مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الوسواس القهري في سن الطفولة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | صفة الإيتار بثلاث ركعات
- سؤال وجواب | لا حرج في صنع ألواح سترة الصلاة
- سؤال وجواب | المداومة على قراءة سور الأعلى والكافرون والإخلاص في الوتر
- سؤال وجواب | سبب جفاف الفم مع انخفاض الصوت وعلاقته بانسداد الأنف
- سؤال وجواب | حكم تلقين الكافر الشهادتين عند الاحتضار
- سؤال وجواب | استحباب تأخير الوتر لمن كان له تهجد
- سؤال وجواب | يحصل ثواب صيام ثلاثة أيام من الشهر بصوم أي ثلاثة منه
- سؤال وجواب | حكم قول : ( ما تستاهل ) للمريض
- سؤال وجواب | وقت صلاة الوتر لمن يجمع بين المغرب والعشاء جمع تقديم
- سؤال وجواب | هل يبطل الوضوء إذا نظر الرجل إلى عورة زوجته ؟
- سؤال وجواب | الشعور بثقل الرأس مع الدوخة والخمول
- سؤال وجواب | حكم قراءة سورة الإخلاص بعدد معين (الصمدية)
- سؤال وجواب | وجوب كتمان العشق عن المحبوبة وكل الناس
- سؤال وجواب | أختي تعاني من هلوسات وتقلب في المزاح. هل هذا فصام؟
- سؤال وجواب | حكم جماع الزوجة وهي حائض دون علم الزوجين
آخر تحديث منذ 1 ساعة
19 مشاهدة

هل الوسواس القهري الذي يبدأ في سن الطفولة يكون الأسوأ حالاً؟ وهل يعني هذا أنه لا يشفى أم أنه صعب العلاج؟ هل الشعور بالذنب لارتكاب خطأٍ بسيط والخجل الشديد يعدان من أعراض الوسواس القهري؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

جزاك الله خيراً على سؤالك.

يعتبر بعض علماء النفس أن الوسواس القهري يبدأ أصلاً في الطفولة المبكرة، خاصةً لدى الأطفال الذين تنتهج أمهاتهم أسلوباً صارماً في تربيتهم، والتشدد معهم في التحكم في مخارجهم من سن صغيرة (التحكم في البول قبل سن 18 شهر)؛ ولكن المدرسة العلمية الأقوى هي المدرسة السلوكية، التي تعتبر أن الوساوس القهرية شيءٌ مكتسب ومتعلم، والكثير من الأطفال لديهم نوع من النمط السلوكي الوسواسي، مثلاً لا يستطيع الطفل أن ينام إلا إذا وضع لعبته بجانبه، هذه تعتبر سمات وسواسية عادية، وتختفي لوحدها بدون أي تدخل علاجي.

الوسواس القهري بمعناه العلمي المتعارف عليه لا يبدأ قبل سن العاشرة، وليس من الضروري مطلقاً أن يكون هو الأسوأ من ناحية العلاج والشفاء في المستقبل، لكن الوساوس التي تبدأ في سن مبكرة تحتاج للعلاج والاهتمام بها منذ البداية، وهذا بلا شك سوف يؤدي إلى نتائج إيجابية أفضل، وبفضل من الله أصبح الآن هنالك اكتشافات علمية ساعدت كثيراً في تفهم الوسواس وطبيعته، وأصبح العلاج متيسراً لجميع الأعمار، وتحت كل الظروف.

الشعور بالذنب لارتكاب أبسط الأخطاء، والخجل الشديد لا يعتبران من أعراض الوسواس القهري، إنما في الغالب يكون مردهما لحساسيةٍ في الشخصية، وربما تلعب النشأة الأسرية والاجتماعية دوراً في ذلك.

وبالله التوفيق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | وقت الفجر وماذا نصلي بعد أذانه من نوافل
- سؤال وجواب | حكم صلاة ركعتين بعد الوتر
- سؤال وجواب | سفر المرأة دون محرم
- سؤال وجواب | الذكر المشروع في سجود التلاوة
- سؤال وجواب | الأفلام الإباحية أثرت علي دراسيا. فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | استقرار الأسرة ولم شمل الزوجين يعين على حسن تربية الأولاد
- سؤال وجواب | من أوتر بركعة واحدة من غير نافلة قبلها
- سؤال وجواب | استحقاق العمولة حسب بنود بالعقد
- سؤال وجواب | حكم قضاء الوتر بعد أذان الصبح
- سؤال وجواب | العقد الصوري الذي لا يقصد حقيقته غير معتبر شرعا
- سؤال وجواب | حكم زواج المسيار
- سؤال وجواب | حكم صلاة الوتر بعد دخول وقت الصبح
- سؤال وجواب | أعاني من ترهل في المنطقة التناسلية، أرجو المساعدة
- سؤال وجواب | توكيل الغير ببيع البضاعة
- سؤال وجواب | سئمت الحياة ومزاجي متعكر بصورة دائمة، فما الحل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/28




كلمات بحث جوجل