مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | هل الأفضل أن يكرر الحج عن نفسه أم يحج عن أقاربه؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | قريبتي مصابة بسرطان القولون وورم فوق المبيض، فما العلاج المناسب؟- سؤال وجواب | بعد الموافقة وتحديد موعد الزفاف رفضتني أمه
- سؤال وجواب | هل تشرع صلاة الجنازة للنساء
- سؤال وجواب | أعاني أنا وإخوتي من غضب أبينا وصراخه علينا، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | صفة صلاة الجنازة في المذاهب الأربعة وفضلها
- سؤال وجواب | يذبح كميات من الدجاج ولا يستطيع التسمية على كل دجاجة
- سؤال وجواب | أتناول أدوية نفسية، فهل تؤثر على الأجنة؟
- سؤال وجواب | الصحيح في عدد تكبيرات صلاة الجنازة
- سؤال وجواب | قلق ومخاوف وحزن عند مقارفة الذنوب وعند السفر، فما الحل؟
- سؤال وجواب | الفائتة تصلى قبل الحاضرة
- سؤال وجواب | بعد رفض عائلتي وعائلته للزواج ماذا يمكننا أن نفعل؟
- سؤال وجواب | كفارة الصراخ والعويل على الميت بغرض مجاملة أهله
- سؤال وجواب | لا أحب أن أتكلم مع أولادي بسبب سيطرة التفكير والقلق. ساعدوني
- سؤال وجواب | اختلاف وجهات النظر لدى الخطيبين.
- سؤال وجواب | لماذا تعاني أكثر الفتيات من فقر الدم؟ وما علاجه؟
هل الأفضل للإنسان تكرار الحج لنفسه تطوعاً أو ينوي ذلك لأحد أقاربه المتوفين أو الأحياء العاجزين عن الحج بعض السنين ؟ أي: سنة يحج لنفسه ، والحجة التي تليها ينويها لأحدهم ..
الحمد لله.
" الأفضل أن يحج عن نفسه ؛ لأنه الأصل ، ويدعو لنفسه ولغيره من الأقارب وسائر المسلمين ، إلا إذا كان أحد والديه أو كلاهما لم يحج الفريضة فله أن يحج عنهما بعد حجه عن نفسه ، براً بهما ، وإحساناً إليهما عند العجز أو الموت ، على أن يحج أو يعتمر عن كل واحد على حدة ، وليس له جمعهما بعمرة (واحدة) ولا حج (واحد) " انتهى.
فتاوى اللجنة الدائمة" (11/66).
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى : امرأة أرادت أن تحج عن والدتها وهي متوفاة ووالدتها قد حجت الفريضة ، فما هو الأفضل : أن تحج أو تدعو لها ؟ فأجاب : " الأفضل أن تحج لنفسها ، وأن تدعو لأمها ، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لما قال : ( إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثَةٍ : إِلَّا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ ) لم يقل : ولد صالح يحج عنه أو يصوم عنه أو يتصدق عنه أو يصلى عنه ، فإذا سألنا سائل : أيهما أفضل أن أصلي وأجعل الثواب لأبي ، أو أتصدق وأجعل الثواب لأبي ، أو أن أدعو لأبي ؟ قلنا : الأفضل أن تدعو لأبيك ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أعلم منا ، وأنصح منا ، وأفصح منا ، ولم يقل : أو ولد صالح يعمل له ، بل قال : ولد صالح يدعو له ، هذا ما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى "فتاوى ابن عثيمين" (21/251) ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الوالد ونصحه- سؤال وجواب | أريد خطبة فتاة وأمي غير مرتاحة لها. ما الحل؟
- سؤال وجواب | أدمنت العادة السرية الدنيئة عشر سنين، فكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | الزواج بغرض المعاشرة فقط لفترة معينة خوفًا من عدم القدرة على تحمّل التكاليف
- سؤال وجواب | الإمام إذا قام للخامسة فتنبه وعاد للتشهد ولم يسجد للسهو
- سؤال وجواب | علاج ارتفاع البوتاسيوم وانخفاض الصوديوم في الدم عند الأطفال
- سؤال وجواب | لا أريد الزواج وأريد أن أكمل دراستي، فكيف أقنع والدي؟
- سؤال وجواب | أمه ستغضب عليه إن تزوجني. فماذا نفعل؟
- سؤال وجواب | حكم التصدق بالراتب الذي بعضه حلال وبعضه حرام
- سؤال وجواب | حاج نزل من عرفات وطاف للإفاضة ولم يأت مزدلفة أو أتاها بعد الطواف
- سؤال وجواب | بعد ولادتي أصابني الخوف من الموت والإحساس بالأجل، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ابنتي تعاني من فقر الدم وشحوب في البشرة وورم في العين وتأخر المشي.
- سؤال وجواب | سبب نزول قوله تعالى (ولاتطردالذين يدعون ربهم بالغداة والعشي)
- سؤال وجواب | هل يجوز مد الرجلين جهة القبلة؟
- سؤال وجواب | أعاني من الوسواس القهري في الأفكار وأرتعد وأرتعش، ما العلاج؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا