التنبيهات
عاجل
مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أحرم ولبس المخيط لعذر السلس وأخذ بقول عدم ووجب الفدية، ويريد الاحتياط

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | طهارة وصلاة من يضع كيسا لتجميع البول ولا يشعر بخروجه
- سؤال وجواب | العنف من قبل الوالدين، والعنف اللفظي من أسرتي. كيف أتعامل معهم؟
- سؤال وجواب | موقف الابن من أمه إذا كانت على علاقة بقريب لها
- سؤال وجواب | أعاني من مرض اضطراب ثنائي القطب، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | كيفية استشعار الندم لتحقيق التوبة
- سؤال وجواب | ما هي الفوائد الطبية للعمرة؟
- سؤال وجواب | أعاني من حرقة وحكة وإفرازات في المنطقة الحساسة
- سؤال وجواب | كيفية بر الوالدين بعد موتهما
- سؤال وجواب | كفارة من حلف بالله على إخراج مبلغ مالي عند فعل معصية
- سؤال وجواب | عدم تناسق فقرات الصدر في الجهة اليسرى، ما أسبابه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | من يتحمل الخسارة إذا لم يلتزم المضارِب شرط رب المال؟
- سؤال وجواب | اغتسال المريض الذي يخشى من تلف الجهاز الذي يحمله أسفل ظهره
- سؤال وجواب | مقدار نصاب الزكاة في العملات
- سؤال وجواب | لا يلزم في عقد الزواج ذكر أنه على مذهب أبي حنيفة أو غيره
- سؤال وجواب | أعاني من اكتئاب مزمن مع آلام مفصلية، ما نصيحتكم؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
5 مشاهدة

معتمر لبس المخيط تحت الإزار؛ لإصابته بسلس بولي، وقد أدى أكثر من عمرة، ولم يكفر عن ذلك؛ لأخذه بقول من قال بعدم وجوب الفدية لمن اضطر لذلك، وهو يريد أن يطعم مساكين الآن، رغم مرور عدة سنوات..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالمحرم بالحج أو العمرة، إذا لبس مخيطا لأجل سلس مثلا, فعليه فدية عند أكثر أهل العلم, وهناك قول بعدم لزوم الفدية لمن لبس مخيطا لستر العورة، أو لتوقي النجاسة, كما سبق في الفتوى رقم:

240994

وبناء على ما سبق, فإن كان هذا الشخص قد قلد من يثق بعلمه, في عدم لزوم الفدية, فلا يلزمه شيء, فالشخص العامي، يجوز له تقليد مذهب معين، أو سؤال من يثق في علمه دون اتباع للهوى، أو تتبّع للرخص, وراجع المزيد في الفتوى رقم:

184283

.وإذا أراد هذا الشخص أن يحتاط لنفسه, ويخرج الفدية, فهذا أفضل, وأقرب للورع, والاحتياط في الدين, ويجزئه صيام ثلاثة أيام, أو إطعام ستة مساكين، أو ذبح شاة توزع على الفقراء، فهو مخير بين تلك الأمور الثلاثة.

جاء في فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز: إذا اضطر الإنسان، ووجد عذرًا إلى لبس المخيط، فلا بأس، وعليه الفدية، وهي صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين، كل مسكين له نصف الصاع، من التمر، أو الأرز، أو الحنطة، أو ذبح شاة: جذع ضأن، أو ثَنِيّ معز، تذبح في مكة للفقراء، أحد الثلاثة، إذا احتاج إلى أن يغطي رأسه من أجل المرض، أو يلبس المخيط للمرض، فإنه يفعل هذه الكفارة.

انتهى.ونصف الصاع يساوي كيلو ونصفا تقريبا، وإطعام ستة مساكين في البلد الذي يقيم فيه السائل، مجزئ عند بعض أهل العلم, كما سبق في الفتوى رقم:

133030

.

والعمرة الواقعة قبل إخراج الفدية، صحيحة, ولا علاقة لصحتها بتأخير إخراج الفدية على كل حال.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيفية التخلص من الخوف المرضي
- سؤال وجواب | الزواج من تارك الصلاة
- سؤال وجواب | حديث: ما تعدون الشهيد فيكم.
- سؤال وجواب | الالتهابات بعد العملية القيصرية
- سؤال وجواب | الدوالي وتأثيرها على الخصوبة لدى الرجل
- سؤال وجواب | أخر السعي لما بعد أيام التشريق
- سؤال وجواب | اختلاف والديّ وخسارة تجارتي أثر على نفسيتي؛ كيف أبني ذاتي؟
- سؤال وجواب | حكم الرشوة بغرض دفع ظلم الظالم
- سؤال وجواب | من أحكام الحيض
- سؤال وجواب | حكم من تسبب في إتلاف شيء أثناء استعماله
- سؤال وجواب | هل دواء لسترال يؤثر على الجنين؟
- سؤال وجواب | أسباب تكون الحصى في الكلى ودور الوراثة في ذلك!
- سؤال وجواب | أعاني من رحم طفولي ووجود مبيض واحد، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | التلفظ بالطلاق بدون قصد لا يقع به طلاق
- سؤال وجواب | حكم الإكرامية التي تدفع للموظف ليسرع في عمله
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/28




كلمات بحث جوجل