شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 11:22 AM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] المشكلة أن الموكل إليهم حل مشكلة الوطن هم أنفسهم المشكلة. - جلال عامر
- [ خذها قاعدة ] تذكّر دائماً أن تنظر إلى أعلى حيث النجوم لا إلى أسفل قدميك - ستيفن هوكينج
- سؤال و جواب | حكم حضور الكافر تغسيل الميت المسلم والمشاركة فيه
- [ دليل دبي الامارات ] تسهيل ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] بقالة المستنصرية للمواد الغذائية ... المنطقة الشمالية
- طريقة عمل الخبيص الاماراتي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الدومينيكية الروسية
- [ متاجر السعودية ] طيب المجالس للعود ... مكة المكرمة ... منطقة مكة المكرمة
- صور و اسعار كيا سول 2014 Kia Soul
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الخطوط الجوية الاوزبكستانية ... أبوظبي

[ آية ] ﴿ مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّۦنَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴾ [ سورة الأحزاب آية:﴿٤٠﴾ ]واستدراك قوله: (ولكن رسول الله) لرفع ما قد يُتوهم مِن نفي أبوته من انفصال صلة التراحم والبّرِ بينه وبين الأمة، فذُكِّروا بأنه رسول الله ﷺ فهو كالأب لجميع أمته في شفقته ورحمته بهم، وفي برّهم وتوقيرهم إياه؛ شأن كل نبي مع أمته. ابن عاشور:22/44.

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ آية ] ﴿ مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّۦنَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴾ [ سورة الأحزاب آية:﴿٤٠﴾ ]واستدراك قوله: (ولكن رسول الله) لرفع ما قد يُتوهم مِن نفي أبوته من انفصال صلة التراحم والبّرِ بينه وبين الأمة، فذُكِّروا بأنه رسول الله ﷺ فهو كالأب لجميع أمته في شفقته ورحمته بهم، وفي برّهم وتوقيرهم إياه؛ شأن كل نبي مع أمته. ابن عاشور:22/44.
[ آية ] ﴿ مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّۦنَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴾ [ سورة الأحزاب آية:﴿٤٠﴾ ]واستدراك قوله: (ولكن رسول الله) لرفع ما قد يُتوهم مِن نفي أبوته من انفصال صلة التراحم والبّرِ بينه وبين الأمة، فذُكِّروا بأنه رسول الله ﷺ فهو كالأب لجميع أمته في شفقته ورحمته بهم، وفي برّهم وتوقيرهم إياه؛ شأن كل نبي مع أمته. ابن عاشور:22/44. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّۦنَ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا ﴾ [ سورة الأحزاب آية:﴿٤٠﴾ ]واستدراك قوله: (ولكن رسول الله) لرفع ما قد يُتوهم مِن نفي أبوته من انفصال صلة التراحم والبّرِ بينه وبين الأمة، فذُكِّروا بأنه رسول الله ﷺ فهو كالأب لجميع أمته في شفقته ورحمته بهم، وفي برّهم وتوقيرهم إياه؛ شأن كل نبي مع أمته. ابن عاشور:22/44.

شاركنا رأيك