مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | عاهد الله على فعل شيء معين إلى حدث معين فألغي الحدث فما عليه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل تتحقق التوبة من المعاصي بالتدريج
- سؤال وجواب | الخروج من الصلاة بنية قطعها
- سؤال وجواب | حكم مساواة الأب بين أولاده الذكور والإناث في الهبات
- سؤال وجواب | طلب الخلع من الزوج الثاني رغبة في الرجوع للزوج الأول لرعاية الأولاد
- سؤال وجواب | الخواطر الرديئة في الصلاة ينقص أجرها
- سؤال وجواب | خطبة المعقود عليها من التخبيب
- سؤال وجواب | الشك في خروج الريح أثناء الصلاة
- سؤال وجواب | حكم دفع الزكاة للأخ المدين الذي لا يُعلم سبب استدانته
- سؤال وجواب | انتفاخ عند نهاية الفك من الجهتين. ما علاقته بالسائل المنظف؟
- سؤال وجواب | حكم طلب الطلاق من الزوج العاجز عن القيام بحق زوجته في الوطء
- سؤال وجواب | هل تتزوج من رجل صاحب دين لكنه فقير؟
- سؤال وجواب | حكم من صلى الفجر بوضوء باطل
- سؤال وجواب | الوقوف في مسجد نمرة. ما يصح منه وما لا يصح
- سؤال وجواب | حكم الحك المتكرر في الصلاة
- سؤال وجواب | لا يلزم كون الكفن جديدا والأبيض أفضل
آخر تحديث منذ 1 ساعة
16 مشاهدة

عاهدت الله على تأدية عبادات معينة يوميا، والابتعاد عن فعل أشياء معينة إلى تاريخ حدث معين، مع العلم إن الحدث ألغي، فهل يظل العهد قائما، وأستمر فيه، أم أنه أُلغِيَ؟.

الحمد لله.

أولا: العهد مع الله تعالى: إذا كان لأجل الحث على فعل شيء، أو ترك شيء، فله حكم اليمن.

قال شيخ الإسلام رحمه الله: " إذا قال: أعاهد الله أني أحج العام، فهو نذر وعهد ويمين.

وإن قال: لا أكلم زيدا، فيمين وعهد، لا نذر.

فالأيمان إن تضمنت معنى النذر وهو أن يلتزم لله قربة: لزمه الوفاء بها " انتهى من "المستدرك على مجموع الفتاوى"(5/ 144).

ثانيا: إذا عاهدت الله على فعل تلك العبادات، وترك أشياء معينة، إلى تاريخ حدث معين، فإن وفيت بذلك إلى هذا التاريخ، فلا شيء عليك، وإن لم تف، فقد حنثت وعليك كفارة يمين.

وإلغاء الحدث لا يؤثر ما دمت حددت تاريخا معينا.

وأما إن كنت عاهدت على فعل ذلك إلى أن يحصل حدث معين، لا تدري متى يحدث، فألغي الحدث، فقد سقط اليمين، ولا شيء عليك.

قال في "البحر الرائق" (4/365) فيمن حلف لا يكلم عمرا إلى أن يقدم زيد: "(قوله: وإن مات زيد سقط الحلف)، لما في الذخيرة ؛ إذ الأصل أن الحالف إذا جعل ليمينه غاية، وفاتت الغاية : بطلت اليمين عند أبي حنيفة ومحمد ، حتى إن من قال لغيره: والله لا أكلمك حتى يأذن لي فلان، أو قال لغريمه والله لا أفارقك حتى تقضيني حقي، فمات فلان قبل الإذن ، أو برئ من المال ؛ فاليمين ساقطة في قولهما" انتهى.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ابني يعاني من اقتران الجن الدائم وحالته سيئة، أرجو المساعدة
- سؤال وجواب | صلاة من شعرت ببلل بعد الوضوء
- سؤال وجواب | أعاني من تنميل في الجزء الأيسر من جسمي، فما السبب؟
- سؤال وجواب | عدة بني إسرائيل الذين خرجوا من مصر مع موسى
- سؤال وجواب | هل يجوز تأجير الضمان البنكي؟
- سؤال وجواب | وجوب إعادة الصلوات الباطلة بسبب الحدث
- سؤال وجواب | رغم خوفي من الموت والحساب لكنني لا ألتزم بالصلاة
- سؤال وجواب | ألم في الساق وبرودة في أصبع القدم، ما سببه؟ وما علاجه؟
- سؤال وجواب | حكم الصلاة في مسجد مكتوب فيه : يا الله - يامحمد.
- سؤال وجواب | هل يجزئ التبرع لرد المال المسروق من الوالد كونه أوصى بما يملكه نقدا لأعمال خيرية؟
- سؤال وجواب | يشرع في قراءة الفاتحة في نهوضه إلى الركعة الثانية
- سؤال وجواب | حكم التنقيب عن الذهب بجهاز مهرب من الجمارك
- سؤال وجواب | اليمين على نية المستحلف
- سؤال وجواب | مشكلة ندرة الاحتلام والقذف عند التوتر والقلق
- سؤال وجواب | كفارة الأيمان المتعددة، ومقدار الكفارة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/27




كلمات بحث جوجل