مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | شركة اتصال تقدم دقائق موبايل مجانية لمن يدخل الإنترنت عن طريقها
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | لديه خصية واحدة فهل يلزمه إخبار من سيتزوجها- سؤال وجواب | قراءة القرآن بعد صلاة الفجر
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في القصاص من الوالد
- سؤال وجواب | كيف ننصح من لا يستخدم مزيل رائحة العرق؟
- سؤال وجواب | ظاهرة العنوسة.الأسباب. المخاطر.والحلول
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على النبي ﷺ بصيغة : (وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا)
- سؤال وجواب | حكم رفض الزوجة السفر مع زوجها وعصيان أوامره
- سؤال وجواب | زوجي يستغلني ماديا، ويحسن معاملتي فقط إذا أعطيته
- سؤال وجواب | أثر ممارسة الرياضة على الارتجاع في الصمام الميترالي
- سؤال وجواب | ما يستحب قوله عند سماع قارئ متقن للقرآن
- سؤال وجواب | التسمية في الوضوء إذا كان الشخص في الحمام
- سؤال وجواب | تغيرت حياتي إلى الأسوأ بعد عودتي إلى بلادي. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كلما ارتبطت بفتاة أتركها وأرى فيها عيوبًا فما السبب؟
- سؤال وجواب | زنى بامرأة متزوجة وحملت وأجهضت ويرد التوبة
- سؤال وجواب | مذاهب الفقهاء في ظهور العورة في الصلاة
مواقع الإنترنت تقدم خدمات مثل إرسال الرسائل وغيرها بشرط أن تدخل على أرقامها ، يعني لها أرقام محددة للدخول على الإنترنت إذا دخلت على هذا الرقم تتمتع بالخدمات التي يقدمها الموقع ، وأيضاً يعطون جوائز دقائق موبايل لمن دخل عددا معينا من الساعات.
هل هذا حرام أم حلال ؟ أرجو التفصيل..
الحمد لله.
لا حرج في دخول الإنترنت عبر الأرقام التي تقدمها هذه المواقع ، والاستفادة من خدماتها.
ولا حرج في بذل الجوائز المذكورة وقبولها ، وجعلِها مرتبطة بمدة دخول الإنترنت ، وتعتبر هذه الجوائز تخفيضا منها لسعر دخول الإنترنت.
إلا إن كانت الجوائز أكثر من سعر الدخول ، وكان غرض الداخل هو تحصيل هذه الجوائز ، فلا يجوز ؛ لأن ذلك من الميسر ، أما إن كان غرضه الدخول للاستفادة من الإنترنت ، وكان سعر الدخول لا يزيد عن مثله في السوق ، فلا حرج عليه في أخذ الجائزة مهما بلغت.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الجوائز التي تضعها بعض المحلات التجارية لمن اشترى منها بقدر معين من المال : " لا بأس بها بشرطين : الشرط الأول : أن يكون الثمن - ثمن البضاعة - هو ثمنها الحقيقي ، يعني : لم يرفع السعر من أجل الجائزة ، فإن رفع السعر من أجل الجائزة : فهذا قمار ولا يحل.
الشرط الثاني : ألاَّ يشتريَ الإنسان السلعة من أجل ترقب الجائزة ، فإن كان اشترى من أجل ترقب الجائزة فقط ، وليس له غرض في السلعة : كان هذا من إضاعة المال ، وقد سمعنا أن بعض الناس يشتري علبة الحليب أو اللبن ، وهو لا يريدها لكن لعله يحصل على الجائزة ، فتجده يشتريه ويريقه في السوق أو في طرف البيت ، وهذا لا يجوز ؛ لأن فيه إضاعة المال ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال" انتهى من "لقاء الباب المفتوح " (48/5) سؤال رقم 1162.
وذهب بعض أهل العلم إلى تحريم هذه الجوائز ، لما يترتب عليها من الشحناء وإيقاد نار العداوة والبغضاء بين أصحاب المحلات أنفسهم.
والراجح الجواز إذا سلمت المعاملة من الميسر.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ذكر الله في الحمام- سؤال وجواب | كيف تتأكد الخطيبة من صدق توبة من تقدم إليها
- سؤال وجواب | المقصود بالجنة والناس في سورة الناس
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من حرقان في الحلق حتى منطقة الصدر، ولديها آلام في العظام
- سؤال وجواب | حكم القراءة من مصحف فيه صفحات خالية
- سؤال وجواب | موضوعات سورة البقرة
- سؤال وجواب | زوجي لا ينفق علي ويدخر للمستقبل، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حول حديث دعاء السوق ، وهل في الجنة ألف ألف درجة ؟
- سؤال وجواب | أخي المراهق يعق أمي ويؤذيها كثيرًا، فكيف نتصرف معه؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يتجدد ثقب طبلة الأذن حتى بعد شفائه والتئامه؟
- سؤال وجواب | هل هناك دعاء لحفظ القرآن الكريم
- سؤال وجواب | لا تفرطي في زوجك، ولا تتعجلي في الحكم عليه وطلب الطلاق
- سؤال وجواب | كيف أكون مربية ناجحة لأبنائي؟
- سؤال وجواب | استحباب الجمع بين الأذكار الواردة بعد الوضوء وفي الركوع والسجود
- سؤال وجواب | أشكو من طنين الأذن عندما أبكي وأتوتر أو أمارس الرياضة، ما علاجه؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا