سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | منع الوالد الظالم من رؤية الأحفاد

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | العادة السرية وعلاقتها بصعوبة التبول والإمساك
- سؤال وجواب | البغض القلبي للأمّ التي تقع في الكفر
- سؤال وجواب | الأم تفضل الأب في البر وللأب حقه من بر ولده
- سؤال وجواب | هل يمتنع عن صلة أبيه بالمال إذا كان سينفقه في الحرام
- سؤال وجواب | حكم بيع جهاز كمبيوتر عليه برنامج ويندوز غير أصلي
- سؤال وجواب | حكم شراء أفلام ورفعها على الأنترنت
- سؤال وجواب | كيفية التحلل من استخدام المواد المنسوخة دون إذن أصحابها
- سؤال وجواب | حكم تملك بدل التنقل لمن يذهب ماشياً
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من علاقتي بفتاة؟
- سؤال وجواب | ما بديل wartec cream ؟
- سؤال وجواب | التبول المتكرر وقلته وتقطعه
- سؤال وجواب | الختمة الجماعية للقرآن
- سؤال وجواب | معلومية المثمن شرط في صحة البيع
- سؤال وجواب | حكم الاقتباس من الإنترنت
- سؤال وجواب | شروط صحة بيع المرابحة للآمر بالشراء
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

والدي كثير المشاكل معي ومع زوجتي، وكثير الغلط على زوجتي، وطردني أنا وزوجتي من منزله، وأنا أتجنبه لتأثيره السلبي على بيتي، وهو الآن يطلب رؤية أولادي، وأنا أتجنبه لإهانته زوجتي وإهانتي، فماذا أفعل؟ ولكم جزيل الشكر..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإننا ننصحكم -أولًا- بالصبر على والدك، ودعاء الله تعالى أن يصلح ما بينكم وبينه، والسعي في سبيل الإصلاح بانتداب العقلاء، ومن ترجون أن يكون لهم تأثير عليه؛ فالشرع قد ندب للإصلاح، ويتأكد ذلك بين ذوي الرحم، ولا سيما الوالدان، وانظر الفتوى:

50300�

� ففيها بيان فضل الإصلاح بين الناس.ومن حقّه عليك برّه، والإحسان إليه، فلا يسقط ذلك عنك -وإن أساء وظلم-، كما سبق توضيحه في الفتوى:

435385

.ومن بِرِّك به إجابتك له فيما طلب من رؤية الأولاد، فطاعتك له في ذلك من الطاعة في المعروف، ولا يحقّ لك منعه من رؤيتهم، وإلا كنت عاقًّا لوالدك، ومتسببًا في قطيعة الرحم، وكلاهما من عظائم الذنوب، ومن أسباب سخط علام الغيوب.وإن كنت تخشى أن يتأثروا سلبيًّا؛ فيمكنك اصطحابهم عند الزيارة.فكن معينًا لهم على البِرّ والصلة، ولعل ذلك يكون سببًا في صلاح الحال بينكم وبين والدك، فقد قال الله تعالى: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ {فصلت:34}، قال ابن كثير في تفسيره: أي: إذا أحسنت إلى من أساء إليك، قادته تلك الحسنة إليه إلى مصافاتك، ومحبتك، والحنوّ عليك؛ حتى يصير كأنه ولي لك حميم؛ أي: قريب إليك من الشفقة عليك، والإحسان إليك.

اهـ.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم تملك بدل التنقل لمن يذهب ماشياً
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من علاقتي بفتاة؟
- سؤال وجواب | ما بديل wartec cream ؟
- سؤال وجواب | التبول المتكرر وقلته وتقطعه
- سؤال وجواب | الختمة الجماعية للقرآن
- سؤال وجواب | معلومية المثمن شرط في صحة البيع
- سؤال وجواب | حكم الاقتباس من الإنترنت
- سؤال وجواب | شروط صحة بيع المرابحة للآمر بالشراء
- سؤال وجواب | مشكلة الضعف الشديد والبهاق ومدى العلاقة بينهما
- سؤال وجواب | أسباب مرض البهاق وطرق علاجه
- سؤال وجواب | كيف أتصرف مع زوجتي التي لا تفهمني!
- سؤال وجواب | خطبة فتاة من أهلها واستمرت فترة الخطبة مدة طويلة
- سؤال وجواب | مدى وجوب الأخذ برأي الوالدين في الوظيفة
- سؤال وجواب | تريد أن تجمع بين إرضاء ربها وإرضاء أمها
- سؤال وجواب | الإصلاح بين ذوي الرحم من أفضل القربات
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل