مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | طباعة السور وإهداء الثواب للميت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم إلزام الموظفين الحضور بأعمال الموظفين الغائبين دون تعويض مالي
- سؤال وجواب | أعاني من حرارة متنقلة في الجسم، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم خصم ثلاثة أيام من راتب الموظف إن غاب يوما بغير عذر
- سؤال وجواب | حضور زفاف الأخت المشتمل على المعاصي
- سؤال وجواب | الحالات التي يعتبر فيها الموت الدماغي موتًا مؤكدًا
- سؤال وجواب | أخشى الارتباط بالفتاة التي أحببتها وأشعر بالذنب إن تركته. فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل يجوز مشاهدة أفلام أو مقاطع فيها نساء للعظة والعبرة؟
- سؤال وجواب | أعاني من الشعر الزائد وعدم انتظام الدورة الشهرية؟ ما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | إحساس الفتاة بالنفور من خطبة شاب لها بعد الاستخارة
- سؤال وجواب | هل تؤثر دوالي الخصية على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | الموقف الشرعي تجاه الموظف المتسيب
- سؤال وجواب | الغش في البيع والإجارة
- سؤال وجواب | أمور يجب مراعاتها لمن يعاني من النحافة
- سؤال وجواب | السرحان دمرني نفسيا وسبب لي القلق، فهل أجد حلا لحالتي؟
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تحديد مشاعري وأهدافي؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
8 مشاهدة

ما حكم زيارة النساء للقبور، وما حكم طباعة بعض سور القرآن الكريم (يس- الواقعة- الرحمن.) وتوزيعها كصدقة جارية على روح الميت؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد تقدم في الفتوى رقم:

42615�

� والفتوى رقم:

36964

بيان حكم زيارة النساء للقبور فلتراجعها.أما طباعة السور المذكورة وتوزيعها وإهداء ثواب هذا العمل إلى روح الميت فلا بأس بذلك وهو داخل في باب الصدقة الجارية، ويصل ثواب ذلك لمن أهدي إليه إن شاء الله تعالى، فإن المحققين من أهل العلم يرون أن من عمل عملاً صالحاً فقد ملك ثوابه إن استوفى شروط القبول، وأن له أن يهبه لمن يشاء ما لم يقم بالموهوب له مانع يمنعه من الانتفاع بما وهب له، كأن يكون كافراً والعياذ بالله تعالى، وقد أوضحنا ذلك في الفتوى رقم: 3406.ولعل السائل الكريم قد سمع أن لهذه السور بعينها فضلاً على غيرها من سور القرآن، وحاصل ذلك أنه قد ورد في فضلها أحاديث، لكن حكم علماء الحديث على كثير من تلك الأحاديث بالضعف، كما سبق بيانه في الفتاوى ذات الأرقام التالية:

12197�

13140�

27354.

وإذا علمنا أن الأحاديث الواردة في تفضيل هذه السور على غيرها غير صحيحة، وأنها مثل سائر القرآن، فالأولى والله أعلم طباعة جزء عم أو جزء تبارك وذلك لكثرة حاجة الناس إلى هذه السور القصار الموجودة في هذين الجزءين, وكثرة قراءتها في الصلاة, وسهولة حفظها على الصغار والكبار, وبذلك يكثر الأجر.

وللفائدة انظر الفتوى رقم:

31558.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم لبس بلوزة ضيقة تحت الخمار دون لبسن عباءة بكم فوقه
- سؤال وجواب | أخي حساس وعصبي وضعيف الشخصية .فكيف أساعده؟
- سؤال وجواب | شبهة حول القدر والجزاء والرد عليها
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور شعرة بيضاء في الجسم؟
- سؤال وجواب | كيف يتصرف الزوج مع زوجته التي أخبرت عائلتها أنه غير قادر على الجماع ؟
- سؤال وجواب | الأمراض التي تنتقل عن طريق الشذوذ الجنسي
- سؤال وجواب | حكمة تحريم آلات الطرب، والمراد بلهو الحديث
- سؤال وجواب | لا حرج في ترجمة المراجع والدراسات للطلاب
- سؤال وجواب | لاحظت أن وجهي به ضعف قليلاً، ما السبب.وما العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من دوخة ودوار كل فترة وخاصة عند إمالة الجسم
- سؤال وجواب | الخوف من الموت، كيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | زوجها لا يريد الانجاب خوفا عليها من الإجهاض
- سؤال وجواب | حكم من مكن امرأة من لمس ذراعه خشية طرده من العمل
- سؤال وجواب | أحكام عقود الإذعان
- سؤال وجواب | حكم تمني البلاء
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/24




كلمات بحث جوجل