اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 02:15 PM
اخر المشاهدات
- [ دليل أبوظبي الامارات ] سمارت لايت للمقولات العامة ذ م م ... أبوظبي
- [ فائدة ] العلم بالله وأسمائه وصفاته أشرف العلوم وأجلها وأعظمها على الإطلاق. والعلم بالله تبارك وتعالى أصل الأشياء كلها، حتى إن العارف به حقيقة المعرفة يستدل بما عرف من أسمائه وصفاته على ما يفعله، وعلى ما يشرعه من الأحكام، وعلى ما يأمر به من السنن والآداب، لأنه سبحانه لا يفعل إلا ما هو مقتضى أسمائه وصفاته. فأفعاله كلها دائرة بين العدل والفضل، والحكمة والرحمة.
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون ﴾ الأعراف ---------------- أول الآية : ﴿ فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ﴾ . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة ، أي الخصب والسعة والعافية ـ كما فسره مجاهد وغيره ـ قالوا لنا هذه ، أي نحن الجديرون والحقيقون به ونحن أهله . وإن تصبهم سيئة ، أي بلاء وقحط ، يطيروا بموسى ومن معه ، فيقولون هذا بسبب موسى وأصحابه أصابنا بشؤمهم . فقال الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ﴾ . ( طائرهم ) قال ابن عباس : ” ما قضى عليهم وقدر لهم “ . وفي رواية : ” شؤمهم عند الله ومن قبله “ أي إنما جاءهم الشؤم من قبله بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله . وقيل : المعنى أن الشؤم العظيم هو الذي عند الله من عذاب النار لا هذا الذي أصابهم في الدنيا . والظاهر أن هذه الآية كقوله تعالى : ﴿ وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولون هذه من عندك قل كل من عند الله ﴾ . أي أن الكل من عند الله ، لكن هذا الشؤم الذي أجراه عليهم من عنده هو سبب أعمالهم لا بسبب موسى ومن معه . ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) أي أن أكثرهم جهال لا يدرون ، ولو فهموا أو عقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى شيء يقتضي الطيرة .
- [ محامون السعودية ] المحامي عبد الرحمن بن سعد الشريف
- [ مؤسسات البحرين ] زوايا لادارة وتطويرالعقارات ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] روضة أركان ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] قول شاما بلقاسم ارسلا خان احمد كل لبس خان ... منامة
- علم الأمراض التشريحي مهارات وإجراءات
- [ أدعية - الجزء الثاني ] دعاء الاستخارة للعمل
- [ مؤسسات البحرين ] شركة عالم نزيه للتجارة العامة ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
مواقعنا
اخر بحث
- ايمان ظاظا
- ايمان ظاظا ويكيبيديا
- حسام فوزي الخرافي
- حلم طليقتي تزوجت
- دار المعرفة الباحة
- دافني روزان
- رقم مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات
- رقم هاتف قرض الحسن فرع الشهابية
- ستاندرد تشارترد بنك رقم الاتصال
- سكس منوره
- صيدلية الخليج توبلي
- صيدليه القصور جمعيه رقم ٢
- فروع القرض الحسن في البقاع
- مطعم كويتانا شرق
- ناعسة شاليش
- هاوت سكس
- يمحاض
- 0138315100
- aldehleez barbecue مشويات الدهليز
- claudia hess alexander mick weidung
- closol
- closol spray
- deena institute of technology معهد دينا photos
- fxx
- imaandaar
- jadefridah
- mesaimeer health center مركز مسيمير الصحي
- pevaryl crème دواعي الاستعمال
- photographer near me
- qatar aluminium extrusion company
- septrazole
- solve
- sulindac
- tabuk postal code 47911
- truth rent a car and real estate
- www.hg-edunet.tn/histoire/histunis11.htm
- أحمد بلافريج
- أدريانا كيسلوتي
- أدوية بحرف p
- أرقام مستشفى السلمانية
- أرلا فودز ذ.م.م
- أسئلة صراحة الأصدقاء مضحكة
- أسامة بن أحمد الشعفار قصة حياته
- أسباب انتفاخ البطن من الاعلى
- أسباب قيام الثورة المهدية
- أسماء كتب السحر
- أصل سكان تونس
- أضرار علاج دانازول
- أضرار كارنيفيتا فورت للنساء
- أفكار عن حب الوطن
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
سؤال و جواب | تسليم النصرانية وحلفها بالمصحف وبالنبي لا ينقلها عن نصرانيتها
- [ دليل أبوظبي الامارات ] سمارت لايت للمقولات العامة ذ م م ... أبوظبي
- [ فائدة ] العلم بالله وأسمائه وصفاته أشرف العلوم وأجلها وأعظمها على الإطلاق. والعلم بالله تبارك وتعالى أصل الأشياء كلها، حتى إن العارف به حقيقة المعرفة يستدل بما عرف من أسمائه وصفاته على ما يفعله، وعلى ما يشرعه من الأحكام، وعلى ما يأمر به من السنن والآداب، لأنه سبحانه لا يفعل إلا ما هو مقتضى أسمائه وصفاته. فأفعاله كلها دائرة بين العدل والفضل، والحكمة والرحمة.
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون ﴾ الأعراف ---------------- أول الآية : ﴿ فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ﴾ . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة ، أي الخصب والسعة والعافية ـ كما فسره مجاهد وغيره ـ قالوا لنا هذه ، أي نحن الجديرون والحقيقون به ونحن أهله . وإن تصبهم سيئة ، أي بلاء وقحط ، يطيروا بموسى ومن معه ، فيقولون هذا بسبب موسى وأصحابه أصابنا بشؤمهم . فقال الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ﴾ . ( طائرهم ) قال ابن عباس : ” ما قضى عليهم وقدر لهم “ . وفي رواية : ” شؤمهم عند الله ومن قبله “ أي إنما جاءهم الشؤم من قبله بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله . وقيل : المعنى أن الشؤم العظيم هو الذي عند الله من عذاب النار لا هذا الذي أصابهم في الدنيا . والظاهر أن هذه الآية كقوله تعالى : ﴿ وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولون هذه من عندك قل كل من عند الله ﴾ . أي أن الكل من عند الله ، لكن هذا الشؤم الذي أجراه عليهم من عنده هو سبب أعمالهم لا بسبب موسى ومن معه . ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) أي أن أكثرهم جهال لا يدرون ، ولو فهموا أو عقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى شيء يقتضي الطيرة .
- [ محامون السعودية ] المحامي عبد الرحمن بن سعد الشريف
- [ مؤسسات البحرين ] زوايا لادارة وتطويرالعقارات ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] روضة أركان ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] قول شاما بلقاسم ارسلا خان احمد كل لبس خان ... منامة
- علم الأمراض التشريحي مهارات وإجراءات
- [ أدعية - الجزء الثاني ] دعاء الاستخارة للعمل
- [ مؤسسات البحرين ] شركة عالم نزيه للتجارة العامة ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ فائدة ] العلم بالله وأسمائه وصفاته أشرف العلوم وأجلها وأعظمها على الإطلاق. والعلم بالله تبارك وتعالى أصل الأشياء كلها، حتى إن العارف به حقيقة المعرفة يستدل بما عرف من أسمائه وصفاته على ما يفعله، وعلى ما يشرعه من الأحكام، وعلى ما يأمر به من السنن والآداب، لأنه سبحانه لا يفعل إلا ما هو مقتضى أسمائه وصفاته. فأفعاله كلها دائرة بين العدل والفضل، والحكمة والرحمة.
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون ﴾ الأعراف ---------------- أول الآية : ﴿ فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ﴾ . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة ، أي الخصب والسعة والعافية ـ كما فسره مجاهد وغيره ـ قالوا لنا هذه ، أي نحن الجديرون والحقيقون به ونحن أهله . وإن تصبهم سيئة ، أي بلاء وقحط ، يطيروا بموسى ومن معه ، فيقولون هذا بسبب موسى وأصحابه أصابنا بشؤمهم . فقال الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ﴾ . ( طائرهم ) قال ابن عباس : ” ما قضى عليهم وقدر لهم “ . وفي رواية : ” شؤمهم عند الله ومن قبله “ أي إنما جاءهم الشؤم من قبله بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله . وقيل : المعنى أن الشؤم العظيم هو الذي عند الله من عذاب النار لا هذا الذي أصابهم في الدنيا . والظاهر أن هذه الآية كقوله تعالى : ﴿ وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولون هذه من عندك قل كل من عند الله ﴾ . أي أن الكل من عند الله ، لكن هذا الشؤم الذي أجراه عليهم من عنده هو سبب أعمالهم لا بسبب موسى ومن معه . ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) أي أن أكثرهم جهال لا يدرون ، ولو فهموا أو عقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى شيء يقتضي الطيرة .
- [ محامون السعودية ] المحامي عبد الرحمن بن سعد الشريف
- [ مؤسسات البحرين ] زوايا لادارة وتطويرالعقارات ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] روضة أركان ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] قول شاما بلقاسم ارسلا خان احمد كل لبس خان ... منامة
- علم الأمراض التشريحي مهارات وإجراءات
- [ أدعية - الجزء الثاني ] دعاء الاستخارة للعمل
- [ مؤسسات البحرين ] شركة عالم نزيه للتجارة العامة ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
سؤال و جواب | تسليم النصرانية وحلفها بالمصحف وبالنبي لا ينقلها عن نصرانيتها
آخر تحديث منذ 5 ثوانى
1 مشاهدة
تم النشر اليوم 05-12-2025 | سؤال و جواب | تسليم النصرانية وحلفها بالمصحف وبالنبي لا ينقلها عن نصرانيتها
سؤال و جواب | تسليم النصرانية وحلفها بالمصحف وبالنبي لا ينقلها عن نصرانيتها
السؤال
أعيش في مصر، وتوجد مدرّسة نصرانية في المدرسة تقول لنا: ""، وتحلف بالمصحف، والنبي عليه الصلاة والسلام، وذات مرة أرادت رؤية المنشد الذي جاء يوم المولد النبوي إلى المدرسة، وأنا في شك من أمرها، ولا أدري كيف أتعامل مع شخصية كهذه؟ وشكرًا.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا ندري ما يقصد السائل بالشك في أمر هذه المدرّسة!
وعلى أية حال؛ فمعاملتها يراعى فيها:
أولًا: كونها امرأة، فيغضّ بصره عنها، .
وثانيًا: كونها على الديانة النصرانية. وإلقاؤها السلام، وحلفها بالمصحف، وبالنبي صلى الله عليه وسلم، لا ينقلها عن ذلك؛ فهي محل للدعوة إلى الإسلام، وبيان الحق؛ وذلك بحسب القدرة، وبلسان الحال والمقال، بالمعاملة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن.
وراجع الفتويين: ، .
.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا ندري ما يقصد السائل بالشك في أمر هذه المدرّسة!
وعلى أية حال؛ فمعاملتها يراعى فيها:
أولًا: كونها امرأة، فيغضّ بصره عنها، .
وثانيًا: كونها على الديانة النصرانية. وإلقاؤها السلام، وحلفها بالمصحف، وبالنبي صلى الله عليه وسلم، لا ينقلها عن ذلك؛ فهي محل للدعوة إلى الإسلام، وبيان الحق؛ وذلك بحسب القدرة، وبلسان الحال والمقال، بالمعاملة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن.
وراجع الفتويين: ، .
.