سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى في سورة الكهف (أردت أن أعيبها. فخشينا أن. فأراد بك ربك.)

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | السبيل إلى التخلص من الأحلام المزعجة
- سؤال وجواب | حكم من وضع مالا في البنوك الإسلامية للحصول على العائد
- سؤال وجواب | اكتشفت بأن خطيبي يرافق فتاة أجنبية، فهل ترون أن أنفصل عنه؟
- سؤال وجواب | التورق جائز والمجال محظور
- سؤال وجواب | صلاة سنة الفجر في المنزل لا تنوب عن تحية المسجد
- سؤال وجواب | الدمامل المتكررة وعلاجها
- سؤال وجواب | أفضل الوحدة والعزلة عن الناس بسبب الأشياء التي تربكني أمامهم.
- سؤال وجواب | التصوير دون إذن اعتداء على خصوصية العباد
- سؤال وجواب | يعمل مدرساً للإنشاد والموسيقى
- سؤال وجواب | قالت لزوجها طلقني فقال أنا موافق
- سؤال وجواب | حكم شراء سلعة من شركة بالتقسيط بحيث يتدخل البنك عند تأخر السداد
- سؤال وجواب | الحكم على صندوق الادخار والمعاشات يختلف حسب نشاطه
- سؤال وجواب | والدتي تعاني الاضطراب الوجداني، فهل تكتفي بعلاج الديباكين؟
- سؤال وجواب | وقوف الإمام بين مأمَومين لضيق المكان
- سؤال وجواب | زوجتي حامل وينزل منها ماء؛ هل سيحصل إجهاض؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

في سورة الكهف في الآية رقم78 وردت كلمة أعيبها أي الضمير يعود على الرجل الصالح بينما في الآية التالية أصح الضمير للجمع فخشينا بينما في الآية التي بعدها أصبح أراد ربك فلماذا هذا الاختلاف إذا كان الفعل جميعه يعود للرجل الصالح والإرادة لله أرجو التوضيح ولكم الشكر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد: فإن الأفعال الثلاثة التي ذكر السائل لا تعود كلها إلى الرجل الصالح ، وإنما يعود عليه منها اثنان فقط ، وهما "أردت" و" فخشينا" ، بينما يعود الفعل الثالث الذي هو "أراد" على الله عز وجل ، وهذا ظاهر ، و ليس فيه إشكال؛ ولكنه من البلاغة بمكان ، ووجه ذلك أن الفعل الأخير -أراد ربك- أسندت فيه الإرادة لله تعالى ، لأن بلوغ الأشد لا يقدر عليه إلا الله عز وجل ، وأما في السفينة فأسند الفعل إلى الرجل الصالح ، لأن إحداث العيب بمقدور الإنسان ، كما أن الأدب يقتضي إسناد الخير إلى الله تعالى ، والشر إلى العباد ، وهنالك نكتة أخرى في عود الضمير على الرجل الصالح مرة مفردا ، ومرة بنون العظمة ، قال الشوكاني في الفتح الرباني: ( اعلم أنه قد وجد في الخضر عليه السلام المقتضي للمجيء بنون العظمة ، لما تفضل الله به عليه من العطايا العظيمة ، والمواهب الجسيمة ، التي من جملتها العلم الذي فضله الله به… إلى أن يقول : فكان هذا مسوغا صحيحا للمجيء بنون العظمة تارة ، وعدم المجيء بها أخرى ، فقال " فأردت أن أعيبها" وقال " فأردنا" ملاحظا في أحد الموضعين لما يستحقه من التعظيم ، تحدثاً بنعمة الله سبحانه وتعالى عليه ، وفي الموضع الآخر قاصدا للتواضع ، وأنه فرد من أفراد البشر ، غير ناظر إلى تلك المزايا التي اختصه الله تعالى بها ، مع كون ذلك هو الصيغة التي هي الأصل في تكلم الفرد) انتهى كلام الشوكاني بتصرف.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | قالت لزوجها طلقني فقال أنا موافق
- سؤال وجواب | حكم شراء سلعة من شركة بالتقسيط بحيث يتدخل البنك عند تأخر السداد
- سؤال وجواب | الحكم على صندوق الادخار والمعاشات يختلف حسب نشاطه
- سؤال وجواب | والدتي تعاني الاضطراب الوجداني، فهل تكتفي بعلاج الديباكين؟
- سؤال وجواب | وقوف الإمام بين مأمَومين لضيق المكان
- سؤال وجواب | زوجتي حامل وينزل منها ماء؛ هل سيحصل إجهاض؟
- سؤال وجواب | التأمين على أخطاء ممارسات الطب وكيف يفعل من ألزم بالتأمين التجاري
- سؤال وجواب | شراء الذهب عبر المواقع الإلكترونية بالتقسيط
- سؤال وجواب | حائر بين أمر المؤمن والعاصي في هذه الحياة.
- سؤال وجواب | أعاني من شعور الخوف من والدي زوجي، فكيف أتعامل معهما؟
- سؤال وجواب | هل يضر فيتامين (أ) بالجنين؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ العامل مواد من العمل تعويضا عن الطرد التعسفي
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في رجعة المطلقة قبل الدخول وقد حصلت خلوة
- سؤال وجواب | زوجي عصبي وأفكر بالانفصال فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | التوثيق القانوني للعقود من عوامل حفظ الحقوق
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل