مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الأمور التي تشرع لها الاستخارة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا زكاة على صديقك في الطوابع التي كان يجمعها لاقتنائها لا للاتجار بها
- سؤال وجواب | فقدت ثقة أهلي بتعرفي على شاب عن طريق النت.فكيف أعيدها؟
- سؤال وجواب | طهارة وصلاة من يخرج منه نجس من غير السبيلين
- سؤال وجواب | هل استعمال الشبة يسبب السرطان؟
- سؤال وجواب | أفعال منكرة في المأتم
- سؤال وجواب | تعرضت للاغتصاب وتريد الزواج
- سؤال وجواب | أجر من اعتمر عن غيره
- سؤال وجواب | طلبت الطلاق من أجل حبيبي ثم لم أستطع الزواج به
- سؤال وجواب | لا أجيد التخاطب مع الناس بشكل صحيح، أرجو مساعدتي.
- سؤال وجواب | كل فرد تحسب زكاته على حدة
- سؤال وجواب | مشكلة اضطراب الشهية الناتجة عن الرغبة الشديدة في إنزال الوزن
- سؤال وجواب | ينقطع الحول وقت نقصان المال عن النصاب
- سؤال وجواب | قرأ التشهد بدلا من الفاتحة سهوا فما حكمه؟
- سؤال وجواب | هل تحج عن والديها وإن ماتا فقيرين
- سؤال وجواب | حكم الاجتماع على الطعام والتعزية وقراءة القرآن جماعةً
آخر تحديث منذ 1 ساعة
10 مشاهدة

هل ورد أن الصحابة كانوا يستخيرون الله تعالى في كل شيء حتى في ملح الطعام؟ ولدي فهم في حديث الاستخارة أرجو تصويبه وهو أن المقصود من قول جابر رضي الله تعالى عنهما يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها ، المقصود بالأمور هنا : الأمور التي لها شأن لا كل أمر إذ إن هناك أمورا كثيرة لا يعبأ بها كشراء العصير مثلا وغير ذلك بدليل أنه لم ينقل إلينا أن النبي صلى الله عليه وسلم استخار عند مثل تلك الأمور ولو وقع لنقل إلينا ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتشرع الاستخارة عند التردد بين أمرين لا يدرك المرء في أيهما المصلحة، ولو كان هذان الأمران في ظاهرهما حقيرين بشرط أن لا يبين لصاحبه وجه المصلحة فيه كما تقدم ، وأما إذا بانت المصلحة في أحدهما فكما قال ابن حجر في الفتح: قوله : في الأمور كلها ، قال ابن أبي جمرة : هو عام أريد به الخصوص، فإن الواجب والمستحب لايستخار في فعلهما، والحرام والمكروه لا يستخار في تركهما.

فانحصر الأمر في المباح وفي المستحب إذا تعارض منه أمران أيهما يبدأ به ويقتصر عليه ، قلت : وتدخل الاستخارة فيما عدا ذلك في الواجب والمستحب المخير ، وفيما كان زمنه موسعا، ويتناول العموم العظيم من الأمور والحقير ، فرب حقير يترتب عليه الأمر العظيم.

انتهى.

وما دام قد ثبت التصريح بمشروعية الاستخارة في الأمور كلها فلا يلزم نقل وقائع فعل ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته الكرام.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | البدعة الحسنة
- سؤال وجواب | هل في المال المعد للحج زكاة
- سؤال وجواب | ما يلزم من تخرج منها إفرازات بشكل مستمر
- سؤال وجواب | تعرضت لأشعة الشمس فشعرت بحكة واحمرار، ما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | المعيار في اختيار الزوجة ليس المشاعر العاطفية فقط
- سؤال وجواب | تظهر على زوجي حالة هلع وخوف خاصة أثناء النوم، فما السبب؟
- سؤال وجواب | الضمير قد يعود على لفظ متأخر كان حقه أن يتقدم
- سؤال وجواب | القرعة بعد الاستخارة منافية لمعنى الاستخارة
- سؤال وجواب | أعاني من وجود الشعر بالوجه، وألم في أسفل البطن، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم من طلق امرأته الطلقة الأخيرة وهو غاضب
- سؤال وجواب | حامل النجاسة، وضوؤه وصلاته.
- سؤال وجواب | حكم إعطاء الفقير في كفار اليمين كوبونا مسبق الدفع ليأخذ به وجبة من مطعم
- سؤال وجواب | يظهر على لساني بقع حمراء محاطة بخطوط بيضاء
- سؤال وجواب | حكم إعطاء الزكاة لوالد الزوجة
- سؤال وجواب | أهمية العناد الطبيعي عند الأطفال
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل