سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أخطأت في حق صديقتي واعتذرت، لكنها لم تقبل اعتذاري، فماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الكفار داخلون في عموم المغضوب عليهم والضالين
- سؤال وجواب | واجبات الزوجة تجاه أم زوجها
- سؤال وجواب | ما أثر دواء ecitalopram على الحمل؟
- سؤال وجواب | حكم من قال " إن الدين لا يحتاج إلى الرسول صلى الله عليه وسلم " ؟
- سؤال وجواب | أشكو من الخوف الدائم من الموت، رغم أن الفحوصات سليمة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | إذا فطَّر قريبا غنيا فله ثواب من فطَّر صائماً
- سؤال وجواب | لزوم البقاء في مجتمع فاسد للإصلاح
- سؤال وجواب | حكم استعمال الماء المتغير للطهارة
- سؤال وجواب | طفلي متأخر عن بقية الأطفال، فماذا يعني هذا؟
- سؤال وجواب | حول الاستجارة من النار وبعض الأذكار
- سؤال وجواب | تحريم الترويج لبيع دورات بأمور لم تحصل
- سؤال وجواب | هذا العمل من الخداع والغش المحرم
- سؤال وجواب | خلق الإنسان للابتلاء
- سؤال وجواب | رفض أهلي الخاطب بسبب أنه من بلاد أخرى!
- سؤال وجواب | زوجها مسافر وحلف عليها بالطلاق أن لا تخرج من البيت فما العمل؟
آخر تحديث منذ 6 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 21 سنة، أدرس في الجامعة، وعندي صديقة منذ أن كنت في الثانوية، والتي أعتبرها مثل أختي، وفي الآونة الأخيرة أخطأت في حقها، فغضبت مني غضبا شديدا، فاعتذرت لها، وطلبت منها أن تسامحني، وقلت لها: إنني حقا نادمة على ما فعلت، فرفضت اعتذاري، وبعد فترة قمت بإرسال رسالة لها أكرر فيها اعتذاري، وأطلب منها أن تسامحني من قلبها، فكان ردها: الله يسامح.

والآن عندما أحدثها فإنها ترد علي، وإذا لم أحدثها فلا تبادر هي بالحديث معي، وهذا الشيء حقا أثر في نفسيتي كثيرا، وصرت دائمة التفكير في الموضوع، ولم أعد أعرف كيف أصلح الوضع، أو أتصرف معها؟ أرجو منكم إرشادي، وجزاكم الله خير الجزاء...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبا بك -ابنتنا الكريمة- في موقعك، ونشكر لك الاهتمام بأمر صديقتك، والتأثر بغضبها، ونسأل الله أن يؤلف بين قلبك وقلبها، وأن يجعل الصداقة التي بينكما لله وفي الله وبالله وعلى مراد الله ، ونشكر لك السؤال، ونسأل الله أن يصلح الأحوال، وأن يحقق في طاعته الآمال.

وقد أحسنت بمبادرتك بالاعتذار، وأفرحنا تكرارك للمحاولات، وننصحك بالتوجه إلى الله ، فإن قلبها وقلوب العباد بين أصابع الرحمن يقلبها ويصرفها، ولا تتوقفي عن التواصل معها، وتفقدي أحوالها حتى يكون الشيطان هو المخذول، فإن الإنسان ما أعطي بعد الإسلام أفضل من صديق حسن يذكره إذا نسي، ويعينه على طاعة الله.

وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ، ثم بكثرة اللجوء إليه، وكم تمنينا لو أنك ذكرت لنا الموقف الذى أغضبها؛ حتى نتفهم مقدار ما في نفسها، وأنت أعرف بطبيعتها، وغالبا ما يكون الغضب شديدا إذا كانت الصداقة طويلة وعميقة، ولكن جبل الجليد والجمود يذوب مع الوقت، فاستمري في التواصل، ولا يدفعك ابتعادها إلى البعد.

ونسأل الله أن يؤلف القلوب وأن يغفر الذنوب، وننصحك بتوسيع دائرة الصداقات مع الصالحات، وأسسي علاقتك مع صويحباتك على التقوى والإيمان والنصح، ونسأل الله لنا ولكما التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خصص مالا لإنفاقه في سبيل الله فهل يجوز أن يعطي والده منه؟
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس العقيدة ولا أدري ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل وقوع الخلاف بين الخطيبين مبرر لفسخ الخطبة؟
- سؤال وجواب | معنى فليستتر بستر الله
- سؤال وجواب | أخذ مال زائد من العميل فوق الثمن الواجب عليه دفعه بدون علمه
- سؤال وجواب | الزيادات في المبالغ التي يحصلها السائل غش وأكل للمال بالباطل
- سؤال وجواب | موقف الطالب من إدارة المدرسة التي تجبر الطلبة على الغش في الامتحانات
- سؤال وجواب | تكليف من يقوم بتسجيل حضور الغائب من الغش
- سؤال وجواب | قول ابن القيم في فناء النار
- سؤال وجواب | حكم مساعدة المرأة لمصاب بحادث سير
- سؤال وجواب | موقف الزوج من زوجته الأجنبية إن خلعت حجابها وأصرت على عدم ارتدائه
- سؤال وجواب | التحايل على الشركة لزيادة رواتب بعض الموظفين
- سؤال وجواب | تدرن العظام أسبابه وعلاجه
- سؤال وجواب | حائرة بين دراسة تخصص لا أرغب به أو إعادة الثانوية
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق تنفس والخوف من الموت والمرض، ما الحل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل