سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الخوف الاجتماعي يمنعني من المطالبة بحقوقي الوظيفية . ما الحل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | المقصود بغض البصر
- سؤال وجواب | تقشر الجلد وتغير لونه نتيجة التعرض للشمس
- سؤال وجواب | الخوف من الموت بالسكتة القلبية شغل تفكيري كثيرا، فما الحل؟
- سؤال وجواب | تسويق المشروع الرسومي
- سؤال وجواب | ابنتي شعرها ضعيف النمو منذ الولادة.فما علاجها؟
- سؤال وجواب | بقع على القدم بسبب النعل واسوداد في العانة
- سؤال وجواب | حكة واحمرار على الفخذ. أرجو إفادتي
- سؤال وجواب | مسائل حول طرد الشياطين بتلاوة القرآن
- سؤال وجواب | الشعور بالألم ونزول ماء الجنين في الأسبوع السادس والثلاثين.
- سؤال وجواب | سماع أغاني عبدة الشيطان أعظم إثما
- سؤال وجواب | كيفية معالجة الإدمان على الشات والمحادثة عبر الإنترنت؟
- سؤال وجواب | أعاني من الحكة عند الحر الشديد أو الجري، ما الحل؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في باطن القدم ليس نقرساً، فماذا يكون؟
- سؤال وجواب | كيف أعالج نفسي من الخوف والوساوس القهرية؟
- سؤال وجواب | هل لي أن أترُك خطيبتي لكونها قصيرة؟ أشيروا عليّ
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم.

أنا أعاني من الخجل بحيث لا أستطيع التحدث مع الآخرين إلا إذا تكلموا معي, علمًا أني أعمل معلمًا، وأتجنب الجلوس مع زملائي، وإذا جلست معهم أظل ساكتًا، ولا أتكلم معهم، ولا أناقشهم إلا إذا سألني أحدهم فإني أتكلم بحدود الرد, ويأتيني شعور بأنهم ينتقدونني, وينظرون إلي, ويراقبونني، ولا أستطيع المزاح معهم.

كذلك أعاني من الخوف والتردد من بعض الأشياء التي أريد الإقدام عليها؛ مما يفوت علي فرصًا تكون مفيدة لي، فأنا أعاني من عدم المطالبة بحقوقي الوظيفية من المدير تجنبًا للإحراج والانتقاد الذي أحس به تجاه الآخرين، وكذلك لا أحب الاجتماعات والخروج مع أصحابي، وإذا خرجت أظل صامتًا لا أتكلم إلا بالشيء البسيط، أما مع أفراد أسرتي، فأكون طبيعيًا أتكلم وأمزح، فهل أنا أعاني من الرهاب الاجتماعي وعدم الثقة بالنفس؟ أرجو وصف العلاج المناسب لي بحيث لا يكون له آثار جانبية، ولا أعراض انسحابية حين أتركه, مع توضيح طريقة الاستخدام.

وشكرًا...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ سعيد حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: فأنت بالفعل لديك درجة بسيطة مما يمكن أن نسميه بالرهاب أو الخوف الاجتماعي، والتجنب هو العرض الرئيسي لديك، وفي ذات الوقت أصبحت حساسًا أنك ربما تكون مثارًا لانتقاد الآخرين، وابتعدتَ حتى عن المطالبة بحقوقك الوظيفية، وذلك حرصًا على التجنب, والابتعاد عن المواجهات.

من المهم جدًّا أن تغيّر نفسك فكريًا، وأن تعرف أن هذا الرهاب هو نوع من القلق، وهو ليس دليلاً على ضعف في شخصيتك، أو قلة في إيمانك، فيجب أن تنطلق من هذا المبدأ.

والمبدأ الثاني: الناس قد تنظر لك أنك رجل حييّ، وهذه ميزة طيبة وجميلة، وليس من الضروري أن يراك الناس انطوائيًا، أو أنك تعيش تحت الرهبة، فاجعل الأمر كنوع من الحياء، لكن دعمه بأن تأخذ مبادرات، وتقول لنفسك: (أنا لست أقل من الآخرين، لابد أن أتواصل، لماذا لا أطرح بعض المواضيع مع زملائي؟) وبالفعل قم بتحضير مواضيع معينة، مواضيع في شؤون الحياة العامة، في مجال تخصصك، في الأخبار اليومية – شيء من هذا القبيل – ومن الضروري جدًّا أن تطور من مهاراتك الاجتماعية، كموضوع السلام والتحية، وأن تردها بأحسن منها، وأن تتبسم في وجه إخوانك، وأن تكون هاشًّا باشًّا.

هذه المهارات البسيطة تكسر حاجز الخوف تمامًا, وتسقطه إسقاطًا تامًا.

أريدك أيضًا أن تشارك في الأنشطة غير الأكاديمية في مدرستك: الأنشطة الثقافية، والجمعيات، والأعمال التطوعية، وإرشاد الطلاب.

فهذا يعطيك فرصة للانصهار الاجتماعي الجيد جدًّا والإيجابي.

الحرص على صلاة الجماعة في الصف الأول, وحضور حلقات التلاوة أيضًا من ملاحظاتنا أنه من الوسائل المفيدة جدًّا للتغلب على الخوف الاجتماعي.

بالنسبة للعلاج الدوائي: أبشرك أنه توجد أدوية جيدة جدًّا، ومفيدة جدًّا، وفاعلة جدًّا، ولا شك أن الأدوية لها آثار ولها أعراض جانبية، لكن مقارنة مع الأدوية القديمة فهذه الأدوية الجديدة ممتازة، وإذا استعملها الإنسان باسترشاد ورُشد, واتبع التعليمات التي نذكرها فلا أعتقد أنك سوف تعاني أي آثار جانبية.

الدواء الأفضل هو عقار زيروكسات، والجرعة المطلوبة في حالتك جرعة صغيرة جدًّا، تبدأ بنصف حبة (عشرة مليجرامات) تناولها ليلاً لمدة شهر، وهذه ليست مدة طويلة أبدًا، وهي جرعة تمهيدية بسيطة، ولن تحس بها بآثار جانبية، وبعد انقضاء الشهر اجعل الجرعة حبة كاملة, وتناولها ليلاً بعد الأكل، واستمر عليها لمدة ستة أشهر – وهذه ليست مدة طويلة – بعد ذلك خفض الجرعة إلى نصف حبة يوميًا لمدة شهر، ثم نصف حبة يومًا بعد يوم لمدة أسبوعين، ثم نصف حبة كل ثلاثة أيام لمدة أسبوعين أيضًا، ثم توقف عن تناول الدواء.

جرعة الزيروكسات يمكن أن تكون حتى ثلاث أو أربع حبات في اليوم، لكنك لست في حاجة لهذه الجرعة الكبيرة، وكما تلاحظ أننا قمنا بوضع برنامج دوائي متدرج وبطيء جدًّا، وهذا يضمن تمامًا أنك لن تواجه أي آثار جانبية.

إذا حدث لك تأخر في القذف المنوي فلا تنزعج لذلك، فهذا عرض من أعراض الزيروكسات، لكنه لا يؤثر أبدًا على مستوى الذكورة لدى الرجل.

هذا هو الذي أود أن أنصحك به، وأسأل الله لك الشفاء والعافية، ونشكرك على التواصل مع في موقعنا سؤال وجواب، وكل عام وأنتم بخير..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل لي أن أترُك خطيبتي لكونها قصيرة؟ أشيروا عليّ
- سؤال وجواب | أشعر بأصوات وغازات وانتفاخات في البطن
- سؤال وجواب | هل يلزم الولد أن يطيع والديه في التنازل عن نصيبه في الميراث ؟
- سؤال وجواب | العمل على برمجة تطبيق فيه صورة محرمة وحقل للشواذ
- سؤال وجواب | الرقية الشرعية. هل تعالج كافة الأمراض؟
- سؤال وجواب | أهلي يسخرون مني ويتهمونني بالفشل رغم مساعدتي لهم!
- سؤال وجواب | الحكة الشديدة بعد التئام الشرخ الشرجي. الأسباب والعلاج
- سؤال وجواب | ما سبب استمرار الدورة الشهرية لأشهر طويلة؟
- سؤال وجواب | هل التقليل من لقاء بعض الأشخاص من الهجر المذموم؟
- سؤال وجواب | لا تصلي المرأة أثناء حيضها
- سؤال وجواب | حكة واحمرار بالجلد في جميع أجزاء الجسم، ما علاجها؟
- سؤال وجواب | إجابة لطلب من امرأة كافرة لقصة امرأة مسلمة عظيمة
- سؤال وجواب | تأثير حبوب منع الحمل والتوقف عنها في اضطرابات الدورة
- سؤال وجواب | أعاني من تحسس في الأنف (الجيوب الأنفية)، ما طرق الوقاية منه؟
- سؤال وجواب | أختي تمر بأزمة نفسية فهل هناك تأثير عكسي للأدوية التي تتناولها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل