مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم فرح المظلوم بمصاب الظالم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من اضطراب في المزاج فمرة فرح ومرة حزن!
- سؤال وجواب | عندما أكون سعيدة أتذكر أن هذه السعادة زائلة فأحزن!
- سؤال وجواب | زواجي قريب وأعاني من التهاب في البروستاتا، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل للمريض بالصرع أن يتزوج
- سؤال وجواب | الواجب على المدرّب أن يعدل بين المتدربين
- سؤال وجواب | هل تقبل البنت هبة أمها ولو شعرت بظلم لإخوانها
- سؤال وجواب | ما هو معادل (mometasone cream) في المغرب؟
- سؤال وجواب | إدخال القطنة إلى باطن الفرج تحريّا للطهر
- سؤال وجواب | حكم مرور الطائف بالمسعى
- سؤال وجواب | أعاني من عدم القدرة على التخلص من جميع البول؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب احتقان البروستاتا؟
- سؤال وجواب | دوالي الخصية.الأعراض والأسباب والعلاج
- سؤال وجواب | هل أترك خطيبتي بعد أن رأيت منها تساهلا في الدين؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن أحمل وأنا آخذ منشطات؟
- سؤال وجواب | تعاملات أسواق المال والأعمال
آخر تحديث منذ 48 دقيقة
13 مشاهدة

ما حكم المسلم الذي تعرض للظلم والإهانه بشدة من أخية المسلم ثم رأى عقاب الله للظالم في الدنيا، ولم يستطع أن ينزع من قلبه الفرح لما حدث للظالم في الدنيا، فهل على المظلوم إثم لأنه فرح لعقاب أخيه في الدنيا، أم أن الله سبحانه وتعالى أراد أن يريح صدر المظلوم؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن للمظلوم مع ظالمه ثلاث خيارات:1- العفو عن الظالم رجاء ما وعد الله به من الأجر العظيم والثواب الجزيل.2- عدم العفو واحتفاظ المظلوم بحقه ليلقى الظالم عقابه من الله تعالى عاجلاً أو آجلا.3- أخذ الحق ومقابلة السيئة بمثلها دون زيادة.وأفضل هذه الخيارات هو الأول، وسبق بيان ذلك بالتفصيل والأدلة وأقوال أهل العلم في الفتاوى ذات الأرقام التالية:

54580�

44986�

54408.

أما الحقد والكراهية والشماتة بالمصاب والفرح ببلاء المبتلى.

فليست من أخلاق المسلم، ولا ينبغي له أن يطوي قلبه على هذه الأخلاق المذمومة، بل ينبغي له أن يتذكر قول الله تعالى: وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {النور:22}، وأن يجعل أبا بكر رضي الله عنه قدوته في ذلك، فعند ما نزلت هذه الآية تنازل عن مظلمته، وقال: بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي، فأعاد إلى مسطح النفقة التي كان يجريها عليه وقطعها عنه بسبب ظلمه لابنته عائشة رضي الله عنها، والأثر في الصحيحين وغيرهما.وإذا عالج المسلم نفسه -بعد العفو- ولم يستطع أن يتغلب على ما يجده فنرجو ألا يكون عليه إثم ما لم يعمل أو يتكلم، لأن الله تعالى تجاوز لهذه الأمة عن ما في قلوبها ما لم تعمل أو تتكلم.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | صلاة من وضع في فمه شيئا عمدا أو سهوا
- سؤال وجواب | الاستماع للقرآن والمحاضرات أثناء الاستحمام
- سؤال وجواب | درجة حديث: إن هذه القبور مليئة ظلمة. ومعناه
- سؤال وجواب | كيف تتجنب أذى الناس
- سؤال وجواب | عندي ضمور في الخصية اليسرى ومرض القولون، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل احتقان البروستاتا يسبب ألما أسفل البطن؟
- سؤال وجواب | هل إجابة الله أغلب دعاء العبد له دليل على حب الله له وقبوله عبادته؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم بمنطقة الحوض وعدم الارتياح بسبب ذلك، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما يجب على من نعت أخاه بأنه خنزير
- سؤال وجواب | حكم سداد الابن للقرض الربوي الذي أخذه والده
- سؤال وجواب | كيف تصبح من كبار العلماء
- سؤال وجواب | كتب نافعة في العقيدة يحسن بطالب العلم البدء بها
- سؤال وجواب | أشكو من ألم عضلي في الحلق يمنعني من مراجعة القرآن، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أريد أن أعمل جسرا لأسناني لوجود فراغ بينها، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | هل تسبب الخصية المعلقة ورما! وما هي نصائحكم؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل