مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حديث الشخص بينه وبين نفسه معفو عنه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الكلمة التي تقع في وسط القرآن
- سؤال وجواب | الخير في الاستخارة وإن لم تنشرح النفس أو تعسر الأمر
- سؤال وجواب | تأثير الشاي الأخضر والزنجبيل على الإرضاع، وتأثير الإرضاع على الدورة الشهرية
- سؤال وجواب | أعاني من تساقط الشعر بغزارة، ما العلاج المفيد؟
- سؤال وجواب | توفي صديقي وزميلتي بالجامعة وأصبت بعدها بحالة نفسية، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | صلاة الاستخارة كيفيتها ووقتها ومحل الدعاء منها
- سؤال وجواب | ما عواقب الزواج بغير المسلمة؟
- سؤال وجواب | هل هذه الوصفة العشبية لإزالة التعرق وصفة آمنة؟
- سؤال وجواب | أجريت عملية الأنبوبة الصدرية على الرئة.فمتى تشفى؟
- سؤال وجواب | فقدت أشياء من غرفة نومها وتستبعد حصول السرقة
- سؤال وجواب | حكم بيع أدوات التجميل
- سؤال وجواب | ما يعتمده العبد بعد الاستخارة
- سؤال وجواب | هل ثبت دعاء أن سليمان أخذ عهداً على الجن أن من قاله لا تؤذيه الجن ؟
- سؤال وجواب | ما تشخيص ظهور حبة مؤلمة على الأنف؟
- سؤال وجواب | إذا انضم مصلون إلى رجل يصلي فذا
آخر تحديث منذ 1 ساعة
14 مشاهدة

إذا امتنع الشخص عن الغيبة وكتمها، ولكنه تحدث بينه وبين نفسه دون أن يحرك لسانه، وكان يتحدث بداخله عن الشخص بما لا يرضيه، فهل هذا حرام؟ وإذا كان يفعل نفس الطريقة بمحادثة الذات الصامتة عمن ظلمه وكان مقهورا منه، فهل هذا حرام أيضا؟ وإذا حدث معي شيء في العمل أو حصلت لي مشكلة مع شخص، وأنا أحب الفضفضة ولا أستطيع كتم أموري، فكيف أستطيع إخبار الناس دون أن تحدث غيبة؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن مجرد حديث الشخص بينه وبين نفسه معفو عنه لا يؤاخذ به ما لم يتكلم أو يعمل أو يعزم عزما جادا سواء كان ذلك عن الغيبة أو غيرها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل أو تتكلم.

متفق عليه.وانظر الفتاوى التالية أرقامها:

41030�

41484�

54289.

ولا حرج على المسلم أن يتحدث صراحة عمن ظلمه لمن يستطيع أن يرفع عنه الظلم، كما يجوز له أن يتحدث عنه على سبيل القصاص، فقد قال الله تعالى: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ {النساء:148}.ومن باب أحرى أن يكون الحديث عنه حديث النفس المعفو عنه أصلا، وانظر الفتوى رقم:

79100.

كما أن حديثك مع الغير عما يحصل لك من مشاكل وغيرها لا حرج فيه إذا خلا من الحرام كالكذب والغيبة والنميمة والتسخط من المقدور.

وانظر الفتويين رقم:

227230

، ورقم:

120717

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أخي يعاني من الوسواس القهري وأصبح مقتنعاً أن في بيتنا سحراً أو أذية!
- سؤال وجواب | حكم الدم النازل على النفساء بعد الأربعين
- سؤال وجواب | سبب تشابه المواليد في التشوه وما يلزم الوالدين للوقاية منه
- سؤال وجواب | تبتُ إلى الله ، هل توبتي مقبولة؟
- سؤال وجواب | حكم أجرة المحامي للدفاع المزورين
- سؤال وجواب | كان لا يقوم بضاعته عند الزكاة في السنوات الماضية فكيف يزكي ؟
- سؤال وجواب | الرؤى بعد الاستخارة لا يلتفت إليها
- سؤال وجواب | مشوار الفشل في الدراسة مستمر معي، كيف أجتازه؟
- سؤال وجواب | أريد معرفة سبب شعوري بضيق التنفس رغم سلامة الفحوصات.
- سؤال وجواب | تيسير الأمر بعد الاستخارة دلالة خير
- سؤال وجواب | حكة وقشور ودهون واحمرار في منطقة الوجه والجفون . ما العلاج؟
- سؤال وجواب | الرؤيا قبل الاستخارة هل لها علاقة بها
- سؤال وجواب | هل تفيد عشبتي الينسون والكمون في حرق الدهون؟
- سؤال وجواب | ما فائدة عاطفة الأنثى؟
- سؤال وجواب | حكم استيفاء الحق ممن يمنعه بغير علمه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل