سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف أكتسب أصدقاء وأعرف أنهم يصلحون للصداقة معي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي أكثر وأهم الأعمال التي تزيدني قربا ورضا من الله ؟
- سؤال وجواب | هل يلزم الولد البالغ السكنى مع أهله؟
- سؤال وجواب | دورتي مضطربة ولا أعرف لها وقتا ولا عددا، فماذا أفعل مع صلاتي؟
- سؤال وجواب | حكم وضع رسم الأطفال الصغار في غرفهم
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور نقط بنية صغيرة على اليد بعد نزع الشعر؟
- سؤال وجواب | ضرورة المتابعة مع طبيب لذوي السكر العالي غير المنتظم
- سؤال وجواب | ما هي أعراض ما قبل الولادة؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الكرش؟
- سؤال وجواب | ظلمت أحد جيراني فيما مضى وأصبت بحالة مرضية بعدها، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل البروزاك علاج فعال للقلق والخوف والهلع؟
- سؤال وجواب | عند أخذ حقنة وريدية تنتابني أعراض غير طبيعية، فما السبب؟
- سؤال وجواب | تخاصمت مع صديق وصرت أفكر أن مستقبلي سيء.
- سؤال وجواب | تأخرت في دراستي وأشعر أنه لا بركة في وقتي ولا مالي ولا دراستي.
- سؤال وجواب | هل هناك رياضة مناسبة أثناء الحمل تشد عضلات البطن؟
- سؤال وجواب | لدي إحساس بالغثيان وثقل بالمعدة والصدر، فما علاج ذلك؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم شكر الله سعيكم وبذلكم, وجعله في موازين حسناتكم، ويعلم الله أن لكم في قلوبنا من التقدير والإكبار على ما تقوموا به.

لدي صديق أحببته, حتى ظننت أني رجعت لمراهقتي, فأفكر فيه كثيرا, لدرجة أني أحاول أن أكثر من ذكر الله والتقرب إلى الله حتى يصبح صديقا كبقية الأصدقاء، لهم من المعزة والمحبة ما لهم، بشرط ألا يكون ذكرهم معنا طول الوقت, فأعتقد أنه إذا فُرغ القلب من حب الله , انشغل بالبشر, وأتمنى أن تصححوا لي هذه النظرية؟ ما هي كيفية التودد والتقرب إلى الأصدقاء، والمعرفة بأنهم يحبونك؟ فأنا أرغب في شراء هدية لأحدهم, ولكني متردد, لأني سبق وأهديته أكثر من مرة.

أحاول أن أعود نفسي على العطاء، سواء العطاء المادي أو المعنوي، دون انتظار شيء ما, (وأعتقد أن هذه نظرة مثالية).

صديقي لا يعاملني بالمثل, فلا يرد الهدية، أهداني مرة أو مرتين ولكنها أشياء أنا طلبتها منه، فأتى بها دون أن يأخذ قيمتها, وكأنها هدية! لا أشعر أنه يقدر ما أفعله لأجله؟ ونفسي تحدثني بهذا الأمر، فتمنعني من عمل أي شيء له, مع أني أحاول أن أعلمها العطاء والعطاء فقط.

هل أكمل ما أفكر فيه؟ خاصة وأن الهدية لها وقعها في القلب أحيانا, وأشعر أني سعيد حينها، أم أطاوع نفسي وأنه لا يستحق لأنه لا يقدر؟ هل هناك احتمال أن يكون اختلاف في طريقة تعامل البشر مع الهدايا، أو التقدير أو الوقوف مع الأشخاص في حاجتهم, فبعضهم لا يستريح إلا إذا ساعد بالكلام والفعل والمال، والآخر يعتقد أن مجرد الكلام والنصيحة يكفي، وهذا تقريبا طبع صديقي؟ أرجو أن تفيدوني بالتعامل الأمثل مع الأصدقاء، وكيفية تعزيز روح التواصل والمحبة فيما بيننا, وإن أمكن فذكر بعض القوانين والمبادئ التي توضح لنا هذا الطريق قد يفيدنا لبقية حياتنا! شكر الله لكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أهلا بك أخي الحبيب في موقعك في موقعنا سؤال وجواب، وإنا سعداء بتواصلك معنا، ونسأل الله أن يبارك فيك، وأن يرزقك خيري الدنيا والآخرة.

بخصوص ما سألت عنه، فنجيبك من خلال النقاط التالية: - هل إذا فُرغ القلب من حب الله , انشغل بالبشر؟ إذا فرغ القلب من حب الله انشغل بكل ما يغضب الله عز وجل، ويرضي الشيطان، ومن أحب الله فإنه ينشغل بما يرضيه.

من ضمن الأمور التي يرضاها الله عز وجل، ويحرض عليها الدين: الأخوة في الله الصادقة، وعليه فليس هناك تعارض بين محبتك لإخوانك في الله لا لغرض من أغراض الدنيا، وإنما لله عز وجل، وبين محبتك لله، ويكفيك في هذا المقام هذا الحديث: عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى، فأرصد الله على مدرجته ملكا، فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخا لي في هذه القرية، قال: هل لك عليه من نعمة تربها؟ قال: لا، غير أني أحبه في الله ، قال: فإني رسول الله إليك: إن الله قد أحبك كما أحببته فيه).

- حث الإسلام على الهدية، وأمر بها وأخبر أنها وسيلة للمحبة بين الناس، فقال: (تهادوا تحابوا)، وما تفعله مع إخوانك أخي الحبيب هو أمر شرعي، ما كانت النية فيها لله، ولعل عدم رد الهدية يخلصها لله عز وجل.

المهم ألا تثقل على نفسك، وأن لا تتكلف في ذلك، واعلم أخي الحبيب أن طبائع الناس تختلف، وكذلك نفوس الناس تتغاير، وليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قطعت له رحم وصلها.

-التعامل الأمثل مع الأصحاب لابد أن يأتي تبعا لهدف شرعي، فالأصل أخي الحبيب في الأخوة أن تكون الغاية فيه لله عز وجل، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: (ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه)، فإذا كانت هذه هي الغاية فاعلم أخي الحبيب أن من وسائل جلب المحبة كما علمنا الإسلام ثلاثة أمور.

- أنك تسلم عليه إذا لقيته.

- أن تفسح له في الجلوس.

- تناديه بأحب الأسماء إليه.

- أكثر ما يضر الأخوة أخي الحبيب سوء الظن، وعدم الفهم من الآخر، وكثرة النقد وعدم تلمس الأعذار.

نسأل الله أن يوفقك لكل خير، والله الموفق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المرجع في الحنث في اليمين يرجع للنية والعرف
- سؤال وجواب | نفسيتي هشة وتنهار عند كثرة الضغوط، كيف أتصرف معها؟
- سؤال وجواب | صحتي أثرت على نفسيتي فأرجو منكم الحل!
- سؤال وجواب | زوج الأمّ الذي ينفق على ربيبته ووالدها يرسل لها مالًا
- سؤال وجواب | أشعر بفراغ عقلي ولا أشعر بأنني أفكر أبدًا!
- سؤال وجواب | عملك الجديد مباح لكن أسأت في المعاذير الكاذبة
- سؤال وجواب | ما سبب شعوري بضيق النفس وخوفي من الموت؟
- سؤال وجواب | هل السبب النفسي له علاقة بضعف الانتصاب؟
- سؤال وجواب | حكم سماع أغاني خاصة بأسبوع المولود
- سؤال وجواب | لا تقتنى ولا يحتفظ بلعب الأطفال المجسمة إلا لحاجة
- سؤال وجواب | أخي يعاني من صعوبات التعلم ولا يعتمد على نفسه، فكيف نتعامل معه؟
- سؤال وجواب | هل لانقباض عضلات الصدر علاقة بالقلب أو الأعصاب؟
- سؤال وجواب | ينتابني ألم في صدري عند التنفس بعمق يصاحبه ألم في عظامي عند المشي
- سؤال وجواب | محتار بين رغبتي في دراسة الشريعة ورغبة أهلي في دراسة الطب.
- سؤال وجواب | كيف تقوي زوجتي شخصيتها كما كانت أول الزواج.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل