مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الأعراض الذهانية وضرورة استمرار الدواء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لدي اكتئاب وتنتابني نوبات هلع وخوف من الجنون. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعاني من الوسواس القهري في الصلاة والطهارة والنية. فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | محادثة الآخرين بما يحدث عند الإفضاء حرام
- سؤال وجواب | يطالب زوجته الموظفة بتجهيز الطعام وهي تصل متأخرة
- سؤال وجواب | حكم أخذ أجرة عن أيام الغياب عن العمل
- سؤال وجواب | منع الورثة أخاهم من السكن مع أمهم هل يعد قطعا للرحم
- سؤال وجواب | طفلي دائما يقلد طفلا آخر وأخاف أن تضعف شخصيته. فما الحل؟
- سؤال وجواب | طفلي يشتكي من كحة مع بلغم، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | نقص الصفائح الدموية والهيموجلوبين عند الأطفال
- سؤال وجواب | سلك القراء مناحي عدة في إثبات وحذف الياء من آخر الكلمة
- سؤال وجواب | كيفية زكاة الراتب المدخر في بنك ربوي
- سؤال وجواب | عدم قدرتي على التعبير سبب شعوري بكراهية الحياة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أنا مهتمة بتطوير نفسي ولكني أتحمس ثم أفتر. ما الحل؟
- سؤال وجواب | ثواب من حبسه الشغل عن أداء السنة
- سؤال وجواب | ما سبب اضطراب السكر رغم انتظامي وممارسة الحمية؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
9 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، جزاكم الله خيراً على هذه الخدمات.

أبعث لكم بسؤالي هذا لعلي أجد الحل المناسب لأخي إن شاء الله تعالى.

لقد تعرض أخي وهو من مواليد 1972م للسجن في بلاده ليبيا، وحرم من إكمال دراسته الجامعية، وتعرض للكثير من الضغوطات، مما اضطره للهجرة إلى الغرب وبالتحديد إلى هنا إلى سويسرا، وبعد وصوله لسويسرا بحوالي العام والنصف بدأت تظهر عليه أعراض غريبة، مثلاً: بدأ دائماً يكتب ويقول لي إنه يكتب في كتاب يحل به مشاكل العالم، من مشكلة فلسطين مثلاً إلى حل جميع مشاكل الليبيين التي يعانونها بسبب هذا الحكم، من إخراج للمساجين وعودة للمهاجرين وأحلام كثيرة وغيرها.

ثم انتقل إلى مرحلة أخرى: حيث تجده أحياناً يسمع للقرآن ويبكي بحرقة، ثم بدأ ينطوي ولا يأكل ولا يشرب، ويدعي أن الملائكة تمده بالأكل والشرب، وبدأ يتوهم أنه ملهم من الله ، وسوف يبعثه لحل مشاكل البشرية، مع العلم أنه قد تعرض لحادثٍ في صغره أصيب على إثره بعرجٍ في رجله اليمنى، فكان أحياناً يقول لي: إن الله عز وجل يبعث له الملائكة وتعمل له عمليات في جميع جسمه، ويقول لي دائماً انظري إلى عظام صدري كيف تتحرك لوحدها وإلى عظام رجلي وإلى وإلى.

إلخ، المهم أنني قلت له أنه مريض فعارض ذلك بشدة، ورفض العلاج، ومع تطور حالته أبلغت المختصين وأخذوه بالقوة إلى مصح نفسي، ومكث هناك شهرين كاملين، وبعد خروجه شعرت ببعض التحسن إلا أنه دائماً حزين ودائماً يقول لي لا أريد أن أكون وحدي، ولذلك نقل أمتعته ومكث عندي في بيتي، وفي الفترة الأخيرة دائماً يقول لي: إنني مريض جسدياً ولا أعرف ماذا بي، فكرت ربما أنني إذا زوجته قد يشعر بالاستقرار ويرتاح نفسياً، مع العلم أنه كلما يشعر بالوحدة يهرع إلى المسجد.

أفيدوني أفادكم الله ، ماذا أفعل؟ وهل عندما أزوجه سوف يساهم الزواج في استعادته لصحته؟ مع العلم أنه الآن غير معارض لفكرة الزواج.

أفيدوني جزاكم الله خيراً.

الأخت الفاضلة/ أم أحمد حفظها الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك سؤال وجواب، فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك.

شكراً لك على مساعدة أخيك، وجزاك الله خيراً لإخراجه إلى المستشفى ووصفك الجميل لمرضه.

أما أخوك فهو يعاني من مرض عقلي (ذهاني) ويتمثل في الشكوك والظنون، ويتوهم العظمة (وقد يكون ذلك من الصعوبات والضغوطات التي مر بها).

وكذلك فأخوك غير مرتبط بالواقع، وتفكيره مضطرب ولا يخضع للمنطق، مثل هذه الأمراض لا تعالج إلا كيميائياً، ولا تعالج بالجلسات النفسية، وإنما يجب أن يخضع للجلسات الكهربائية والأدوية الكيميائية.

وقد لاحظت أن أخاك يرفض العلاج لأنه يفقد الاستبصار بحالته، وقمت أنت بالعمل الصحيح عندما ذهبت به إلى المستشفى.

ويجب أن يستمر أخوك بالعلاج؛ لأنه إذا ترك العلاج قد تتدهور حالته وترجع إلى ما كانت عليه في الماضي.

والزواج ليس هو الحل؛ لأنه شراكة بين اثنين، ولا يمكن إدخال شخص عادي مع غير عادي، وهو يعتبر ظلما للزوجة، وكذلك الذي يُقبل على الزواج يجب أن يكون شخصاً متزنا.

ويجب عليك أن تركزي على علاج أخيك وليس على زواجه.

وارجعي إلى الخطوات الأولى التي بدأت منها، سواء في البيت أو في المستشفى (أي معالجته عن طريق الأدوية).

ونسأل الله الشفاء العاجل لأخيك...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، جزاكم الله خيراً على هذه الخدمات.

أبعث لكم بسؤالي هذا لعلي أجد الحل المناسب لأخي إن شاء الله تعالى.

لقد تعرض أخي وهو من مواليد 1972م للسجن في بلاده ليبيا، وحرم من إكمال دراسته الجامعية، وتعرض للكثير من الضغوطات، مما اضطره للهجرة إلى الغرب وبالتحديد إلى هنا إلى سويسرا، وبعد وصوله لسويسرا بحوالي العام والنصف بدأت تظهر عليه أعراض غريبة، مثلاً: بدأ دائماً يكتب ويقول لي إنه يكتب في كتاب يحل به مشاكل العالم، من مشكلة فلسطين مثلاً إلى حل جميع مشاكل الليبيين التي يعانونها بسبب هذا الحكم، من إخراج للمساجين وعودة للمهاجرين وأحلام كثيرة وغيرها.

ثم انتقل إلى مرحلة أخرى: حيث تجده أحياناً يسمع للقرآن ويبكي بحرقة، ثم بدأ ينطوي ولا يأكل ولا يشرب، ويدعي أن الملائكة تمده بالأكل والشرب، وبدأ يتوهم أنه ملهم من الله ، وسوف يبعثه لحل مشاكل البشرية، مع العلم أنه قد تعرض لحادثٍ في صغره أصيب على إثره بعرجٍ في رجله اليمنى، فكان أحياناً يقول لي: إن الله عز وجل يبعث له الملائكة وتعمل له عمليات في جميع جسمه، ويقول لي دائماً انظري إلى عظام صدري كيف تتحرك لوحدها وإلى عظام رجلي وإلى وإلى.

إلخ، المهم أنني قلت له أنه مريض فعارض ذلك بشدة، ورفض العلاج، ومع تطور حالته أبلغت المختصين وأخذوه بالقوة إلى مصح نفسي، ومكث هناك شهرين كاملين، وبعد خروجه شعرت ببعض التحسن إلا أنه دائماً حزين ودائماً يقول لي لا أريد أن أكون وحدي، ولذلك نقل أمتعته ومكث عندي في بيتي، وفي الفترة الأخيرة دائماً يقول لي: إنني مريض جسدياً ولا أعرف ماذا بي، فكرت ربما أنني إذا زوجته قد يشعر بالاستقرار ويرتاح نفسياً، مع العلم أنه كلما يشعر بالوحدة يهرع إلى المسجد.

أفيدوني أفادكم الله ، ماذا أفعل؟ وهل عندما أزوجه سوف يساهم الزواج في استعادته لصحته؟ مع العلم أنه الآن غير معارض لفكرة الزواج.

أفيدوني جزاكم الله خيراً.

الأخت الفاضلة/ أم أحمد حفظها الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك سؤال وجواب، فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك.

شكراً لك على مساعدة أخيك، وجزاك الله خيراً لإخراجه إلى المستشفى ووصفك الجميل لمرضه.

أما أخوك فهو يعاني من مرض عقلي (ذهاني) ويتمثل في الشكوك والظنون، ويتوهم العظمة (وقد يكون ذلك من الصعوبات والضغوطات التي مر بها).

وكذلك فأخوك غير مرتبط بالواقع، وتفكيره مضطرب ولا يخضع للمنطق، مثل هذه الأمراض لا تعالج إلا كيميائياً، ولا تعالج بالجلسات النفسية، وإنما يجب أن يخضع للجلسات الكهربائية والأدوية الكيميائية.

وقد لاحظت أن أخاك يرفض العلاج لأنه يفقد الاستبصار بحالته، وقمت أنت بالعمل الصحيح عندما ذهبت به إلى المستشفى.

ويجب أن يستمر أخوك بالعلاج؛ لأنه إذا ترك العلاج قد تتدهور حالته وترجع إلى ما كانت عليه في الماضي.

والزواج ليس هو الحل؛ لأنه شراكة بين اثنين، ولا يمكن إدخال شخص عادي مع غير عادي، وهو يعتبر ظلما للزوجة، وكذلك الذي يُقبل على الزواج يجب أن يكون شخصاً متزنا.

ويجب عليك أن تركزي على علاج أخيك وليس على زواجه.

وارجعي إلى الخطوات الأولى التي بدأت منها، سواء في البيت أو في المستشفى (أي معالجته عن طريق الأدوية).

ونسأل الله الشفاء العاجل لأخيك..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما سبب اضطراب السكر رغم انتظامي وممارسة الحمية؟
- سؤال وجواب | أشكو من ارتباك شديد عند الحديث مع الآخرين، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الوساوس من كيد الشيطان ليفسد على الناس دينهم ودنياهم
- سؤال وجواب | رقبتي تؤلمني وبها ورم مثل الكرات الصغيرة. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم زواج الابن من امرأة رغم رفض والده لها
- سؤال وجواب | أسباب كثرة التبول والتبول اللاإرادي
- سؤال وجواب | هل يؤجر من أهدى ثواب القراءة للغير
- سؤال وجواب | الناس تراقب تصرفاتي وتحركاتي فيصيبني التوتر والقلق، فما الحل؟
- سؤال وجواب | كنت اجتماعيا كثيرا فتغيرت أحوالي وأصبت بالقلق والاكتئاب!
- سؤال وجواب | لا حرج في قيام البنت بإجراءات العمرة للوالدين دون علمها
- سؤال وجواب | معلمتي تظلمني وبسببها لم يحالفني النجاح!
- سؤال وجواب | استأثر الله بعلم بعض أسمائه
- سؤال وجواب | الراتبة القبلية تؤدى قبل الفريضة سواء صليت الفريضة جماعة أو انفرادا
- سؤال وجواب | دوار وسرعة في نبضات القلب وضيق خاصة أثناء النوم والأماكن المزدحمة
- سؤال وجواب | ما هي المدة التي يحتاجها الجسم للتخلص من النيكوتين في حال التوقف عن التدخين؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/04




كلمات بحث جوجل