سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | إمامة مرتكب بعض الكبائر

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الأولى بسد الفرجة في الصف المقدم
- سؤال وجواب | هل يوجد علاج لتأخير القذف؟
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: "والذين هم لفروجهم حافظون"
- سؤال وجواب | يقدم الأكثر تجويدا للقرآن
- سؤال وجواب | حكم طلاق الهازل
- سؤال وجواب | هل يلزمه استئذان والديه للسفر القريب لمدة يومين ؟
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس الموت وأخاف من كل شيء، كيف أتجاوز هذا الوسواس؟
- سؤال وجواب | الاقتصار على سنة العشاء دون باقي السنن تفويت لفضل كبير
- سؤال وجواب | شراء بطاقة الطعام الحكومية بأقل من سعرها
- سؤال وجواب | مؤخر الصداق يجري مجرى الديون فيقدم على حق الورثة
- سؤال وجواب | أول من سن ركعتي القتل هو الصحابي خبيب بن عدي
- سؤال وجواب | ما سبب الزيادة في هرمون الحليب؟ وهل العادة السرية لها دور؟
- سؤال وجواب | فضل المحافظة على السنن الرواتب والنوافل
- سؤال وجواب | الدولة تعطيه مصاريف لدراسة أبنائه، فهل يأخذ ما زاد منها؟
- سؤال وجواب | هل أترك عملي الذي تكثر في بيئته المخالفات الشرعية، أم أصبر؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

هل يجوز الصلاة خلف من تعرف أنه يفعل إحدى الكبائر وهل تقبل منه صلاة قيام ليل مع إصراره على الكبيرة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فتصح إمامة من يرتكب بعض الكبائر لأن القاعدة المشهورة عند أهل العلم أن من صحت صلاته لنفسه صحت الصلاة خلفه، وراجع الفتوى رقم:

18067

مع أن الأفضل الاقتداء بغيره ممن هو سالم من الفسق وارتكاب المعاصي، وراجع الفتوى رقم: 7332.وارتكاب بعض الكبائر لا يؤثر على قبول العمل باستثناء ما نص عليه الشارع كمن وقع في الشرك الأكبر بالله تعالى فإنه محبط ، أو من كان مدمنا على شرب الخمر مصراً عليها، فلا تقبل منه طاعة ما دام كذلك.وراجع التفصيل في الفتوى رقم:

35296

والفتوى رقم:

28752

والطاعات التي يفعلها مرتكب المعاصي مقبولة قبولا ناقصا يختلف عن حالة المؤمن المستقيم على شرع الله تعالى، بشرط الاتصاف بالإيمان بالله تعالى.ففي تفسير القرطبي عند تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ {المائدة 27} قال ابن عطية: المراد بالتقوى هنا اتقاء الشرك بإجماع أهل السنة، فمن اتقاه وهو موحد فأعماله التي تصدق فيها نيته مقبولة، وأما المتقي للشرك والمعاصي فله الدرجة العليا من القبول والختم بالرحمة، عُلِم ذلك بإخبار الله تعالى لا أن ذلك يجب على الله تعالى عقلا.

انتهى.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الدولة تعطيه مصاريف لدراسة أبنائه، فهل يأخذ ما زاد منها؟
- سؤال وجواب | هل أترك عملي الذي تكثر في بيئته المخالفات الشرعية، أم أصبر؟
- سؤال وجواب | الفرق بين السنن الرواتب والسنن المؤكدة
- سؤال وجواب | تفسير قول الله تعالى في سورة آل عمران: (فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة)
- سؤال وجواب | أعاني من الانزعاج عند سماع القرآن وأشعر بضيق
- سؤال وجواب | موقف الزوجة من أم زوجها.
- سؤال وجواب | لا حرج في الانتفاع بالتعويضات إذا توفرت شروط استحقاقها
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: (قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا)
- سؤال وجواب | حكم الزواج ببنت الخال الذي رضع معه من أمه
- سؤال وجواب | أشكو من قصر فترة الجماع. هل هناك منشطات تزيد في مدته؟
- سؤال وجواب | لدي التهاب في أسفل المريء وفي المعدة وفتق في الحجاب الحاجز. ما الحل؟
- سؤال وجواب | تحريم أخذ التأمين عن الحادث بالتحايل والكذب
- سؤال وجواب | كيف قتل نبي الله الخضر الغلام
- سؤال وجواب | أريد الزواج وأعاني من قلق وخوف. ساعدوني
- سؤال وجواب | يعمل في شركة تبيع اسطوانات القرآن والحديث ، واسطوانات الموسيقى والأفلام
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل