مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | كيف أتعالج من النبضة الهاجرة؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أختي حامل ومصابة بمرض (السلياك)، فمباذا تنصحونها؟
- سؤال وجواب | خطورة التقصير في حفظ الأمانة ورعايتها
- سؤال وجواب | أعاني من الثعلبة ونقص فيتامين (د)، وما فائدة إبر تنظيم المناعة؟
- سؤال وجواب | مشكلتي هي الكسل عن فعل أي شيء واللامبالاة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | تراودني مخاوف من عملي الذي يتطلب الاحتكاك بالناس
- سؤال وجواب | توفي عن زوجتين وخمسة أبناء وبنتين وترك خمسين ألفًا
- سؤال وجواب | اشترطت عليه ألا يدخل التلفاز في منزل الزوجية فهل يلزمه الوفاء
- سؤال وجواب | أعاني من العزلة والانطوائية وأخشى التعامل مع الغرباء، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | عائلتي لا تفهمني وأشعر بتباعد المستوى الفكري بيننا، فما العمل؟
- سؤال وجواب | الرغبة في الزواج من فتاة غير ملتزمة لهدايتها
- سؤال وجواب | حكم من وصف اللحية بأنها عفانة
- سؤال وجواب | شعرت بآلام شديدة في المبايض بعد نزول الدورة، فما أسباب ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم الاعتمار من مال الأب الذي يعمل في الحرام
- سؤال وجواب | أخاف من الموت والأمراض ومصاب بالاكتئاب والخوف. أفيدوني
- سؤال وجواب | خروج سائل شفاف بعد الاغتسال
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم.

شكرا جزيلا على هذه الفرصة، وعلى جهودكم.

مررت منذ أشهر بحالة نفسية سيئة جدا من نوبات هلع وقلق وخوف وتوتر مستمر، ولكن -لله الحمد- مع دخول شهر رمضان تحسن وضعي قليلا، ولكن كنت أشعر بألم أو ضغط وتنميل في منطقة الصدر، وكان هذا الألم مستمرا، فذهبت لأخصائي قلب شخصني بعدم انتظام ضربات القلب الحميدة، ووصف لي دواء كونكور عيار 2.5، لكن لم أبدأ بأخذه، لأن الطبيب قال لي: إنه مع تحسن الحالة النفسية وممارسة الرياضة قد يتحسن وضعي.

حاولت أن أقلل من خوفي غير المبرر، وقلقي الدائم، وبالفعل تحسنت قليلا، لكن الألم ما زال موجودا، لذا استشرت طبيبا آخر، وبعد إجراء الإيكو وتخطيط القلب شخصني الطبيب الثاني بالضربة الهاجرة، فأشار علي ببدء أخذ الدواء لمدة شهر بمقدار حبة يوميا، وللآن أتممت أخذ 6 حبات منه، ولاحظت التحسن من ناحية الألم في الصدر، لكن عندما أقوم بقياس الضغط يكون منخفضا للغاية، على الرغم من ضغطي دائماً كان مرتفعا قليلا، أو ضمن المعدل الطبيعي، والنبض أحيانا يصل إلى 58 نبضة في الدقيقة، وهذا يقلقني للغاية، لدرجة أخاف أن أنام، أو أن أخرج من البيت خوفا من حصول شيء لي، وأنا بعيدة عن أهلي.

أرجو المساعدة، هل طبيعي أن ينخفض الضغط لهذه الدرجة من 6 حبات من الدواء عيار 2.5 فقط؟ هل يجب علي الخوف؟ هل أقوم بعمل تخطيط قلب آخر عند الانتهاء من الدواء؟ وكيف أقوم بإيقاف الدواء عندما ينتهي الشهر؟ وهل يوجد وقت محدد لأخذ هذا الدواء نهارا أو ليلا؟ أرجو اطمئناني.

وشكرا جزيلا لجهودكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

قد تعاني بعض السيدات بسبب نقص تناول السوائل، وبسبب فقر الدم من هبوط ضغط الدم، والضغط المقبول يجب ألا يقل عن 110/ 70، وهبوط الضغط أمر لا يخص القلب كعضو، ولكن يخص الدورة الدموية ككل، وفقر الدم وعدم تناول السوائل الكافية، وعدم الاهتمام بتناول المخللات التي تحتوي على ملح الطعام ( كلوريد الصوديوم)، كل ذلك قد يؤدي إلى هبوط الضغط، وهي أمور من السهل علاجها وتجنبها، ولا يمثل هبوط ضغط الدم خطورة على القلب.

ومن أهم الأسباب التي تؤدي إلى تلك النبضات الغريبة على نظام القلب (النبضات الهاجرة) هو الأنيميا أو فقر الدم، وهي أكثر الأسباب شيوعا وانتشارا لتلك النبضات، دائما ما يشكو المصابون بفقر الدم من اضطراب ضربات القلب بشكل ملحوظ، كذلك فإن نقص بعض الفيتامينات والعناصر الهامة في الجسم مثل فيتامين D والنشاط الزائد في وظائف الغدة الدرقية أو الكسل في وظائفها والإجهاد البدني، بذل مجهود بدني زائد، والإجهاد النفسي، مثل الخوف المرضي والضغوط النفسية، كل ذلك قد يؤدي إلى بعض الاضطراب في نبض القلب.

وحبوب كونكور وظيفتها تهدئة القلب الذي يتسارع نبضه، ومع تناوله قد يقل النبض عن 60، ولكن مع توقف الدواء سرعان ما يعود القلب إلى النبض السابق على تناول الدواء، أي أن عمل الدواء وقتي وليس دائما، ولا يوجد وقت محدد لتناول الدواء، فقط يتم تناول قرص كل 24 ساعة، ولكن لا مانع من تناوله في الصباح الباكر لتهدئة تسارع القلب مع الحركة اليومية.

ولذلك من المهم فحص صورة الدم cbc وفحص فيتامين D وفيتامين B12 وفحص وظائف الغدة الدرقية، حيث إن كسل الغدة الدرقية ( ارتفاع الهرمون المحفز للغدة TSH ونقص هرمون الغدة FT4 ) يؤدي أيضا إلى تباطؤ نبض القلب.

وحالة الخوف المرضي ونوبات الهلع أمور تحدث بسبب اضطراب مستوى هرمون السعادة السيروتونين، ومع ضبط مستوى ذلك الهرمون سواء بالدواء أو ببعض الأمور الطبيعية، مثل الصلاة على وقتها وورد القرآن اليومي، والأذكار، والأدعية، والزيارات العائلية، والانخراط في العمل الاجتماعي، وإطعام الطيور في شرفة المنزل وإقتناء قطة، كل ذلك يحسن من الحالة المزاجية، ويرفع من هرمون السيروتونين، ويعالج الخوف المرضي ونوبات الهلع.

وفي حال استمرت تلك المخاوف فلا مانع من زيارة طبيب نفسية وعصبية، لتلقي ما يعرف بالعلاج المعرفي، وتناول أحد الأدوية المناسبة.

وفقك الله لما فيه الخير..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تسبب الأميبا في نقص الوزن
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخجل والرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | مسألة حول القرآن واللفظ به وهل هو قديم أم لا
- سؤال وجواب | الالتزام بشرط عدم الغرامة إذا تأخر البناء لعذر
- سؤال وجواب | شعرت بألم في حلقي بعد تناول الآيس كريم
- سؤال وجواب | ما هي فوائد العلاج بالحجامة؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ معلومات من المواقع ونشرها
- سؤال وجواب | إذا كانت الزوجة الثانية مطلقة بعد الخلوة فهل تعدّ بكرا ويقيم عندها سبعا ثم يقسم؟
- سؤال وجواب | ما سبب توقف الوزن عن النزول مع الاستمرار في الحمية؟
- سؤال وجواب | حرقة في رأس القضيب مع وجود ألم في المنطقة الإربية.ما الأسباب؟
- سؤال وجواب | بيع السلعة المتوسطة الجودة على أنها ممتازة من الغش
- سؤال وجواب | كيفية الإصابة بجرثومة الهرة
- سؤال وجواب | كيف نختار تسمية الأولاد؟
- سؤال وجواب | اضطرابات النوم هل لها علاج؟
- سؤال وجواب | أين تعتد من توفي زوجها وله أكثر من بيت؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل