سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعجبت به وأرفض الخُطَّاب لأجله لكني لم أصارحه!

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من أحكام الوقف والابتداء في القرآن الكريم
- سؤال وجواب | أحببت شابا وتقدم لخطبة غيري، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | أتنفس من إحدى فتحتي الأنف فقط، افيدوني
- سؤال وجواب | حكم وضع مبلغ كأمانة يستوفي البائع الثمن منها حين إتمام العقد على بيع فضة
- سؤال وجواب | من هم أهل الحديث ؟ وما هي صفاتهم ومميزاتهم ؟
- سؤال وجواب | يلزمك رد المال إلى أصحابه
- سؤال وجواب | أسباب تشقق حلمة ثدي المرضع وكيفية معالجته
- سؤال وجواب | ماتت وتركت إخوة لأم وإخوة لأب
- سؤال وجواب | جفاف البشرة في أماكن معينة من الجسم
- سؤال وجواب | حكم تحريم المرأة زوجها عليها!
- سؤال وجواب | أريد التوبة ولا أقدر عليها، فبماذا تشيرون علي؟
- سؤال وجواب | الإخوة الأشقاء يحجبون الإخوة لأب
- سؤال وجواب | ما علاج تقشر الشفتين وخشونة باطن القدم؟
- سؤال وجواب | بيع البرامج مقابل مبلغ يدفع عند الشراء ومبلغ يدفع كل عام
- سؤال وجواب | التشاؤم ببعض الأصوات عند الخروج
آخر تحديث منذ 7 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله.

مشكلتي تكمن في أني في حيرة من أمري وأريد أن أتخذ قراراً سليماً، وأحدد مصيري على ضوء ذلك.

لقد أعجبت بشاب متفوق جداً في دراسته، وطموحه ليس له حدود، وبما أن طموحي -أيضاً- لا حدود له -وخاصة في مجال دراستي التطبيقية- فإني أفخر بكل من يسعى لكي يكون مميزاً.

هذا الشاب في أثناء الدراسة شعرت أنه معجب بي، عرفت ذلك بإحساس الأنثى ومن خلال تعامله معي، ولكنه لم يصارحني أو يكلمني في ذلك، ومنذ ذلك الحين تعلقت به، كان طموحه يمنحه كل شيء، فقد سعى إلى أن ينهي دراسته في الخارج، وبالفعل قد انتقل إلى الدارسة بالخارج، وقد شعرت بالحزن؛ لأنه لم يبال بي، وللحظة شعرت أني أبني أوهاماً في الفراغ، وأن إحساسي كان غير صادق، رغم يقيني الشديد بذلك، ولكني أشعر أن خجله قد يمنعه من البوح.

لقد نسيت الموضوع واهتممت بدراستي وطموحي، وتخرجت بتفوق من كليتي وانتقلت للعمل وعشت مستقرة، ونتيجة لظروف كان هناك اتصال بيننا عن طريق النت نتيجة لعمل كُلفت بالقيام به، وطلب مني مديري الاتصال بهذا الشخص، وبالصدفة أعطاني العنوان ليتم المراسلة عن طريق هذا الموقع، وكان الشخص هو نفسه الشاب الذي أتحدث عنه، ففرحت أن القدر قد ساقه إلي بدون أي كلل أو تعب، وكان يجب أن يتم هذا العمل ما بين شركتي والشركة التي يعمل ويدرس من خلالها هذا الشخص.

لقد شعرت أنه بالفعل كان سعيداً جداً بهذا العمل، وازداد تعلقي به، وأشهد أنه لم يكن بيننا إلا هذا العمل، فكان يتطلب العمل عمل رسومات وغيرها، وكان يجب أن يتم التنسيق بين عمل شركتينا.

لقد تقدم لخطبتي شباب كثيرون، ولكني بالفعل أرفضهم بسببه، لقد تعلقت به ولا أحسب نفسي أن أكون لآخر أبداً، المشكلة أنه لم يصارحني بشيء، وأشعر أني أضيع وقتي وأضيع فرصاً عديدة تتاح لي.

إخوتي الكرام: كرامتي تأبى أن أسأله أو أن أبوح إليه بشيء، أو أن أسأله ما هي أخباره هناك؟ وفي نفس الوقت لا أعرف ما العمل؟ هل أستمر في وهم كاذب أم أحاول أن أنساه لعل الزمن يمحو آثاره؟ رغم أني تعلقت به؛ لأنه إنسان ملتزم ولا يضيع صلاة الجماعة في المسجد الجامعي، ودائماً حريص على دراسته، وهو متفوق جداً، رغم أنه من عائلة محدودة الدخل، ولكن علمه واهتمامه هو ما جعلني أتعلق به، وأرفض كل من هو دون المستوى الثقافي والفكري والعلمي عنه، وأحترم اهتمامه، وأشعر أنه يناسبني في كل شيء، فهو لا يقضي وقته إلا بالعمل والدراسة، والتميز والتفوق، وأشعر عند زواجي بمثله أن أطفالي سيكونون بمثل طموحه، أنا أريد أن يكون أطفالي من أب صالح متفوق مثله، لا يهمني المال أو الجمال، وهو من عائلة بسيطة الدخل، لكن متعارف عليها بنبل أخلاقها، وأشعر أنه يوجد تكافؤ في الدين والأخلاق والعلم والعائلة بيننا، وهو من أسباب النجاح في أي علاقة.

أفيدوني أفادكم الله ...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

لقد أسعدني ما عندك من الحياء وأفرحتني رغبتك في صاحب الدين، وكم نتمنى أن تتخلص مجتمعاتنا من كارثة وجود البنات مع البنين، وأرجو أن تقبلي لومي وعتابي على التمادي مع عواطفك دون أن تضبطيها بقواعد وآداب الشرع.

ولا يخفى عليك أن خديجة رضي الله عنها أرسلت صديقتها لتكلم النبي صلى الله عليه وسلم في أمرها، وتم الله لها رغبتها وسعدت مع أكرم من مشى على الأرض، وحبذا لو تمكنت من التعرف على أحد محارمه وأظهرت لها ميلك ورغبتك، بعد التأكد من أنه غير مرتبط بفتاة أخرى من أهله أو غيرهم.

ونحن لا نرضى بانتظارك للسراب، ولا بردك للخطاب، علماً بأنه ليس بينكما سوى الإعجاب الذي لا يدل دائماً على رغبة في الزواج، فربما إعجابه بك لمجرد اتفاق في الطموح، وتشابه في علو الهمة دون وجود ميل عاطفي، وربما وربما.

فحكمي عقلك واحسمي أمرك، ولو من خلال رسالة تطلبين منه أن يعرفك عن أخباره وارتباطاته، فإن ذلك قد يساعده على الإفصاح، فإن وجد الميل فاطلبي منه أن يطرق الباب ليتعرف على أهلك أولي الألباب، ويعرض رغبته في الارتباط على هدى السنة وأنوار الكتاب، وإذا كان أهلك على معرفة به وبأسرته فلا مانع من قيام أحد أعمامك أو إخوانك بعرض رغبة الارتباط به، ولست أفضل من عمر رضي الله عنه الذي عرض ابنته على الصديق، وابن عفان ثم فازت حفصة رضي الله عنها بالمبعوث من عدنان صلى الله عليه وسلم.

ونسأل الله أن يلهمك السداد والرشاد، وأن يقدر لك الخير ويرضيك به، وأن ينفع بك أهلك والبلاد والعباد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما علاج تقشر الشفتين وخشونة باطن القدم؟
- سؤال وجواب | بيع البرامج مقابل مبلغ يدفع عند الشراء ومبلغ يدفع كل عام
- سؤال وجواب | التشاؤم ببعض الأصوات عند الخروج
- سؤال وجواب | التفسير بالرأي . والتفسير بالمأثور
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض ممن اقترض بالربا
- سؤال وجواب | هل تبقى مع زوجها الذي انقطع عن الصلاة
- سؤال وجواب | ما سبب الحركات اللاإرادية في الوجه وعلاجها؟
- سؤال وجواب | لا ميراث للابن المتبنى
- سؤال وجواب | حكم بيع الألبسةالرجالية الغربية
- سؤال وجواب | أعشاب أو أدوية طبيعية لعلاج التهاب الكبد
- سؤال وجواب | لدي تشققات في كتفي وأسفل بطني، هل ستزول بعد إنقاص الوزن؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع زوجي وعشقه لامرأة أخرى؟
- سؤال وجواب | والابتداء بـ: (النخلة) مرفوعا تحريف لكلام الله تعالى
- سؤال وجواب | من توفيت عن زوج وثلاثة أبناء وبنت وتركت ذهبًا وهبه الورثة للبنت
- سؤال وجواب | الجمع لأجل المطر له شروط
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل