شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 05:14 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:" إن الخير كُلُّه في الرِّضا، فإن استطعت أن ترضى وإلَّا فاصبر" .
- [ تعرٌف على ] بكر سعيد بلال
- [ تعرٌف على ] محمود بودو راش
- [ تسوق وملابس الامارات ] مصبغة فجر النور الأتوماتيكية ... العين
- [ تعرٌف على ] لوو (قبيلة)
- [ تعرٌف على ] مجلس الأمة الكويتي 1985
- [ حكمــــــة ] جاء في الحديث أن صلة الرحم لها عمل في بقاء الأثر- على أحد التفاسير للحديث- فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبيصلى الله عليه وسلم قال: ((تعلّموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم, فإن صلة الرحم مَحَبةٌ في الأهل, مثراةٌ في المال, مَنْسَاة في الأثر)) أخرجه الإمام الترمذي في سننه. وقد جاء في تفسير قوله صلى الله عليه وسلم: ((منسأة في الأثر)) عدة أقوال:أولها: أن صلة الرحمة سبب لتأخير الأجل وزيادة العمر. ثانيها: أن صلة الرحم باعث دوام واستمرار في النسل, والمعنى أن بركة الصلة تفضي إلى هذا.وثالثها: أن صلة الرحم تؤدي إلى حصول البركة والتوفيق في العمل وعدم ضياع العمر فكأنه زاد.ورابعها: أن صلة الرحم سبب لبقاء ذكره الجميل بعده, وهذا القول كأنه مترتب على القول السابق ومقتضِ له.
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] مجموعة صكوك
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مهرجان الشيخ زايد التراثي ... أبوظبي
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة ظلال التصميم للمقاولات والتصميم الداخلي

يشتكي والدي من التنميل والخدر في أعلى الفخذ الأيسر.. فما الأسباب والعلاج؟

تم النشر اليوم 11-12-2025 | يشتكي والدي من التنميل والخدر في أعلى الفخذ الأيسر.. فما الأسباب والعلاج؟
يشتكي والدي من التنميل والخدر في أعلى الفخذ الأيسر.. فما الأسباب والعلاج؟ السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والدي يبلغ من العمر 53- عاما- وزنه 73 كجم، طوله 170سم، منذ ثلاثة أشهر بدأ يشعر بشيء يشبه التنميل الخفيف ولكنه مستمر، مثل الخدر الخفيف على سطح الفخذ الأيسر من الخارج، والدي لا يعاني أي مشاكل أو آلام في الظهر أو في الفقرات، لكن منذ فترة طويلة يشتكي من آلام مزمنة ومتوسطة الشدة في فقرات الرقبة، والتي تمتد إلى الكتف والذراع في الجهتين دون تنميل، علما أن الآلام لا تنتشر في الجهتين في الوقت نفسه، وإنما تكون بالتناوب، ولا يعاني أبي من الديسك، وإنما cervical spinal stenosis. تطرقنا إلى كل الوسائل والأساليب العلاجية الحديثة والتقليدية، ولكن دون جدوى، ولم يرى الأطباء بأن هناك حاجة للتدخل الجراحي، وأصبح والدي اليوم متعايش مع الآلام. استفساراتي لكم: هل هناك علاقة بين تنميل الجهة الخارجية للفخذ الأيسر وبين ألم فقرات العنق المزمنة؟ وكما ذكرت لكم فإنه لا يوجد أي تنميل في الأطراف العليا إطلاقا، وما هي النصائح أو الأدوية الحديثة التي تساعد بتخفيف الألم الذي تسببه فقرات العنق؟ ودمتم بخير. الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ محمود حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: شكرا على تواصلك مع الشبكة الإسلامية. إن كانت شكوى الوالد كما وصفتها، ولا يوجد ألم في الظهر، ولا ينتشر هذا الإحساس إلى الساق والقدم، فعلى الأكثر أن ما يعاني منه والدك هو انضغاط العصب الفخذي الحسي الخارجي, وهو عصب يغذي الإحساس في الجهة الخارجية للفخذ، ويمتد تقريبا من أعلى الفخذ خارجا وحتى المنطقة القريبة من الركبة من الناحية الخارجية، وهو يزيد في وضعيات معينة، مثل الوقوف، ويخف عند الاستلقاء على الظهر، وهذا العصب قد ينضغط في مكان خروجه من الجهة الخارجية للرباط المغبني، وتسمى هذه الحالة meralgia paresthetica. المريض يشعر بتنميل أو خدر أو لسع خفيف في هذه المنطقة المحددة التي وصفتها لك، ولا تتجاوزها -أي أن الخدر لا ينزل إلى الساق- وهذا ما يميزها عن انضغاط جذور الأعصاب في الظهر، بسبب الخشونة أو الانزلاق الغضروفي. آلام انضغاط جذور الأعصاب يصل الألم فيها إلى الساق والقدم إذا كان الانضغاط بين الفقرة الرابعة والخامسة، أو بين الخامسة والتي تحتها، أو يكون التنميل، وينزل من الظهر ويصل إلى الجهة الداخلية من الفخذ إذا كان الضغط بين الثالثة والرابعة، وتزيد الأعراض عندما يضغط الطبيب على مكان خروج العصب في الجهة العليا الخارجية للفخذ، مكان اتصال الطرف السفلي مع الحوض، ويمكن للطبيب التأكد بأن يحقن المنطقة بمخدر موضعي، فتتختفي الأعراض، وبهذا يتأكد من التشخيص. بعد تأكد الطبيب من التشخيص، فيمكن أن يعطي حقنة كورتيزون مكان خروج العصب، وفي الحالات المعندة يتم قطع العصب، إلا أنه في هذه الحالة يفقد المريض الإحساس في منطقة التخدير، والطبيب المختص بهذه الأمور هو طبيب جراحة الأعصاب، أما بالنسبة لآلام الرقبة، فيمكنه أن يتناول أي مسكن من المسكنات المتوفر عندكم، لأنه كلها لها نفس الفاعلية، ومنها naproxen 250 مرتين في اليوم بعد الطعام. نرجو من الله للوالد الشفاء والمعافاة.

شاركنا رأيك