سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يسوغ بغض داعية بتأويل أو شبهة أو بهوى نفس

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحب زوجي وهو عنيد وهجرني إثر مشكلة بيننا، ما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم صلاة وصيام من كانت تجهل أحكام المني والمذي وغيرها من الإفرازات
- سؤال وجواب | واجب من فاتته صلوات أيام بسبب الجنابة
- سؤال وجواب | مبطلات الصلاة وهل يلتفت إلى الشك الطارئ بعد الفراغ منها
- سؤال وجواب | ألم وتشنج بالرقبة يمتد إلى الكتفين واليدين
- سؤال وجواب | لمن ينسب المذهب في قولنا: هذا مذهب الشافعي أو المالكي وهكذا ؟
- سؤال وجواب | زكاة الحلي أم إرضاء الوالدة
- سؤال وجواب | ما هي أعراض وآثار وجود التكيسات؟
- سؤال وجواب | حكم إرسال رسائل تحث على الصلاة أو التلاوة والذكر
- سؤال وجواب | وعظ المتبرجات بأهمية الحجاب من المعروف
- سؤال وجواب | حكم السائل الخارج بعد التخيلات الجنسية
- سؤال وجواب | طهارة من يخرج من ذكره سائل بصفة مستمرة
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب والوسواس والخوف من الأمراض، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أنام 8 ساعات يوميا لكني أعاني من غوران عيناي. ما المشكلة؟
- سؤال وجواب | واجب من فاتته صلوات وضاق وقت الحاضرة، أو دخل وقت صلاة أخرى
آخر تحديث منذ 3 ساعة
3 مشاهدة

أولاً: وقبل كل شيء, أود أن اشكركم على مجهوداتكم الجبارة.

وجزاكم الله خيراً.

أما بالنسبة لسؤالي فقد سبق لي طرحه لكن لم يصلني أي رد, ربما لأني كتبته باللغة الفرنسية، السؤال هو: أيحق لأي مسلم أن يعتبر أخاه في الله كافراً وأن يشوه سمعته أمام الناس وخصوصا وإن هذا الأخير يدعو لدين الله وطاعته، هذا المثل ينطبق على بعض إخواننا في الله , الذين يحاولون تشويه سمعة أخينا وحبيبنا في الله الأستاذ عمرو خالد والوقوف في طريقه ويعملون بجد للتقليص من جماهيره ومحبيه, ولقد بدأ مشروعهم بالظهور خصوصا في الدول الغربية, بحيث إن بعض الفتيات يكلمنني عن عمرو وكأنه يؤيد الشيطان ويدعو إلى طريقه, بل وكأنه هو الشيطان نفسه, طبيعي إن كان المفترون يدعون صراحة ذلك اعتمادا على بعض الهفوات والأخطاء البسيطة التي يقع فيها أخونا عمرو وتحت شعار احذروا الداهية والداعي إلى الكفر والضلال عمرو خالد، أريد رأي وفتوى بخصوص هذا الأمر، وأضيف أن عمرو خالد ليس بالوحيد فالمفترون يدعون على الكثير من الدعاة كشيخنا الجليل يوسف القرضاوي.

أما بالنسبة لمشروعهم فإن كان بدأ بالظهور فلن يكتمل بإذن الله في الأماكن التي أستطيع أن أوصل صوتي لها؟ وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير، وثبتنا على خطى الحبيب.

آمين..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد تكلمنا على مسألة تكفير المسلم في الفتوى رقم: 721، والفتوى رقم: 4132، والفتوى رقم:

65926.

كما تكلمنا على خطورة تنقص العلماء والدعاة والتناصح مع من أخطأ منهم بالحكمة في الفتوى رقم:

33346�

� والفتوى رقم:

44164�

� والفتوى رقم:

59243�

� والفتوى رقم:

27583�

� والفتوى رقم:

11967

مع إحالاتها.وننبه كذلك إلى أن الخطأ في بعض الجزئيات الذي لا يسلم منه غير المعصوم لا يكفر ولا يبدع صاحبه ولا تترك الاستفادة منه بسببه، وإنما يترك تقليده فيما خالف فيه الصواب، وبيان الحق في المسألة دون تنقيص للمخطئ؛ إذ لو ترك الناس الاستفادة من كل من أخطأ في منهجه لضاع كثير من العلم، فلا بد من العدل في الحكم على الناس والاعتراف لذي الفضل بفضله.فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط.

رواه أبو داود والبخاري في الأدب المفرد وحسنه الألباني.

وقال: ليس منا من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه.

رواه أحمد وحسنه الألباني.وقد ذكر الذهبي في الميزان عند كلامه على المبتدعة: أن التشيع بلا غلو ولا تحرق كان كثيراً في التابعين وأتباعهم، قال: فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية وهذه مفسدة بينة.وقد دأب العلماء قديماً عند الكلام في الجرح والتعديل على المقارنة بين الحسنات والسيئات، والحكم بالعدل، وقد سمى بعضهم كتبه بالميزان؛ كما عمل الذهبي فقد سمى كتابه الميزان، وسمى ابن حجر كتابه لسان الميزان، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة: ومعلوم أننا إذا تكلمنا فيمن هو دون الصحابة مثل الملوك المختلفين على المُلك، والعلماء المختلفين في العلم والدين، وجب أن يكون الكلام بعلم وعدل لا بجهل وظلم، فإن العدل واجب لكل أحد وعلى كل أحد في كل حال، والظلم محرم مطلقاً لا يباح قط.

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ.

وهذا الآية نزلت بسبب بغضهم للكفار وهو بغض مأمور به، فإذا كان البغض الذي أمر الله به قد نهى صاحبه أن يظلم من أبغضه، فكيف في بغض مسلم بتأويل أو شبهة أو بهوى نفس؟!.

فهو أحق أن لا يظلم بل يعدل عليه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | واجب من فاتته صلوات وضاق وقت الحاضرة، أو دخل وقت صلاة أخرى
- سؤال وجواب | والدي يرفض أن يخطب لي فتاة لأني لم أكمل دراستي الجامعية!
- سؤال وجواب | لا تعارض بين وجوب القضاء وبين كون التوبة تهدم ما قبلها
- سؤال وجواب | الصرع وعلاقته بمرض الفصام
- سؤال وجواب | معاناتي مع الصداع منذ سنين طويلة، والأدوية غير مجدية، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | الحج المبرور هل يجبّ التقصير في الصلاة
- سؤال وجواب | دفع الزكاة للأب المدين العاجز عن الوفاء بدينه
- سؤال وجواب | شُخصت حالتي على أنها (فوبيا الموت). فهل من نصائح؟
- سؤال وجواب | أقسام الحركة في الصلاة وأحكامها
- سؤال وجواب | سبب تلقيب ابن تيمية بـ (شيخ الإسلام)
- سؤال وجواب | أعاني من ألم ووخزات في الصدر وصعوبة في التنفس، هل أنا مصابة بمرض القلب؟
- سؤال وجواب | نبضة في القلب لا أعرف سببها
- سؤال وجواب | حكم الإخبار عن المخالفين لقوانين العمل
- سؤال وجواب | لا بأس بختان الطبيبة للصبي الرضيع
- سؤال وجواب | الأكل عند من لا يصلي ويبيع الخمر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل