مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | المتقي كلما مسه طائف من الشيطان أحدث توبة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من اضطراب في المزاج فمرة فرح ومرة حزن!
- سؤال وجواب | عندما أكون سعيدة أتذكر أن هذه السعادة زائلة فأحزن!
- سؤال وجواب | زواجي قريب وأعاني من التهاب في البروستاتا، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل للمريض بالصرع أن يتزوج
- سؤال وجواب | الواجب على المدرّب أن يعدل بين المتدربين
- سؤال وجواب | هل تقبل البنت هبة أمها ولو شعرت بظلم لإخوانها
- سؤال وجواب | ما هو معادل (mometasone cream) في المغرب؟
- سؤال وجواب | إدخال القطنة إلى باطن الفرج تحريّا للطهر
- سؤال وجواب | حكم مرور الطائف بالمسعى
- سؤال وجواب | أعاني من عدم القدرة على التخلص من جميع البول؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب احتقان البروستاتا؟
- سؤال وجواب | دوالي الخصية.الأعراض والأسباب والعلاج
- سؤال وجواب | هل أترك خطيبتي بعد أن رأيت منها تساهلا في الدين؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن أحمل وأنا آخذ منشطات؟
- سؤال وجواب | تعاملات أسواق المال والأعمال
آخر تحديث منذ 25 دقيقة
7 مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا شاب فى السابعة والثلاثين من العمر متقٍ وأقيم الصلاة وأخاف الله في كل شيء أفعله ألا أن المشكلة التي أعاني منها هي ممارستي العادة السرية حيث أني غير متزوج حتى الآن وأنت تعرف مغريات الحياة الحاضرة فما هو الإثم الذي يقع علي؟ وهل علي كفارة أؤديها في كل مرة أمارس هذه العادة السيئة؟ حيث حاولت مرات كثيرة أن أقلع عنها إلا أني لم أفلح حتى الآن فما هو حكم الشرع في هذا؟ أفتونا يرحكم الله ..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فقد تقدم حكم الاستمناء (العادة السرية) في فتوى سابقة برقم: 7170 فلتراجع.

وننبه الأخ السائل إلى أمرين:الأول: لا ينبغي للإنسان أن يحسن الظن بنفسه وينسبها إلى الصلاح، فإن ذلك في غالب الأحوال يقودها إلى الغرور، وربما استصغرت معاصيها ظناً أن هناك من الحسنات ما يربو على المعاصي ويزيد، وهذا بداية الهلاك، والله عز وجل يقول: (فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى) [لنجم:32].ولا بأس بأن يفرح الشخص إذا عمل طاعة، ويحزن إذا عمل معصية، فإن ذلك من علامات الإيمان، ولكن لا ينبغي أن ينسب نفسه إلى الزكاة والطهارة من الذنوب فيهلكها.

الثاني: ليست هناك كفارة للوقوع في الاستمناء، بل الواجب التوبة، وهي لا تصح إلا بشروط ثلاثة:الأول: الندم على ما فات.

الثاني: العزم على أن لا يعود إلى الذنب في المستقبل.

الثالث: الإقلاع عنه في الحال.

وعلى المؤمن أن يتوب إلى الله عز وجل قبل أن يفجأه الموت وهو على ذنبه، وعليه أن يستعين بالله تعالى، ويتخذ الأسباب التي تعينه على التوبة، ويصدق مع الله عز وجل في التوبة، وسيعينه الله.

ولا يضره بعد ذلك إذا ضعف ووقع تحت سيطرة إبليس والهوى في لحظة ضعف فقارف الذنب مرة أخرى، بل عليه أن يتوب مرة أخرى بشروط التوبة السابقة، وهكذا كلما أحدث ذنباً أحدث توبة.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | صلاة من وضع في فمه شيئا عمدا أو سهوا
- سؤال وجواب | الاستماع للقرآن والمحاضرات أثناء الاستحمام
- سؤال وجواب | درجة حديث: إن هذه القبور مليئة ظلمة. ومعناه
- سؤال وجواب | كيف تتجنب أذى الناس
- سؤال وجواب | عندي ضمور في الخصية اليسرى ومرض القولون، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل احتقان البروستاتا يسبب ألما أسفل البطن؟
- سؤال وجواب | هل إجابة الله أغلب دعاء العبد له دليل على حب الله له وقبوله عبادته؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم بمنطقة الحوض وعدم الارتياح بسبب ذلك، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما يجب على من نعت أخاه بأنه خنزير
- سؤال وجواب | حكم سداد الابن للقرض الربوي الذي أخذه والده
- سؤال وجواب | كيف تصبح من كبار العلماء
- سؤال وجواب | كتب نافعة في العقيدة يحسن بطالب العلم البدء بها
- سؤال وجواب | أشكو من ألم عضلي في الحلق يمنعني من مراجعة القرآن، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أريد أن أعمل جسرا لأسناني لوجود فراغ بينها، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | هل تسبب الخصية المعلقة ورما! وما هي نصائحكم؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل