مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | كيف يمكنني الوقاية من الإجهاض المتكرر؟ وما هي أسبابه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم عمل برامج كمبيوتر لتنظيم عمل صالونات الحلاقة الرجالية والكوافيير النسائية
- سؤال وجواب | كيفية تحبيب الولد في المذاكرة في ظل ضعف تركيزه وحبه للعب
- سؤال وجواب | حكم التصليب بالأصابع للآخرين لتمني الحظ الطيب لهم
- سؤال وجواب | الأحوط للمرأة تجنب عمل الكعكة فوق الرأس
- سؤال وجواب | التخصص في كتابة قصص الطفل وما يحتاجه الإنسان لذلك
- سؤال وجواب | ممارسة مهنة طب الأسنان لمريض الانفصام، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | هل ورد حديث ينهى عن نشر ثياب الأطفال والرضع بعد غروب الشمس ؟
- سؤال وجواب | ما هو أحسن دواء للتخلص من الهلع والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | إصابة الطفل بارتجاع البول إلى الكليتين منذ الولادة
- سؤال وجواب | حكم الوسائل التي يقوم بها الفرض
- سؤال وجواب | حكم الشرب من فم الزجاجة
- سؤال وجواب | ما علاج آثار حب الشباب البنية والحمراء والحفر السطحية؟
- سؤال وجواب | هل يكتفى في معرفة أصول الدين بالكتاب والسنة دون أقوال العلماء
- سؤال وجواب | علاج الالتهابات المزمنة للبروستاتا
- سؤال وجواب | المضاربة تصح بالنقود لا بالعرض
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا متزوجة منذ ثلاثة أعوام، ومنذ اليوم الأول من زواجي حملت بطفلتي الأولى، وكنت أرضعها بشكل طبيعي، ولم أستخدم أي موانع للحمل أو عوازل، واستمرت دورتي لمدة ثمانية أشهر ولكنها بشكل متقطع، ثم أتتني فى الشهر التاسع، وحملت في الشهر العاشر، ونزل الجنين في ستة أسابيع دون معرفة أسباب الإجهاض، أجريت عملية التنظيف، ثم انتظرت لمدة سنة وقررت الحمل مرة أخرى، وبالفعل حملت وكان تحليل الحمل إيجابيا ضعيفا، ولم يظهر نبض الجنين، وتوقف النمو عند ستة أسابيع، بعد ذلك نزل مني دم غامق ولم يتوقف حتى بعد استخدام حبوب (الدوفاستون، والبروتوجيست) نزل الجنين مرة أخرى عن طريق استخدام حبوب (ميزوتاك).

بعد خمسة أشهر أردت الحمل، فقمت بمتابعة التبويض، وفي اليوم العاشر كان حجم البويضة (10مم)، فنصحتني الطبيبة بتناول (الكلوميد) من الدورة القادمة بمعدل حبتين صباحا ومساء، وبالفعل تناولت الدواء، وعدت لمتابعة التبويض، وفي اليوم العاشر كان هناك بويضتين (19مم)، (17مم)، وحصل الجماع لأكثر من مرة، وأجريت تحيل بروجسترون في اليوم (18) من الدورة، وكانت النتيجة (19.
79)، وبروكتين (6.
6 نانو).

سؤالي هو: هل هذه الأعراض والأرقام تدل على الحمل؟ وهل الطريق الذي أسلكه مناسب لحالتي؟ وما هي مشكلتي؟ وبماذا تنصحونني في حال حدوث الحمل لتجنب الإجهاض؟ وشكراً.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فتنقطع الدورة لمدة (6 إلى 8) شهور بسبب الرضاعة الطبيعية، وانتظام ارتفاع هرمون الحليب، ثم تبدأ في النزول بعد ذلك، وكثيرا ما يحدث الحمل بعد مرور تلك الفترة، وقد يحدث إجهاض في الحمل التالي بسبب التهاب الحوض، أو ضعف التبويض الناتج عن التكيس، أو الأكياس الوظيفية، أو بسبب تكون جنين ضعيف غير قابل للحياة؛ بسبب خلل في الجينات أو الكروموسومات الوراثية سواء في الحيوان المنوي أو في البويضة.

وتأكيد الحمل يحتاج إلى فحص هرمون الحمل في الدم (BhCG)، وفي حال وجود نتيجة إيجابية يعاد فحص الهرمون بعد (48) ساعة، حيث أن النتيجة سوف تزيد إلى الضعف، وبغير هذا لا يوجد حمل، ويتم التأكد أيضا بعمل سونار على الرحم للبحث عن كيس الحمل.

ومن الضروري عمل تحليل وظائف الغدة الدرقية (TSH & FREE T4)، وفحص هرمون الحليب (PROLACTIN)، وعمل سونار على المبايض والرحم، وتناول العلاج المناسب حسب نتيجة التحليل والأشعة.

والوزن الزائد والسمنة من الأمور التي تؤدي إلى ضعف التبويض، وإلى الخلل في التوازن الهرموني، وإلى التكيس على المبايض بسبب زيادة مقاومة الخلايا لعمل هرمون الإنسولين، مما يساعد على حدوث ذلك الخلل مع زيادة هرمون الذكورة، ويجب العمل جيدا على إنقاص الوزن، وعمل حمية غذائية، وتناول حبوب (جلوكوفاج 500 مج)، مرتين يوميا بعد الغذاء والعشاء يوميا، مع تركيز فترة الجماع على فترة التبويض، وهي في الغالب في الأسبوع الأوسط من الدورة الشهرية، حيث أن الأسبوع الأول بعد الغسل من الدورة والأسبوع الأخير قبل الدورة التالية لا يحدث فيهما حمل.

ومن الضروري عمل تحليل مني للزوج، وهذا إجراء طبي ليس فيه ما يزعج أحدا، لأن حدوث التهابات وضعف في تحليل المني وارد، حتى يمكن أن نستبعد الزوج كسبب، لأنه من المعلوم أن مشاكل الرجال الطبية تؤدي إلى تأخر الحمل بنسبة من (30 إلى 40 %) منفردا، وكذلك نفس النسبة عند السيدات منفردة، والنسب الباقية تكون مشاكل مشتركة عند الطرفين في نفس الوقت.

ولا مانع من تكرار تناول الكلوميد لمرة ثانية، وفي حال عدم حدث حمل يجب عمل بعض التحاليل هي: (-DHEA - FSH - LH - PROLACTIN- TSH- ESTROGEN -TESTOSTERONE)، في ثاني أيام الدورة، ثم إجراء فحص هرمون (PROGESTERONE)، في اليوم (21) من بداية الدورة، وعرض نتائج التحاليل والأشعة على الطبيبة المعالجة لتقييم الموقف.

حفظك الله من كل مكروه وسوء ووفقك الله لما فيه الخير.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما علاج آثار حب الشباب البنية والحمراء والحفر السطحية؟
- سؤال وجواب | هل يكتفى في معرفة أصول الدين بالكتاب والسنة دون أقوال العلماء
- سؤال وجواب | علاج الالتهابات المزمنة للبروستاتا
- سؤال وجواب | المضاربة تصح بالنقود لا بالعرض
- سؤال وجواب | حكم من حلم أنه يمارس العادة السرية فاستيقظ وشعر بالإثارة ووجد بللا بثيابه
- سؤال وجواب | هل صح أن عائشة مُثِّلَت للنبي صلى الله عليه وسلم في الجنة وقت وفاته، ليسهل عليه فراقها؟
- سؤال وجواب | ألم في مؤخرة الرأس ما سببه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | المعلوم من الدين بالضرورة قد يختلف باختلاف الزمان والمكان
- سؤال وجواب | حكم لبس المرأة الخاتم خارج المنزل
- سؤال وجواب | ما الذي يمكن عمله لتجنب الإجهاض؟
- سؤال وجواب | مسائل في العادة السرية وما يجب منها ومن حلفت على تركها وحنثت
- سؤال وجواب | لم يصح حديث : (رحم الله أبا ذر يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده)
- سؤال وجواب | أمور تعين على التخلص من الوساوس
- سؤال وجواب | هل هناك أدعية وأذكار خاصة بصلاة المغرب ؟
- سؤال وجواب | هل يباح الاستمناء للضرورة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل