مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | التقصير في طلب العلم الواجب مع إمكان التعلم ذنب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | في سير المعاصرين من أهل العلم والصلاح ما يمكن الاقتداء به
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من رهاب النوم؟!
- سؤال وجواب | حكم العمل في ترجمة ما يتعلق بالخنزير في شركة ألعاب كمبيوتر
- سؤال وجواب | الخوف والقلق، كيف أتخلص منهما؟
- سؤال وجواب | كبر حجم الجنين وتوسع حوض الكلى لديه
- سؤال وجواب | رائحة كريهة في العرق تنفر الناس مني؛ فكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | بفضل الله ثم بفضلكم عدت لحياتي، فشكراً لكم في موقعنا سؤال وجواب
- سؤال وجواب | هل ما أمر به من محنة عقاب لي لأنني تركت الدين؟ أرجو المساعدة والتوجيه
- سؤال وجواب | صلة المرء رحمه وإن قطعوه
- سؤال وجواب | هل تقبل خاطبا يسكن في شقة مؤجرة بنظام الإيجار المؤبد؟
- سؤال وجواب | السعادة الدنيوية والأخروية تكمن في الدين الحق
- سؤال وجواب | تأخر الحمل مرة أخرى فهل يحتمل أن أكون سبب التأخر؟
- سؤال وجواب | لا بأس بأكل الحنظل والروبيان
- سؤال وجواب | هل عمل إعجاب على فيديو محرم يعتبر إعانة على المنكر؟
- سؤال وجواب | نزلت دورتي بعد أن تأخرت وحدث حمل.فما تعليقكم؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
5 مشاهدة

ما حكم قول: إنني لا أريد أن أعرف حكم شيء في الإسلام – كالإسبال مثلًا - أو لا أريد أن أتفقه في شيء؛ كي لا أحاسب في ذلك الأمر - بإذن الله - لكوني كنت أجهله؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فالتقصير في طلب العلم الواجب مع إمكان التعلم هو في نفسه ذنب يؤاخذ الإنسان به، ويجب التوبة منه، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم.

رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.وترك العلم بالحجة المذكورة في السؤال إنما هو خدعة من خدع الشيطان وتلبيسه على ابن آدم, وراجع في ذلك الفتوى رقم:

106395

, وراجع لمعرفة القدر الواجب المتعين من العلم الشرعي الفتويين:

56544�

123456

.ثم إن الجاهل إذا تعرض لمسألة شرعية لا يعلم حكمها: وجب عليه سؤال أهل العلم، كما قال تعالى: فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [النحل: 43] [الأنبياء: 7] قال السعدي: الآية عامة في كل مسألة من مسائل الدين أصوله وفروعه، إذا لم يكن عند الإنسان علم منها أن يسأل من يعلمها، ففيها الأمر بالتعلم والسؤال لأهل العلم.

اهـ.

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا سألوا إذ لم يعلموا؛ فإنما شفاء العي السؤال.

رواه أبو داود, وابن ماجه, وأحمد، وصححه الألباني.

والعِيُّ هو: التحير والجهل.

قال ابن عبد البر في التمهيد: يلزم كل مؤمن ومؤمنة إذا جهل شيئًا من أمر دينه أن يسأل عنه.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ضابط الكناية في الطلاق
- سؤال وجواب | ضيق ويأس وخوف وتفكير دائم بالموت، أفيدوني عن حالتي وماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم أكل المعلم من مأدبة حفلة الطلاب نهاية العام
- سؤال وجواب | تحذير الفتاة من محادثات النت
- سؤال وجواب | أعاني من مس عاشق بسبب إدمان العادة السيئة . فما الحل؟
- سؤال وجواب | الاتجار بأشرطة الغناء حرام
- سؤال وجواب | ليس كل من وقع في الكفر وقع الكفر عليه
- سؤال وجواب | الغناء حسنه حسن، وقبيحه قبيح
- سؤال وجواب | هل سأندم لو أكملت دراستي بتخصص التصميم؟
- سؤال وجواب | حكم الطق وهل يجب الإنكار على من يسمعه؟
- سؤال وجواب | لا يستوي مصير بين من قضى عمره في طاعة الله ، ومن أنفق ساعاته في معصيته
- سؤال وجواب | تحقيق الله لأمنياتنا وعلاقة ذلك بحبه لنا
- سؤال وجواب | نصائح لطالب العلم
- سؤال وجواب | أصابتني نوبات خوف وهلع فجأة، وأصبحت أخشى الإصابة بالأمراض، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | مسائل حول الغناء والحكمة من تحريمه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل