شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 08:08 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ فــــــرصة ] (37) الوضوء على المكاره 74 - " ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا , ويرفع الدرجات , قالوا: بلى يا رسول الله: قال: إسباغ الوضوء (1) على المكاره. وكثرة الخطا إلى المساجد , وانتظار الصلاة بعد الصلاة. فذلكم الرِّباط فذلكم الرِّباط ". [مسلم].
- [ حكمــــــة ] عن الزهري عن الصبي يحج به قال نعم ويجنب ما يجنب المحرم من الثياب والطيب ولا يغطى رأسه ويرمي عنه الجمار بعض أهله وينحر عنه إن تمتع .
- زربيان عدني الزربيان
- [ تعرٌف على ] خيال رخيص
- [ ثقافة ومعلومات ] ما هو تعريف العلم؟ 6 جوانب عن مفهوم وتاريخ وخصائص العلوم وفروعها
- [ حكمــــــة ] المراقبة وهي ثمرة علمه بأن الله سبحانه رقيب عليه ناظر إليه سامع لقوله وهو مطلع على عمله كل وقت وكل لحظة وكل نفس وكل طرفة عين . قيل لبعضهم : متى يهش الراعي غنمه بعصاه عن مراتع الهلكة فقال : إذا علم أن عليه رقيباً .
- [ دليل الشارقة الامارات ] تاج الرولة لتجارة زينة السيارات ... الشارقة
- [ مؤسسات البحرين ] تسجيلات دار الوفاء ... منامة
- [ تعرٌف على ] الحرب الإسبانية المغربية (1859-1860)
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة خالد عيسى الحرثانى

[ تعرٌف على ] لايتولي

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] لايتولي
[ تعرٌف على ] لايتولي تم النشر اليوم [dadate] | لايتولي

الاكتشافات

الآثار البشرية في موقع جي إن الاكتشاف الرئيسي الذي أنجزته ميري ليكي وفريقها في عام 1976، هو خط طوله 25 قدمًا (24 مترًا) من آثار أقدام الحفرية الشبه بشرية، وهو محفوظ في الرماد البركاني المسحوق الذي كان يُعتقد في الأصل أنه نتج عن الانفجار من بركان ساديمان. اكتُشفت آثار أقدام الحفرية بطريقة غريبة من قبل أندرو هيل من جامعة ييل عند زيارة ميري ليكي له في عام 1976. أثناء السير عائداً إلى المخيم في إحدى الليالي، سقط هيل في محاولة لتجنب كرة كبيرة من روث الفيل ألقاها عليه زميله. وجد هيل آثار أقدام تعود للظباء ووحيد القرن في الرماد البركاني، ومن بينها آثار أقدام أشباه البشر. أُنتجت طبعات شبه بشرية بواسطة ثلاثة أفراد يسير أحدهم على أقدام الآخر مما يجعل من الصعب استرداد الآثار السابقة. تظهر آثار الأقدام أن أشباه البشر كانوا يسسرون عادةً منتصبين لعدم وجود انطباعات مفصلية. لا تحتوي القدمان على إصبع كبيرة مثل القرود؛ بل لديهم قوس (ثني أخمص القدم) نموذجي للبشر المعاصرين. تشير المحاكاة الحاسوبية المستندة إلى معلومات من الهياكل العظمية الحفرية وتباعد آثار الأقدام إلى أن أشباه البشر كانوا يسيرون بسرعة 1.0 م/ث أو أعلى، وهو ما يطابق سرعات المشي البشرية. دعمت نتائج الدراسات الأخرى أيضًا نظرية المشية المشابهة للمشية البشرية. آثار أقدام الهومينين من موقع أس اكتُشفت آثار أقدام في نفس عمر آثار الأقدام السابقة في عام 2015 ، وأُبلغ عنها في موقع يبعد حوالي 150 متر جنوب الموقع جي. يسمى هذا الموقع بالموقع أس، وتعود الآثار للأفراد أس 1 و أس 2. يتمثّل أس 2 بأثر واحد فقط في الوقت الذي ترك فيه أس 1 مجموعة من الآثار. تظهر أول 4 منها في الصورة المركبة إلى جانب تحليل لأطوال الخطوة والمشية. أشار تحليل آخر إلى أن الفرد أس 1 كان أكبر بكثير من أي من الأفراد الثلاثة من الموقع جي. آثار أقدام أخرى تُظهر طبعات أخرى وجود عشرين نوعًا مختلفًا من الحيوانات بالإضافة إلى أوسترالوبيثيكوس أفارينسيس، ومن بينها الضباع والقطط البرية، والبابون، والخنازير البرية، والزرافات، والغزلان، ووحيد القرن، وعدة أنواع من الظباء، وهيباريون، والجاموس، والأرانب البرية والطيور.

العمر وتقنيات تحديده

لقد استُخدمت تقنيات تحديد العمر للوصول إلى العمر التقريبي للطبقات الجيولوجية التي تشكل الطبقات الأرضية في لاتولي: تقنية تأريخ البوتاسيوم والأرجون وتقنية تحليل طبقات الصخور. سُميت الطبقات بناءًا على هذه الطرق بدءًا من الأعمق كالتالي: طبقات لايتولي السفلى، وطبقات لايتولي العليا، وطبقات ندولوليا السفلى، وطبقات ندولوليا العليا، وطبقات أوجول لافاس، وطبقات نايباداد، وطبقات نالبوبا؛ فهذه هي طبقات لايتولي القديمة التي تحتوي على مسار الآثار. يرجع تاريخ القطعة العليا لطبقات لايتولي إلى 3.6 إلى 3.8 مليون عام. تتميز الطبقات بطياتها الكبيرة ويبلغ سمكها الأقصى 130 مترًا. لم يُعثر على حيوانات الثدييات في القطعة السفلية لطبقات لايتولي، ولا يمكن تعيين أي تاريخ لهذه الطبقة.

خلفية

تاريخ البحث عُرف موقع لايتولي لأول مرة من قبل العلم الغربي في عام 1935 عن طريق رجل يدعى سانيمو، والذي أقنع عالم الآثار لويس ليكي بكشف المنطقة. جُمعت العديد من مستحاثات الثدييات التي تملك أنياب سفلية يسرى حُددت في الأصل على أنها من الرئيسيات غير البشرية. درس عالم الآثار الألماني لودفيج كول لارسن الموقع على نطاق واسع في عامي 1938 و 1939. وُجد العديد من بقايا أشباه البشر بما في ذلك الضواحك والأضراس والقواطع. كشفت عملية تنقيب لاحقة في عام 1959 عن عدم وجود أشباه بشر جدد، ولم يُستكشف موقع ليتولي نسبيًا حتى عام 1974. عادت ميري ليكي بسرعة واكتشفت بقايا أشباه البشر المحفوظين جيدًا. في عام 1978، أعطى اكتشاف ليكي التابع لعام 1976 لمسارات أشباه البشري (موقع آثار لايتولي) دليلاً مقنعاً على نظرية ثنائية القدمين في أشباه البشر في عصر البليوسين، واكتسب تقديراً كبيراً من قبل العلماء والعلمانيين على حد سواء.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك