مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الأثران حول مارية القبطية لا يصحان

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من سخونة بالفم، فما السبب وما العلاج؟
- سؤال وجواب | المرأة نصف المجتمع وعلى يدها يتربى النصف الآخر
- سؤال وجواب | حساسية في الفرج وفي مفاصل ساقيّ تزداد عند حكها، هل هي جرب؟
- سؤال وجواب | تعلقت كثيرا برجل ولكنه يحب التعدد، فكيف أصرفه عن ذلك؟
- سؤال وجواب | مَنْ عنده دين حاصل من شراء أرض هل يعطى من الزكاة
- سؤال وجواب | كلما تقدم أخي لخطبة فتاة يتم الرفض. ما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | هل التقشر والتهيج في الجلد نتيجة طبيعية لكريمات التبييض؟
- سؤال وجواب | التهابات البول. هل تؤثر على الحمل؟
- سؤال وجواب | حكم من نذر ختم القرآن في ليلة واحدة في الصلاة
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الخصيتين، فما السبب؟
- سؤال وجواب | لدي حبوب في العانة دون حكة أو إفرازات فما هي؟
- سؤال وجواب | هل الحساسية والحبوب الصديدية في الفرج مرض خطير معد؟
- سؤال وجواب | تساقط شعري بشكل مخيف أثار رعبي وقلقي، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | السنة صنع الطعام لأهل الميت، لا أن يصنعوه وينشغلوا به
- سؤال وجواب | أعاني من حكة في المنطقة الحساسة، هل أداة الحلاقة الكهربائية تهيج المنطقة؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
21 مشاهدة

ما هي صحة الأحاديث الواردة في مارية القبطية -رضي الله عنها- مثل:.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فكلا الأثرين لا يصح إسناده.أما الأثر الثاني: فرواه الزبير بن بكار في المنتخب من كتاب أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- من طريق: محمد بن حسن، عن محمد بن موسى، عن فليح بن سليمان، عن أيوب بن عبد الرحمن بن صعصعة، عن أيوب بن بشير قال: قالت عائشة: وذكره.

ومحمد بن الحسن بن زبالة، قال ابن معين وأبو داود: كذاب خبيث.

وقال النسائي والدار قطني: متروك الحديث.

ومحمد بن موسى الفِطْري - بكسر الفاء وسكون الطاء - المدني: صدوق رمي بالتشيع من السابعة.

وتشيعه سبب لرد روايته في هذا الباب؛ لما فيه من الحط على أم المؤمنين عائشة.

وفليح بن سليمان قال ابن حجر: صدوق كثير الخطأ.

وله طريق أخرى عند ابن سعد في الطبقات، ولكن من طريق الواقدي وهو متروك الرواية.

ذكر ذلك صاحب (موسوعة محاسن الإسلام ورد شبهات اللئام) وحكم عليه بأنه موضوع.

وذكر في رده وجوها أخرى: الوجه الثاني: أن قولها "يكون عندها عامة النهار والليل" يخالف ما تواتر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من القسم بين الزوجات، والعدل بينهن، حتى قالت عائشة نفسها: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه.

الحديث.

قال ابن عساكر: وكانت له -صلى الله عليه وسلم- سريتان يقسم لهما مع أزواجه: مارية القبطية أم إبراهيم، وريحانة بنت شمعون الخنافية إحدى بني النضير.

قال ابن أبي مليكة: فسألت عائشة عن قسمة النبي -صلى الله عليه وسلم- لأمي ولده؟ فقالت: كان يقسم لهما مرة ويدعهما مرة؛ فإذا قسم أضعف قسمنا فلإحداهن يوم ولنا يومان، وعلى ذلك قسم للمرأة المملوكة النصف مما قسم للحرة.

الوجه الثالث: إذا كان أعجب بها فلماذا لم يتخذها زوجة، وما الذي منعه من ذلك!.

وقد صنع مثله بجويرية وصفية -رضي الله عنهم.

انتهى ملخصا.وأما الأثر الأول: فرواه ابن سعد في الطبقات عن شيخه الواقدي أيضا، قال: حدثني يعقوب بن محمد بن أبي صعصعة، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة، قال: بعث المقوقس صاحب الإسكندرية.

فذكره.

وهذا على إرساله: فيه الواقدي، وهو متروك.

وشيخه يعقوب بن محمد بن أبي صعصعة لم أجد له ترجمة.

وقال صاحب كتاب (تراجم رجال الدار قطني في سننه): لم نجده.

اهـ.

وقد روى ابن سعد أيضا من هذه الطريق نفسها، قصة مارية - رضي الله عنها – وفيها: وكانت حسنة الدين.

فليس حسنها في جمال المظهر فقط، ولكنها كانت قبل ذلك حسنة الدين.

فإذا اجتمع جمال الظاهر والباطن كان أدعى للمحبة، وأفضل في النكاح، كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك.

رواه البخاري ومسلم.

وراجعي في ذلك الفتويين:

242749

،

216430

.

وتجدين فيها إشارة لعلاقة المودة بالجمال.وأما سودة بنت زمعة – رضي الله عنها – فلا نعلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كرهها، وكذلك لا يصح أن النبي -صلى الله عليه وسلم- طلقها، فوهبت يومها لعائشة فأمسكها، وإنما الصحيح أنها -رضي الله عنها- كانت قد كبرت في السن، ولم يكن لها حاجة في الرجال، فوهبت يومها للنبي -صلى الله عليه وسلم- تبتغي بذلك رضاه -صلى الله عليه وسلم-، فعن عائشة -رضي الله عنها-، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لكل امرأة منهن يومها وليلتها، غير أن سودة بنت زمعة وهبت يومها وليلتها لعائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، تبتغي بذلك رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وانظر الفتوى:

227743

.ولم نقف على رواية صحيحة فيها ذكر أم المؤمنين سودة -رضي الله عنها- بأنها غير جميلة أو دميمة، وإنما ثبت في الصحيحين وصفها بأنها امرأة طويلة، كما في قصة نزول الحجاب.وعلى أية حال، فغيبة الموتى عموما كغيبة الأحياء، بل أشد، وراجعي في ذلك الفتويين:

223348

،

369811

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من حكة في المنطقة الحساسة، هل أداة الحلاقة الكهربائية تهيج المنطقة؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاج فعال لتساقط الشعر الشديد؟
- سؤال وجواب | أريد العلاج الطبي والشرعي لآلام الدورة التي أعاني منها، أفيدوني
- سؤال وجواب | كيف يمكنني التخلص من الغازات، وحساسية المنطقة التناسلية؟
- سؤال وجواب | أعاني من بروز الأوردة والشعيرات الدموية على القضيب.
- سؤال وجواب | التهاب شديد وتضخم في اللوز مع آلام شديدة
- سؤال وجواب | غيرتي من ذكر اسم محارمي هل هي مقبولة؟
- سؤال وجواب | من أحكام يمين الطلاق المعلق
- سؤال وجواب | أريد علاجاً لحرقان البول والمثانة ولا يؤثر على جلد القضيب
- سؤال وجواب | بين الكبر والاعتزاز بالنفس وصيانتها عن الدنايا
- سؤال وجواب | أخشى الإصابة بمرض القلب، وأعاني من ألم في الذراع الأيسر
- سؤال وجواب | وقت: جـوف الـليـل
- سؤال وجواب | فتاة تابت من الذنوب ولكنها لا زالت تحس بوخز الضمير، فماذا تفعل؟
- سؤال وجواب | ما العلاج للحساسية بعد إزالة شعر المنطقة الحساسة؟
- سؤال وجواب | أصبح ألم الكتف عندي أكثر مما كان قبل العملية، فماذا أفعل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/22




كلمات بحث جوجل