مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | هل يؤذن إذا أراد أن يصلي منفرداً في المسجد؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | هل قلق الانفصال يصيب البالغين كالأطفال؟- سؤال وجواب | ما سبب الانتفاخ والألم الذي أجده في يدي؟
- سؤال وجواب | لدي بقع رمادية صغيرة في عيني لا تتغير ولا تؤلم.
- سؤال وجواب | الوساوس تسيطر على عقلي وشخصيتي فكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | زراعة عضو قطع في حد أو قصاص
- سؤال وجواب | فضل يوم النحر
- سؤال وجواب | هل يمكنني استبدال الإيفكسور بدواء آخر؟
- سؤال وجواب | بعد التوقف عن أدوية الهلع أصبت بتبلد المشاعر، فما السبب؟
- سؤال وجواب | القلق الاكتئابي . وكيفية التخلص منه
- سؤال وجواب | بسبب هفوة في الصغر أصبح الكل يسيئون بي الظن، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أشكو من قلق ما بعد الاكتئاب فهل علاج الديناكسيد هو الأنسب؟
- سؤال وجواب | أريد اكتساب كتلة عضلية وأن أتخلص من الكرشة، فكيف ذلك؟
- سؤال وجواب | أرهقتني الوساوس ونسج السيناريوهات والتفكير الكارثي
- سؤال وجواب | ما المقصود بالعلاج النفسي؟ وهل يحتاج إلى مختص؟
- سؤال وجواب | تحيض سبعة أيام وتطهر يوما واحدا ثم تحيض سبعة وتطهر يوما وهكذا إلى نهاية الشهر
إذا فاتتني صلاة الجماعة وأنا في المسجد ، هل أقوم بالأذان أم بالإقامة فقط ؟.
الحمد لله.
اتفق أهل العلم على أنه لا حرج على من دخل المسجد وصلى منفرداً ألا يؤذن ولا يقيم ، اكتفاءً بأذان المؤذن في المسجد وإقامته.
قال الإمام الشافعي رحمه الله في "الأم" (1/106) : "لم أعلم مخالفا في أنه إذا جاء المسجد وقد خرج الإمام من الصلاة كان له أن يصلي بلا أذان ولا إقامة" انتهى.
والمستحب له أن يقيم الصلاة ، والأكمل أن يؤذن ويقيم ، فإن الأذان والإقامة ذكر لله تعالى ، وإلى هذا المعنى أشار قتادة رحمه الله بقوله : لا يأتيك من شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله إلا خير.
وقد ثبت عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه دخل المسجد وقد صلوا ، فأمر رجلاً فأذن وأقام.
رواه البخاري تعليقاً ، وابن أبي شيبة في "المصنف" (1/250).
وصححه الألباني في "تمام المنة" (ص 150).
وقال سعيد بن المسيب في القوم ينتهون إلى المسجد وقد صلي فيه ، قال : يؤذنون ويقيمون.
وهذا مذهب الإمام الشافعي رحمه الله.
انظر: "مغني المحتاج" (1/318) ، والنووي في "المجموع" (3/93).
وقال ابن قدامه في "المغني" (2/74) : "والأفضل لكل مصلٍّ أن يؤذن ويقيم ، إلا إن كان يصلي قضاءً أو في غير وقت الأذان لم يجهر به" انتهى.
يعني : حتى لا يلبس على الناس بأذانه.
وقال أيضاً (2/79) : "ومن دخل مسجدا قد صلي فيه , فإن شاء أذن وأقام.
نص عليه أحمد.
وإن شاء صلى من غير أذان ولا إقامة ; فإن عروة قال : إذا انتهيت إلى مسجد قد صلى فيه ناس أذنوا وأقاموا , فإن أذانهم وإقامتهم تجزئ عمن جاء بعدهم.
وهذا قول الحسن , والشعبي , والنخعي , إلا أن الحسن , قال : كان أحب إليهم أن يقيم.
وإذا أذن فالمستحب أن يخفي ذلك ولا يجهر به ; ليغر الناس بالأذان في غير محله " انتهى.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | علاج القلق النفسي لاضطرابات النوم- سؤال وجواب | الشعور بالاكتئاب والتشاؤم وسرعة الغضب
- سؤال وجواب | الرياضة ودورها في التخلص من كبر الكرش والبطن
- سؤال وجواب | أشعر بالحزن دائمًا، وأبكي كثيرا عند رؤيتي إلى مرضى السرطان. هل أنا مبالغة؟
- سؤال وجواب | نماذج من إجلال أهل العلم للعلم .
- سؤال وجواب | أشعر أنني مسلوب الإرادة ولا أستطيع التغيير. ما الحل؟
- سؤال وجواب | مخالطة الطلاب بالطالبات في مشروع التخرج
- سؤال وجواب | صديقي يصاب بنوبات اكتئاب ويشعر بسكاكين تطعن في صدره. أفيدونا
- سؤال وجواب | مجسم جنين بلاستيكي لتعليم الأطفال
- سؤال وجواب | غضب مني أهلي بسبب فسخي لخطبتي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم الكدرة والصفرة بعد انقطاع الدم بيوم
- سؤال وجواب | الحيض مانع من الصلاة ما لم تطهر المرأة
- سؤال وجواب | قلق مزمن وأحلام مزعجة. هل أستمر على الزولفت أم أتوقف عنه تدريجيًا؟
- سؤال وجواب | هل الأعصاب تسبب التعب والإرهاق من أقل مجهود؟
- سؤال وجواب | لدي ألم أسفل الظهر وتعالجت منه، هل أزاول حياتي ورياضتي؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا