شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 03:13 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد ناصر حمد السبيعي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] العلاقات الكاميرونية البلجيكية
- [ حلو عالمي ] حلويات بدون بيض
- [ دليل دبي الامارات ] رويال موتورز ... دبي
- [ مطاعم الامارات ] سيابرييزي - لي رويال ميريديان
- [ تعرٌف على ] طب الغدد الصماء التناسلية والعقم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن بن علي بن حسن سلامي ... الرياض ... منطقة الرياض
- عادي أضع فيتامين فيدروب للرضع مخلوط مع الحليب او يؤثر ؟ | الموسوعة الطبية
- تاغجيجت دواوير الجماعة
- | الموسوعة الطبية

سؤال و جواب | الأفضل أن تبقي زوجتك ولا تطلقها

تم النشر اليوم 16-12-2025 | سؤال و جواب | الأفضل أن تبقي زوجتك ولا تطلقها
سؤال و جواب | الأفضل أن تبقي زوجتك ولا تطلقها السؤال أنا رجل متزوج ولكن لا أحب زوجتي، ولا أنا سعيد معها، مر على زواجنا خمس سنين بدون أولاد. وقد خطبت امرأة أخرى. والآن أنا محتار هل أبقيها معي وأتزوج بخطيبتي؟ أم أطلقها خيفة أني لا أقدر أعدل بينهن بسبب أني لا أحب زوجتي؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالطلاق في الأصل مبغوض، ولا ينبغي أن يصار إليه إلا بعد تعذّر جميع وسائل الإصلاح ، فالأولى أن تبقي زوجتك ولا تطلقها، وتجتهد في العدل بين زوجتيك ، مع التنبيه على أنّ العدل الواجب على الزوج هو العدل في المبيت والنفقة الواجبة بالمعروف، أمّا العدل في الحب والجماع ونحوه فليس بواجب. وانظر الفتوى رقم : . مع التنبيه على أنّ وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا { النساء:} وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ. رواه مسلم. كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالطلاق في الأصل مبغوض، ولا ينبغي أن يصار إليه إلا بعد تعذّر جميع وسائل الإصلاح ، فالأولى أن تبقي زوجتك ولا تطلقها، وتجتهد في العدل بين زوجتيك ، مع التنبيه على أنّ العدل الواجب على الزوج هو العدل في المبيت والنفقة الواجبة بالمعروف، أمّا العدل في الحب والجماع ونحوه فليس بواجب. وانظر الفتوى رقم : . مع التنبيه على أنّ وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا { النساء:} وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ. رواه مسلم. كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالطلاق في الأصل مبغوض، ولا ينبغي أن يصار إليه إلا بعد تعذّر جميع وسائل الإصلاح ، فالأولى أن تبقي زوجتك ولا تطلقها، وتجتهد في العدل بين زوجتيك ، مع التنبيه على أنّ العدل الواجب على الزوج هو العدل في المبيت والنفقة الواجبة بالمعروف، أمّا العدل في الحب والجماع ونحوه فليس بواجب. وانظر الفتوى رقم : . مع التنبيه على أنّ وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا { النساء:} وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ. رواه مسلم. كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالطلاق في الأصل مبغوض، ولا ينبغي أن يصار إليه إلا بعد تعذّر جميع وسائل الإصلاح ، فالأولى أن تبقي زوجتك ولا تطلقها، وتجتهد في العدل بين زوجتيك ، مع التنبيه على أنّ العدل الواجب على الزوج هو العدل في المبيت والنفقة الواجبة بالمعروف، أمّا العدل في الحب والجماع ونحوه فليس بواجب. وانظر الفتوى رقم : . مع التنبيه على أنّ وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا { النساء:} وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ. رواه مسلم. كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . فالطلاق في الأصل مبغوض، ولا ينبغي أن يصار إليه إلا بعد تعذّر جميع وسائل الإصلاح ، فالأولى أن تبقي زوجتك ولا تطلقها، وتجتهد في العدل بين زوجتيك ، مع التنبيه على أنّ العدل الواجب على الزوج هو العدل في المبيت والنفقة الواجبة بالمعروف، أمّا العدل في الحب والجماع ونحوه فليس بواجب. وانظر الفتوى رقم : . مع التنبيه على أنّ وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا { النساء:} وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ. رواه مسلم. كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . مع التنبيه على أنّ وجود المودة والألفة بين الزوجين يحتاج إلى الصبر وإلى التغافل عن بعض الأمور والنظر إلى الجوانب الطيبة في أخلاق الطرف الآخر، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا { النساء:} وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ. رواه مسلم. كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . كما أن مشاعر الحب والمودة ليست شرطاً لاستقرار الحياة الزوجية ، قال عمر رضي الله عنه لرجل يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها: ويحك، ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. أورده في كنز العمال. . .

شاركنا رأيك