شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 09:52 AM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] مطعم شمال سلماباد ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] العلاقات التركية الناميبية
- [ حكمــــــة ] (الصبر على الشدائد يُنتج الفوائد) .
- [ شركات انشاءات الامارات ] شركة الامارات للوكالات التجارية
- [ مؤسسات البحرين ] عبدالله علي يحيى النظير ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد عبدالله سعد مغنم ... الطائف ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] اللمسة النظيفة للتصميم ... المحرق
- [ تعرٌف على ] بارك الرب أمريكا
- [ شركات تكنولوجيا المعلومات قطر ] شركة البيت الحديث darwish holding ... الدوحة
- [ سيارات الامارات ] مينهاس للسيارات

سؤال و جواب | هل يطلق الزوجة الثانية تلبية لرغبة الأولى

تم النشر اليوم 11-12-2025 | سؤال و جواب | هل يطلق الزوجة الثانية تلبية لرغبة الأولى
سؤال و جواب | هل يطلق الزوجة الثانية تلبية لرغبة الأولى السؤال سيدي ابتليت بزنا وهتك عرض وتبت وتزوجت وأنجبت وبعد سنوات علمت أن من هتكت عرضها لم تتزوج فتزوجتها حديثا، زوجتي الأولى تصر على طلاق الجديدة وأنا لا أريد، أرشدوني أنا تائب وخائف والجديدة تراني المنقظ والمخلص لها. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه ليس عليك طاعة زوجتك الأولى في طلاق زوجتك الثانية، ويمكنك السعي في إقناعها وإرضائها بما أمكن، فإن أصرت على التمسك برأيها فإنه لا يجب عليك طاعتها، وإذا خشيت من حصول مشاكل بسبب ذلك فادرس أمرك ومصالحك، واستخر الله تعالى واسأله أن يرشدك لما فيه الخير لك، وننبه إلى أن الأصل أن يحرص الرجل في الزواج على امرأة صالحة لما في حديث الصحيحين: فاظفر بذات الدين تربت يداك. والأصل أن يبتعد عن نكاح الزانية إلا إذا تابت توبة صادقة، بل إن من العلماء من حرم الزواج بها قبل أن تتوب. وأما إن حصل الزواج فعلا فالراجح أنه لا يجب فراقها، ويلزمك أنت أن تحرص على هدايتها وتوبتها واستقامتها على الأعمال الصالحة، ثم إن عليك أن تعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له كما ورد بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإياك أن ترد من قبله الله.... .   الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه ليس عليك طاعة زوجتك الأولى في طلاق زوجتك الثانية، ويمكنك السعي في إقناعها وإرضائها بما أمكن، فإن أصرت على التمسك برأيها فإنه لا يجب عليك طاعتها، وإذا خشيت من حصول مشاكل بسبب ذلك فادرس أمرك ومصالحك، واستخر الله تعالى واسأله أن يرشدك لما فيه الخير لك، وننبه إلى أن الأصل أن يحرص الرجل في الزواج على امرأة صالحة لما في حديث الصحيحين: فاظفر بذات الدين تربت يداك. والأصل أن يبتعد عن نكاح الزانية إلا إذا تابت توبة صادقة، بل إن من العلماء من حرم الزواج بها قبل أن تتوب. وأما إن حصل الزواج فعلا فالراجح أنه لا يجب فراقها، ويلزمك أنت أن تحرص على هدايتها وتوبتها واستقامتها على الأعمال الصالحة، ثم إن عليك أن تعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له كما ورد بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإياك أن ترد من قبله الله.... .   الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه ليس عليك طاعة زوجتك الأولى في طلاق زوجتك الثانية، ويمكنك السعي في إقناعها وإرضائها بما أمكن، فإن أصرت على التمسك برأيها فإنه لا يجب عليك طاعتها، وإذا خشيت من حصول مشاكل بسبب ذلك فادرس أمرك ومصالحك، واستخر الله تعالى واسأله أن يرشدك لما فيه الخير لك، وننبه إلى أن الأصل أن يحرص الرجل في الزواج على امرأة صالحة لما في حديث الصحيحين: فاظفر بذات الدين تربت يداك. والأصل أن يبتعد عن نكاح الزانية إلا إذا تابت توبة صادقة، بل إن من العلماء من حرم الزواج بها قبل أن تتوب. وأما إن حصل الزواج فعلا فالراجح أنه لا يجب فراقها، ويلزمك أنت أن تحرص على هدايتها وتوبتها واستقامتها على الأعمال الصالحة، ثم إن عليك أن تعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له كما ورد بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإياك أن ترد من قبله الله.... .   الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه ليس عليك طاعة زوجتك الأولى في طلاق زوجتك الثانية، ويمكنك السعي في إقناعها وإرضائها بما أمكن، فإن أصرت على التمسك برأيها فإنه لا يجب عليك طاعتها، وإذا خشيت من حصول مشاكل بسبب ذلك فادرس أمرك ومصالحك، واستخر الله تعالى واسأله أن يرشدك لما فيه الخير لك، وننبه إلى أن الأصل أن يحرص الرجل في الزواج على امرأة صالحة لما في حديث الصحيحين: فاظفر بذات الدين تربت يداك. والأصل أن يبتعد عن نكاح الزانية إلا إذا تابت توبة صادقة، بل إن من العلماء من حرم الزواج بها قبل أن تتوب. وأما إن حصل الزواج فعلا فالراجح أنه لا يجب فراقها، ويلزمك أنت أن تحرص على هدايتها وتوبتها واستقامتها على الأعمال الصالحة، ثم إن عليك أن تعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له كما ورد بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإياك أن ترد من قبله الله.... .   فإنه ليس عليك طاعة زوجتك الأولى في طلاق زوجتك الثانية، ويمكنك السعي في إقناعها وإرضائها بما أمكن، فإن أصرت على التمسك برأيها فإنه لا يجب عليك طاعتها، وإذا خشيت من حصول مشاكل بسبب ذلك فادرس أمرك ومصالحك، واستخر الله تعالى واسأله أن يرشدك لما فيه الخير لك، وننبه إلى أن الأصل أن يحرص الرجل في الزواج على امرأة صالحة لما في حديث الصحيحين: فاظفر بذات الدين تربت يداك. والأصل أن يبتعد عن نكاح الزانية إلا إذا تابت توبة صادقة، بل إن من العلماء من حرم الزواج بها قبل أن تتوب. وأما إن حصل الزواج فعلا فالراجح أنه لا يجب فراقها، ويلزمك أنت أن تحرص على هدايتها وتوبتها واستقامتها على الأعمال الصالحة، ثم إن عليك أن تعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له كما ورد بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإياك أن ترد من قبله الله.... .  

شاركنا رأيك