السؤال ماهو حكمي أنا طهرت في العصر بحدوث الجفاف، ولكن في وقت صلاة العشاء ظهرت نقطة بسيطة صفراء فماذا علي، هل أنا طهرت أم لا زلت في أيام الحيض؟ أرجو الرد بالتفصيل. الإجابــة فالمفتى به عندنا في حكم الصفرة والكدرة هو قول الحنابلة، وهو أن الصفرة أوالكدرة تعد حيضا إن كانت في زمن العادة، ولا تعد حيضا بعد انقضاء زمن العادة إلا أن تكون متصلة بالدم كما اختاره ابن قدامة رحمه الله، وعليه فإن كانت أيام عادتك قد انقضت ثم رأيت هذه الصفرة بعد طهرك وانقضاء عادتك فإنها لا تعد حيضا، وإن كنت رأيت هذه الصفرة في مدة عادتك فإنها تعد حيضا، وكان يجب عليك أن تغتسلي بعد انقطاعها. فإن لم تكوني فعلت فالأحوط أن تعيدي ما صليته من صلوات دون اغتسال. . فالمفتى به عندنا في حكم الصفرة والكدرة هو قول الحنابلة، وهو أن الصفرة أوالكدرة تعد حيضا إن كانت في زمن العادة، ولا تعد حيضا بعد انقضاء زمن العادة إلا أن تكون متصلة بالدم كما اختاره ابن قدامة رحمه الله، وعليه فإن كانت أيام عادتك قد انقضت ثم رأيت هذه الصفرة بعد طهرك وانقضاء عادتك فإنها لا تعد حيضا، وإن كنت رأيت هذه الصفرة في مدة عادتك فإنها تعد حيضا، وكان يجب عليك أن تغتسلي بعد انقطاعها. فإن لم تكوني فعلت فالأحوط أن تعيدي ما صليته من صلوات دون اغتسال. . فالمفتى به عندنا في حكم الصفرة والكدرة هو قول الحنابلة، وهو أن الصفرة أوالكدرة تعد حيضا إن كانت في زمن العادة، ولا تعد حيضا بعد انقضاء زمن العادة إلا أن تكون متصلة بالدم كما اختاره ابن قدامة رحمه الله، وعليه فإن كانت أيام عادتك قد انقضت ثم رأيت هذه الصفرة بعد طهرك وانقضاء عادتك فإنها لا تعد حيضا، وإن كنت رأيت هذه الصفرة في مدة عادتك فإنها تعد حيضا، وكان يجب عليك أن تغتسلي بعد انقطاعها. فإن لم تكوني فعلت فالأحوط أن تعيدي ما صليته من صلوات دون اغتسال. . فالمفتى به عندنا في حكم الصفرة والكدرة هو قول الحنابلة، وهو أن الصفرة أوالكدرة تعد حيضا إن كانت في زمن العادة، ولا تعد حيضا بعد انقضاء زمن العادة إلا أن تكون متصلة بالدم كما اختاره ابن قدامة رحمه الله، وعليه فإن كانت أيام عادتك قد انقضت ثم رأيت هذه الصفرة بعد طهرك وانقضاء عادتك فإنها لا تعد حيضا، وإن كنت رأيت هذه الصفرة في مدة عادتك فإنها تعد حيضا، وكان يجب عليك أن تغتسلي بعد انقطاعها. فإن لم تكوني فعلت فالأحوط أن تعيدي ما صليته من صلوات دون اغتسال. .