سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | التائب من العقوق لا يعذب لا في الدنيا، ولا في الآخرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | زيادة هرمون الغدة الدرقية بسبب نقص الكالسيوم
- سؤال وجواب | نقص الانتباه وكثرة النسيان.هل يفيد معها البروزاك؟
- سؤال وجواب | أسئلة وأجوبتها حول الصرع أثناء النوم
- سؤال وجواب | ألم شديد في الركبة عند القيام بمجهود زائد
- سؤال وجواب | الأصل في الهبة أن لا يراد منها العوض
- سؤال وجواب | وصية الزوجة بأن تؤخذ مؤن تجهيزها بعد الموت من ذهبها
- سؤال وجواب | كلما أرى وجهي أصاب بإحباط ويؤثر على دراستي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم تصميم صورة رجل يقرأ القرآن ووضع تحسينات عليها
- سؤال وجواب | توبة المسرف على نفسه ، وهل يخبر زوجته بما قد كان منه
- سؤال وجواب | الحالة النفسية هل تسبب الإمساك؟
- سؤال وجواب | أشعر أني تسببت في فشل فتاة في الثانوية العامة وسببت لها الاكتئاب.
- سؤال وجواب | يجوز للمسلم أن يسأل الله أن يجعل في الأمر خيرًا
- سؤال وجواب | أهم أسباب سقوط الشعر المعمم وعلاجه
- سؤال وجواب | العقل الباطن والتأثير الإيحائي
- سؤال وجواب | نمو الشعر تحت الجلد
آخر تحديث منذ 2 ساعة
7 مشاهدة

أنا ملتزم والحمد لله، ولكن لدي ماض سيء مع أبي، وأمي، حيث كنت عاقا تارة بشكل مبالغ فيه، وتارة بشكل خفيف.

ولكن على الرغم من أن الدوافع كانت هي أنني مصاب باضطرابات نفسية تجعلني أفعل مثل هذه الأشياء، ولكن ليست خارجة عن إرادتي كليا، فبإمكاني أن أعصر نفسي، وأحترق من الداخل، ولا أفعل.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فدعوة الوالدين على ولدهما العاق، أو الظالم لهما؛ مستجابة -بإذن الله - وقد ذكر بعض أهل العلم أنّ ذلك مقيد بكون الولد مبالغا في العقوق، قال في فيض القدير عند شرح هذا الحديث: ثم الظاهر أن ما ذكر في الولد مخصوص بما إذا كان الولد كافرا، أو عاقا غاليا في العقوق، لا يرجى بره.

انتهى.لكن ذلك كله في حال أنّ الولد لم يتب من العقوق؛ أمّا إذا تاب توبة صحيحة؛ فالمرجو من الله تعالى ألا يضره دعاء والديه عليه حال العقوق؛ فالتوبة تمحو ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، فلا يعاقب التائب على ذنبه في الدنيا، ولا في الآخرة، قال ابن تيمية –رحمه الله -: ونحن حقيقة قولنا أن التائب لا يعذب لا في الدنيا، ولا في الآخرة، لا شرعا، ولا قدراً.

انتهى.فاجعل همتك الآن في الاجتهاد في الاستقامة، والسعي في بر الوالدين، وإرضائهما، والتوبة إلى الله عز وجل، ولا تيأس، ولا تقنط من رحمة الله ومغفرته ما دمت تائبا إلى الله تعالى؛ فأبشر بقبول التوبة، وأحسن ظنك بربك، واشغل نفسك بما ينفعك في دينك، ودنياك، ويقربك إلى ربك.

وراجع الفتوى:

300277

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل زيادة الأملاح في البول هي سبب وجود الدم؟
- سؤال وجواب | لدي وسواس الموت واشتد علي مع سماعي لكثرة الوفيات
- سؤال وجواب | دفع المالِك مبلغًا من المال للمستأجِر مقابل تخليه عن المدة المتبقية في العقد
- سؤال وجواب | آخر العـلاج الكي
- سؤال وجواب | ظلت على إحرامها ظنا أن التحلل لا يكون إلا بعد طواف الإفاضة
- سؤال وجواب | من نذر إن عادت إليه حبيبته أن يصوم شهرًا وعادت
- سؤال وجواب | مآل النذر المضاف إلى ما بعد الموت
- سؤال وجواب | حكم من شك في وقوع أمر يفسد صومه
- سؤال وجواب | أعاني من ألم أسفل السرة يذهب بعد دخول الحمام.فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ألم في الخصية وعدد الحيوانات المنوية صفر . هل من أمل لأكون أبًا؟
- سؤال وجواب | أعاني من نقص فيتامين (د) وألياف في الثدي
- سؤال وجواب | والدي لا يسمح لي بدراسة الطب، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم من ترك الصلاة وكان ينطق الشهادتين يوميًا، وهل عليه قضاء؟
- سؤال وجواب | متزوج من غير مسلمة ويريد الزواج بمسلمة
- سؤال وجواب | أيها أفضل الاستنجاء أم الاستجمار
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/17




كلمات بحث جوجل