة المغرب، فجلسنا فقلت له: يا أبا عبد الله أخبرني إبراهيم ابني عنك بكذا، فقال محمد: بلغني أنك جلست تحدث الناس، فقلت له: إن أحببت حلفت أن لا أحدث بحديث أبدًا، فقال: حدث الناس وعلمهم، ولكن انظر إذا اجتمع الناس حولك، كيف يكون قلبك. [الحلية (تهذيبه) 3 / 55].
- [ تعرٌف على ] خد
- [ حكمــــــة ] الجمانة الثالثة : نقاط تساعدكِ على السعادة : الحرص والطمع مهلكان ، وعلاجهما من دواء مركب كما يلي :الاقتصاد في المعيشة والرفق في الإنفاق ، فمن اتسع إنفاقه لم تمكنه القناعة ، بل ركبه الحصر والطمع ، فالاقتصاد في المعيشة هو الأصل في القناعة ، وفي الخبر : (( التدبير نصف المعيشة )) . أن لا تكوني شديدة القلق لأجل المستقبل، واستعيني على ذلك بقصر الأمل، وبالإيمان بأن الرزق الذي قدر لك لابد أن يأتيك . تقوى الله ، فإن الله عز وجل يقول : " وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ " . معرفة ما في القناعة من عز الاستغناء ، وما في الحرص والطمع من الذل ، والاعتبار بذلك . أكثري من تأملك في أحوال الأنبياء والصالحين وقناعتهم وتواضع معيشتهم ، ورغبتهم في الباقيات الصالحات فاجعليهم قدوة لك . انظري لمن هو دونك في أمور الدنيا .
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد منصور فهد السبيعى ... الحائر ... منطقة الرياض
- [ أحاديث ] 4 معلومات لا يعرفها الكثيرون عن الأحاديث النبوية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعيد مهدي علي العرياني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ملاك عبدالعزيز بن محمد العرداني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ دليل الشارقة الامارات ] بقالة احمد يوسف ... الشارقة

[ تعرٌف على ] إديث أبوت

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] إديث أبوت
[ تعرٌف على ] إديث أبوت تم النشر اليوم [dadate] | إديث أبوت

تعليمها

تخرجت من براونيل هول عام 1893، وهي مدرسة داخلية للبنات في أوماها. ومع ذلك، لم تتمكن أسرتها من إرسالها إلى الجامعة بسبب القحط الذي أصاب نبراسكا والذي أدى في النهاية إلى كساد اقتصادي. بدلاً من الذهاب إلى الجامعة مباشرةً، بدأت أبوت بالتدريس في المدرسة الثانوية في جراند أيسلند في نبراسكا. مصممةً على تلقي تعليم جامعي، أخذت أبوت دورات دراسية بالمراسلة ودروس ليلية حتى أصبحت قادرة على دفع تكاليف التسجيل الكامل. بدأت أبوت الدراسة في جامعة نبراسكا وحصلت على شهادتها عام 1901. واصلت التدريس مدة عامين آخرين وحصلت في نهاية المطاف على زمالة من جامعة شيكاغو. أثناء عملها على شهادة الدكتوراه في جامعة شيكاغو، التقت بالأستاذة صفنبعل بريكنريدج. نالت شهادة الدكتوراه في الاقتصاد السياسي عام 1905. ونشرتا فيما بعد دراسات متعددة خلال وجودهما في جامعة شيكاغو للتربية المدنية والعلوم الإنسانية. تخرجت أبوت عام 1905 ونالت شهادتها الدكتوراه في علوم الاقتصاد. عام 1906، تلقت أبوت زمالة في مؤسسة كارنغي في نيويورك وتابعت دراستها في جامعة لندن وكلية لندن للاقتصاد. لقد تعلمت من الإصلاحيين الاجتماعيين سيدني ويب وبياتريس ويب الذان أيدا الأساليب الجديدة في التعامل مع الفقر وقد أثرا في اتجاه حياة أبوت. وقد كانا من المؤيدين لإلغاء «قوانين الفقر» البريطانية واعتبراها مهينة للفقراء ودعما إنشاء برامج للقضاء على الفقر. عاشت أبوت خلال دراستها في لندن فترة من الوقت في مستوطنة للمصلحين الاجتماعيين في منطقة فقيرة في إيست إند حيث اكتسبت خبرتها في العمل الاجتماعي.

بداية مسيرتها المهنية

عادت أبوت إلى الولايات المتحدة في عام 1907 بعد انتهاء سنوات دراستها في لندن، وحصلت على وظيفة تدريس الاقتصاد في كلية ويلسلي. على الرغم من أن وظيفتها في ويليسلي كانت تلقى تقديرًا عاليًا لامرأة حاصلة على درجة الدكتوراه في ذلك الوقت، إلا أنها أرادت العودة إلى شيكاغو. حصلت على فرصتها في عام 1908 عندما عرضت عليها صفنبعل بريكنريدج -التي كانت في ذلك الوقت مديرة الأبحاث الاجتماعية في جامعة شيكاغو للتربية المدنية والعلوم الإنسانية المستقلة- عملاً في تدريس علم الإحصاء في قسم التحقيق الاجتماعي. انتقلت أبوت إلى جين أدامز هول هاوس مع شقيقتها جريس، عندما عادت إلى شيكاغو. اشتهر هول هاوس في ذلك الوقت بكونه قبلة الأنظار للنساء المتعلمات؛ وذلك بسبب مجتمعه النابض بالحياة من المفكرين الثوريين المقيمين.

بداية حياتها

وُلدت إديث في 25 سبتمبر 1876 في غراند إيسلاند، نبراسكا. كان والدها عثمان أبوت محاميًا، وكان أول حاكم لنبراسكا (1877-1879). كانت والدتها إليزابيث غريفين مؤيدة لإلغاء العبودية وقائدة في المناداة بحق المرأة في التصويت. غرس كل من الوالدين قيم حقوق المرأة والمساواة والإصلاح الاجتماعي في إديث وأختها غريس، وهو ما ألهم عملها المستقبلي. حققت غريس أبوت العديد من الإنجازات بصفتها عاملة اجتماعية، ومصلحة لتشريعات القضاء على عمل الأطفال، ومديرة لمكتب الولايات المتحدة للأطفال (1921 – 1934)، وقد عملت مع إديث في العديد من المشروعات الاحترافية طوال مسيرتهما المهنية أيضًا.

شرح مبسط

كانت إديث أبوت (26 سبتمبر 1876 – 28 يوليو 1957) عالمة اقتصاد أمريكية وعالمة إحصاء وعاملة بالخدمة الاجتماعية ومعلمة ومؤلفة. وُلدت أبوت في غراند إيسلاند، نبراسكا.[5] كانت أبوت رائدة في وظيفة الخدمة الاجتماعية مع خلفية تعليمية في علم الاقتصاد. كانت أبوت ناشطة بارزة في الإصلاح الاجتماعي، وكانت حاملة للأفكار التي احتاجتها الإنسانية بصفتها نظرية أخلاقية يجب أن تندرج في التعليم أيضًا.[6] كانت أبوت مسؤولة أيضا عن تطبيق دراسات العمل الاجتماعي على مستوى الخريجين. على الرغم من مقابلة أعمالها في مجال الإصلاح الاجتماعي بالرفض في جامعة شيكاغو، نجحت في نهاية الأمر وانتُخبت عميدة للكلية في 1924؛[7] فأصبحت أول عميدة أنثى في تاريخ الولايات المتحدة. كانت أبوت معلمة قبل كل شيء، واعتبرت عملها خليطًا من الدراسات القانونية والأعمال الإنسانية، وهو ما يظهر جليًا في تشريعاتها الأمنية الاجتماعية. اشتُهرت أبوت بصفتها عالمة اقتصاد تسعى إلى تطبيق العمل الاجتماعي على مستوى الخريجين. كانت غريس أبوت أختها الصغرى.

شاركنا رأيك