مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | خلق النار ، ووجودها الآن

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حصل لي حادث وصرت في وسواس بالموت، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | تركت طفلتها في مهادها دون تربيط فماتت ، فماذا يلزمها ؟.
- سؤال وجواب | يوعظ الوالد ما لم يغضب
- سؤال وجواب | المباح وغير المباح من الهدايا
- سؤال وجواب | هل تقسم ديته على أمه وإخوته الأشقاء وأخيه لأمه وأخته المتوفاة بعده؟
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض بالربا لسداد الديون وشراء بعض الكماليات
- سؤال وجواب | حكم الاطلاع على صفحات أشخاص غير مضافين على الحساب في الفيس بوك
- سؤال وجواب | تعرضت للإجهاض لعدم اكتمال نمو الجنين، فكيف أتفادى ذلك في الحمل الثاني؟
- سؤال وجواب | هل يجوز الجلوس على مائدة يدار فيها الخمر لعقد صفقة
- سؤال وجواب | حكم تفضيل بعض الأولاد على بعض في الهبات
- سؤال وجواب | حكم تغيير الاسم المشتمل على معنى محرم شرعا
- سؤال وجواب | من الأحاديث الموضوعة حديثاً
- سؤال وجواب | طفل صغير لا يحب اللعب مع الآخرين ويخشى عليه من مرض التوحد.
- سؤال وجواب | كيف يخرج صاحب الفندق زكاته
- سؤال وجواب | هل سب الصحابة أو علماء الدين ردة يلزم صاحبها نطق الشهادتين والاغتسال؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
7 مشاهدة

في قوله تعالى ( وإذا الجحيم سعرت ) ، فلقد بحثت عن معنى سعرت : فوجدتها بمعنى : توقد ، فهل معنى توقد أنها لم تكن موقدة وأوقدت؟ أم لها معنى آخر ، بمعنى هل النار مطفئة وتوقد يوم القيامة أم لها معني آخر ؟.

الحمد لله.

أولًا : اتفق أهل السنة والجماعة على أن الجنة والنار مخلوقتان موجودتان الآن، ولم يزل على ذلك أهل السنة، حتى نبغت نابغة من أهل البدع، فأنكرت ذلك.

ومن نصوص الكتاب الدالة على هذا الأصل: قوله تعالى عن الجنة: أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ آل عمران/ 133، وقال: سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ الحديد/ 21].

وعن النار: أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ البقرة/24 ، وآل عمران/ 131، وقال تعالى: إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا * لِلطَّاغِينَ مَآبًا * لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا * إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا *جَزَاءً وِفَاقًا * إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا * وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا * وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا * فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا النبأ/ 21 - 30.

انظر: " شرح الطحاوية"(2/ 614).

ثانيًا : وردت أحاديث متعددة أن النار - عياذًا بالله منها - موجودة الآن ، ومن ذلك: عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا مَاتَ الرَّجُلُ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ، إِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَالْجَنَّةُ، وَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَالنَّارُ، قَالَ: ثُمَّ يُقَالُ: هَذَا مَقْعَدُكَ الَّذِي تُبْعَثُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ البخاري (3240) ، مسلم (2866).

وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد صلاة صلاها: رَأَيْتُ فِي مَقَامِي هَذَا كُلَّ شَيْءٍ وُعِدْتُمْ، حَتَّى لَقَدْ رَأَيْتُنِي أُرِيدُ أَنْ آخُذَ قِطْفًا مِنَ الْجَنَّةِ حِينَ رَأَيْتُمُونِي جَعَلْتُ أُقَدِّمُ، وَلَقَدْ رَأَيْتُ جَهَنَّمَ يَحْطِمُ بَعْضُهَا بَعْضًا، حِينَ رَأَيْتُمُونِي تَأَخَّرْتُ، وَرَأَيْتُ فِيهَا ابْنَ لُحَيٍّ، وَهُوَ الَّذِي سَيَّبَ السَّوَائِبَ رواه البخاري (1212)، و مسلم (901).ومن أصرح الأحاديث الدالة على أن الجنة والنار مخلوقتان ، وموجودتان الآن ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلمَ قَالَ: لَمَّا خَلَقَ اللهُ الجَنَّةَ وَالنَّارَ أَرْسَلَ جِبْرِيلَ إِلَى الجَنَّةِ فَقَالَ: انْظُرْ إِلَيْهَا وَإِلَى مَا أَعْدَدْتُ لأَهْلِهَا فِيهَا ، قَالَ: فَجَاءَهَا وَنَظَرَ إِلَيْهَا وَإِلَى مَا أَعَدَّ اللهُ لأَهْلِهَا فِيهَا، قَالَ: فَرَجَعَ إِلَيْهِ، قَالَ: فَوَعِزَّتِكَ لاَ يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَهَا، فَأَمَرَ بِهَا فَحُفَّتْ بِالمَكَارِهِ، فَقَالَ: ارْجِعْ إِلَيْهَا فَانْظُرْ إِلَى مَا أَعْدَدْتُ لأَهْلِهَا فِيهَا، قَالَ: فَرَجَعَ إِلَيْهَا فَإِذَا هِيَ قَدْ حُفَّتْ بِالمَكَارِهِ، فَرَجَعَ إِلَيْهِ فَقَالَ: وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خِفْتُ أَنْ لاَ يَدْخُلَهَا أَحَدٌ! قَالَ: اذْهَبْ إِلَى النَّارِ فَانْظُرْ إِلَيْهَا وَإِلَى مَا أَعْدَدْتُ لأَهْلِهَا فِيهَا، فَإِذَا هِيَ يَرْكَبُ بَعْضُهَا بَعْضًا، فَرَجَعَ إِلَيْهِ فَقَالَ: وَعِزَّتِكَ لاَ يَسْمَعُ بِهَا أَحَدٌ فَيَدْخُلَهَا، فَأَمَرَ بِهَا فَحُفَّتْ بِالشَّهَوَاتِ، فَقَالَ: ارْجِعْ إِلَيْهَا، فَرَجَعَ إِلَيْهَا فَقَالَ: وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ لاَ يَنْجُوَ مِنْهَا أَحَدٌ إِلاَّ دَخَلَهَا ، رواه الترمذي (2736)، وقال: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: قَالَتِ النَّارُ: رَبِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا، فَأْذَنْ لِي أَتَنَفَّسْ، فَأْذِنْ لَهَا بِنَفَسَيْنِ، نَفَسٍ فِي الشِّتَاءِ، وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ، فَمَا وَجَدْتُمْ مِنْ بَرْدٍ، أَوْ زَمْهَرِيرٍ فَمِنْ نَفَسِ جَهَنَّمَ، وَمَا وَجَدْتُمْ مِنْ حَرٍّ، أَوْ حَرُورٍ فَمِنْ نَفَسِ جَهَنَّمَ رواه البخاري(536) ،مسلم (617).

قال ابن القيم : "لم يزل أصحاب رسول الله والتابعون وتابعوهم، وأهل السنة والحديث قاطبة، وفقهاء الإسلام وأهل التصوف والزهد: على اعتقاد ذلك ( أي: على اعتقاد وجود الجنة والنار، الآن ) ، وإثباته ، مستندين في ذلك إلى نصوص الكتاب والسنة ، وما علم بالضرورة من أخبار الرسل كلهم، من أولهم إلى آخرهم، فإنهم دعوا الأمم إليها، وأخبروا بها، إلى أن نبغت نابغة من القدرية والمعتزلة، فأنكرت أن تكون مخلوقة الآن.

ولهذا يذكر السلف في عقائدهم: أن الجنة والنار مخلوقتان، ويذكر من صنف في المقالات أن هذه مقالة أهل السنة والحديث قاطبة، لا يختلفون "، انتهى من "حادي الأرواح" (11).

وقال ابن أبي العز : " وأما شبهة من قال: إنها لم تخلق بعد، وهي: أنها لو كانت مخلوقة الآن، لوجب اضطرارا أن تفنى يوم القيامة، وأن يهلك كل من فيها ويموت، لقوله تعالى: ( كل شيء هالك إلا وجهه ) [القصص: 88].

و( كل نفس ذائقة الموت ) [آل عمران: 185].

فَالْجَوَابُ: أنَّكُمْ إِنْ أَرَدْتُمْ بِقَوْلِكُمْ، أنَّهَا الْآنَ مَعْدُومَةٌ، بِمَنْزِلَةِ النَّفْخِ فِي الصُّوَرِ وَقِيَامِ النَّاسِ مِنَ الْقُبُور؛ فَهَذَا بَاطِلٌ، يَرُدُّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنَ الْأَدِلَّةِ، وَأَمْثَالِهَا مِمَّا لَمْ يُذْكَرْ.

وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنَّهَا لَمْ يَكْمُلْ خَلْقُ جَمِيعِ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِيهَا لِأَهْلِهَا، وَأَنَّهَا لَا يَزَالُ اللَّهُ يُحْدِثُ فِيهَا شَيْئًا بَعْدَ شَيْءٍ، وَإِذَا دَخَلَهَا الْمُؤْمِنُونَ، أَحْدَثَ اللَّهُ فِيهَا عِنْدَ دُخُولِهِمْ أُمُورًا أُخَرَ - فَهَذَا حَقٌّ لَا يُمْكِنُ رَدُّهُ، وَأَدِلَّتُكُمْ هَذِهِ إِنَّمَا تَدُلُّ عَلَى هَذَا الْقَدْرِ.

وَأَمَّا احْتِجَاجُكُمْ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ [الْقَصَصِ: 88]: فَأُتِيتُمْ مِنْ سُوءِ فَهْمِكُمْ مَعْنَى الْآيَةِ، وَاحْتِجَاجُكُمْ بِهَا عَلَى عَدَمِ وُجُودِ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ الْآنَ - نَظِيرُ احْتِجَاجِ إِخْوَانِكُمْ عَلَى فَنَائِهِمَا وَخَرَابِهِمَا وَمَوْتِ أَهْلِهِمَا! فَلَمْ تُوَفَّقُوا أَنْتُمْ وَلَا إِخْوَانُكُمْ، لِفَهْمِ مَعْنَى الْآيَةِ، وَإِنَّمَا وُفِّقَ لِذَلِكَ أَئِمَّةُ الْإِسْلَامِ.

فَمِنْ كَلَامِهِمْ: أَنَّ الْمُرَادَ: كُلُّ شَيْءٍ، مِمَّا كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْفَنَاءَ وَالْهَلَاكَ: هَالِكٌ، وَالْجَنَّةُ وَالنَّارُ خُلِقَتَا لِلْبَقَاءِ لَا لِلْفَنَاءِ، وَكَذَلِكَ الْعَرْشُ، فَإِنَّهُ سَقْفُ الْجَنَّةِ.

وَقِيلَ: الْمُرَادُ: إِلَّا مُلْكَهُ.

وَقِيلَ: إِلَّا مَا أُرِيدَ بِهِ وَجْهُهُ.

وَقِيلَ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَنْزَلَ: " كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ [الرَّحْمَنِ: 26] ، فَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ: هَلَكَ أَهْلُ الْأَرْضِ، وَطَمِعُوا فِي الْبَقَاءِ، فَأَخْبَرَ تَعَالَى عَنْ أَهْلِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَنَّهُمْ يَمُوتُونَ، فَقَالَ: كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ [الْقَصَصِ: 88] ، لِأَنَّهُ حَيٌّ لَا يَمُوتُ، فَأَيْقَنَتِ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ ذَلِكَ بِالْمَوْتِ.

وَإِنَّمَا قَالُوا ذَلِكَ تَوْفِيقًا بَيْنَهَا وَبَيْنَ النُّصُوصِ الْمُحْكَمَةِ، الدَّالَّةِ عَلَى بَقَاءِ الْجَنَّةِ، وَعَلَى بَقَاءِ النَّارِ أَيْضًا، عَلَى مَا يُذْكَرُ عَنْ قَرِيبٍ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى " ، انتهى من "شرح الطحاوية" (2/ 620).

ثالثا: أما قوله وإذا الجحيم سعرت [التكوير: 12] فمعناه : أوقد عليها فأحميت، والمقصود بتسعيرها : أن يزاد في حرها في ذلك اليوم، عياذًا بالله من النار؛ لا أنها كانت خامدة، فأشعلت وسعرت يوم القيامة.

انظر: " تفسير الطبري " (24/ 150).

قال القرطبي: " أوقدت فأضرمت للكفار، وزيد في إحمائها "، ، انتهى من " تفسير القرطبي " (19/ 235).

وقال السعدي: " أي: أوقد عليها ، فاستعرت، والتهبت التهابا لم يكن لها قبل ذلك "، انتهى من " التفسير " (912).

فالمقصود بالآية الكريمة أن النار - والعياذ بالله - يزاد في حرها يوم القيامة، وتُهيأ لأهلها، وبئس المصير لهم، وبئس النزل لأهلها.

كما قال تعالى: وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا الإسراء/ 97.

أي: كلما سكنت، زيد في سعيرها والعياذ بالله.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | طفل صغير لا يحب اللعب مع الآخرين ويخشى عليه من مرض التوحد.
- سؤال وجواب | كيف يخرج صاحب الفندق زكاته
- سؤال وجواب | هل سب الصحابة أو علماء الدين ردة يلزم صاحبها نطق الشهادتين والاغتسال؟
- سؤال وجواب | حكم دعاء الدائن على المدين إذا تأخر أو عجز عن السداد
- سؤال وجواب | أعطى لأحد أولاده عطية ومات قبل أن يستردها
- سؤال وجواب | الحلف حنث أو ندم.
- سؤال وجواب | عندي خوف من الزواج ورعشة وخوف من الموت
- سؤال وجواب | رغبة في التبول وحرقان في الخصية والقضيب.ما السبب؟
- سؤال وجواب | حكم التمويل عن طريق شراء سيارة من بنك البلاد
- سؤال وجواب | حكم تناول مشروب ـ بيريل ـ
- سؤال وجواب | لديه مقهى إنترنت ويسأل عن كسبه
- سؤال وجواب | ما سبب اختلاف جرعة دواء (السبراليكس) ؟
- سؤال وجواب | لا حرج على الزوج إذا تنازلت الزوجة عن حقوقها مقابل الطلاق
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخوف من الموت وأنظر إليه بإيجابية؟
- سؤال وجواب | أحكام قسمة المرأة لأموالها بين أولادها في حياتها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/22




كلمات بحث جوجل