مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | اشتغالي بالصلاة والطاعة يشعرني بالراحة والسعادة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل يمكن معرفة أن هناك فيروساً جنسياً بدون كشف؟
- سؤال وجواب | الحل لمن يكثر الكلام خارج المنزل والعكس داخل المنزل
- سؤال وجواب | كيف أقنع أهلي بأن يكون عرسي بسيطا وغير متكلف فيه؟
- سؤال وجواب | آلام جسدية كثيرة ونفيسيتي سيئة. أفيدوني وساعدوني
- سؤال وجواب | توضع البركة في العمر والرزق بطاعة الله .
- سؤال وجواب | شهدت شهادة حق وخسرت بسببها أصدقائي، فهل أنا مخطئ؟
- سؤال وجواب | هل يصح القول بأنه لا يدخل النار بار بوالديه مهما فعل من الذنوب
- سؤال وجواب | أمي دائمة التردد في الخطبة لي بعد انفصال أخي عن زوجته، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أحكام زوجة المفقود
- سؤال وجواب | كذبت على صديقتي والآن نادمة فهل علي إخبارها بالحقيقة؟
- سؤال وجواب | أشك بعلاقة والدي بامرأة في العمل. فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيف أتصرف مع الطفل ملمع الأحذية؟
- سؤال وجواب | هل حب الكتمان وعدم الوضوح أمام الناس يعتبر مرضاً نفسياً؟
- سؤال وجواب | يصيبني الضيق عند تذكر مواقف قديمة أتذكرها
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية الغبار المنزلي، هل القرنفل مفيد لذلك؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
11 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا فتاة عندما أصلي قيام الليل، وأدعو الله في السجود يومياً في أوقات الاستجابة، وأقرأ وردي من القرآن، وأذكاري صباحاً ومساءً، وأنتهي من ذلك كله، أشعر بالراحة والسعادة، ويزول خوفي وهمي وحزني، وتتلاشى الضيقة من صدري...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ السائلة حفظها الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: مرحبًا بك -أختنا العزيزة- في استشارات موقعنا.

استشارتك غير واضحة بالقدر الكافي، والذي فهمناه أنك بعد اشتغالك بصلاة القيام في الليل، والدعاء في السجو، والاشتغال بالدعاء في أوقات رجاء الإجابة، فإنك تشعرين بالسعادة والراحة، وهذا أمرٌ متوقع، فإن الله -سبحانه وتعالى- دعانا إلى الاشتغال بذكره وطاعته، وأخبرنا بأن ذلك مجلبة للطمأنينة والسعادة، فقال سبحانه وتعالى: {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}، وقال -جل شأنه-: {من عمل صالحًا من ذكرٍ أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياةً طيبةً}، وأخبرنا -سبحانه- في كتابه: بأن من اتبع هُداهُ انتفى عنه الضلال والشقاء، الضلال في الدنيا والشقاء في الآخرة، فقال سبحانه: {فمن اتبع هُدايَ فلا يضِلُّ ولا يشقى}.

فهو إذًا أمرٌ متوقعٌ -أيتهَا الكريمة- أن تجدي راحةً وسعادةً بعد اشتغالك بذكر الله تعالى ودعائه وطاعته، فاحرصي على لزوم هذا الطريق، واعلمي بأنك ما دمتِ مشتغلة بهذه الطاعات فأنت على خير في دنياك وآخرتك، وأن الله -سبحانه وتعالى- يحرسك ويحميك من كلِّ ما تخافين من حسدٍ وغيره، فإن ذكر الله تعالى حصنٌ حصينٌ، فداومي على قراءة الأذكار في الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ، تُحصِّينين بذلك نفسك من الأضرار والمخاوف.

نسأل الله تعالى لك مزيدًا من التوفيق والهداية والصلاح..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تعمد فعل المعصية خطأ وإثم
- سؤال وجواب | هل يحب الله العصاة؟
- سؤال وجواب | الزواج من مريضة الصرع، هل تنصحون به؟
- سؤال وجواب | كيف أدفع ظلم الشرطة عني؟
- سؤال وجواب | منذ أن أصبت بالرهاب وأنا أتناول الفافرين، فهل أستمر عليه أم أغيره؟
- سؤال وجواب | أسمع صوتا في أذني، وأجد ضوءا في عيني منذ مدة طويلة.
- سؤال وجواب | صديقتي تتجاهلني وتخاصمني بدون سبب.
- سؤال وجواب | المسارعة إلى رد المال المأخوذ من صاحبه بغير حق
- سؤال وجواب | ترهيب حافظ القرآن من الإصرار على المعاصي
- سؤال وجواب | طبيعة الأكياس الدهنية والإرشادات الطبية بشأن استئصالها وعلاجها
- سؤال وجواب | تلقين إحدى أمهات المؤمنين لبنت الجون أن تقول: (أعوذ بالله منك) لا يصح
- سؤال وجواب | ليس لدي إخوة وأتعلق بالصغار تعلقًا شديدًا. ما سببه وما حكمه؟
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس انتقال الرعشة. فهل هي معدية؟
- سؤال وجواب | حكم الذكر بالاسم المفرد
- سؤال وجواب | تنتابني مخاوف وأحمل الأمور فوق طاقتها، فما علاج ذلك؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل