سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أريد إرسال رسالة لابنة عمي بأني أريد خطبتها. فما رأيكم بهذه الطريقة؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الخوف من الإصابة بالسرطان بسبب موت قريب به
- سؤال وجواب | السنة نتف الإبط وحلق العانة
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف مستواي الدراسي وفقدان الرغبة في المذاكرة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم دفع لحارس زوجته تحتاج لعملية جراحية
- سؤال وجواب | تغير لون الشعر وتنعيمه
- سؤال وجواب | بعد لعب الكرة، رجع الألم في الركبة اليسرى!
- سؤال وجواب | حكم حلق شعر الرأس وشعر البدن والعذار
- سؤال وجواب | بخاخ فنتولين للحساسية وأضراره على المدى البعيد
- سؤال وجواب | قواعد في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- سؤال وجواب | كيف أتقي شعوري بظلم الآخرين وأتجاوز اليأس والإحباط؟
- سؤال وجواب | ما سبب الإجهاض المتكرر؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج الأنفلونزا والشقيقة في فترة الحمل؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع المذاكرة، ولا أعرف السبب
- سؤال وجواب | توفيت عن ثلاثة أبناء وبنتين وإخوة وأوصت بتسبيل برادة ماء
- سؤال وجواب | هل تأجيل عملية الرباط المقطوع لسنة كاملة يؤثرعليه سلبا؟
آخر تحديث منذ 2 دقيقة
6 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا شاب جامعي متدين ولله الحمد، عمري 22 عاما، بدأت هذه الأيام بالتفكير في أن أخطب ابنة عمي، وهي تبلغ 17عاما، والزواح بعد الانتهاء من الجامعة، ولكني محرج من أن أجد الرفض من قبلها، أو رفض أهلها بسبب الظروف المادية التي نمر بها حاليا.

ولكني سألت الوالدة -حفظها الله - عن رأيها في أن يحجز أحدهم فتاة إلى الانتهاء من الدراسة، فوجدتها ترفض هذه الفكرة وتعتبرها من التحجير على الفتاة.

أنا بصراحة بدأت بالتفكير الكثير بابنة عمي حتى وصل بي الحال إلى البكاء، وأحيانا تراودني نفسي بأن أرسل لها رسالة عبر إحدى وسائل التواصل الاجتماعي، ولكني أخاف من ردة فعلها، من أن تخبر أحدا، وأنا لا أريد سوى أن أسألها فقط إن كانت ستوافق أم لا، لا أكثر؛ لكي أرتاح نفسيا، ولو وجدت الرفض منها، فما رأيكم؟ جزيتم خيراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فنرحب بك ابننا الكريم في الموقع، ونشكر لك هذه الرغبة في الخير، ونؤكد لك أن بنت العم في المنزلة الرفيعة، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يجمع بينكما على الخير، وأن يعينكم جميعًا على كل أمر يُرضيه، ونحب أن نؤكد أنها أيضًا ستميل لابن عمها، ولكن نريد أن تكون المراسيم أيضًا مقبولة من الناحية الشرعية، ونحبذ لو أن الوالدة هي التي تتكلم، وليس من الضروري في هذه الأحوال أن يكون الكلام رسميًا، ففي جلسة عائلية لو قالت لهم: (أنا أريد فلانة هذه لابني فلان) أو (ابني فلان يرغب في فلانة) مجرد هذه الكلمة ستفتح لهم آفاقًا، وستظهر بعد ذلك ردود وعلامات، ولن يستطيعوا بعد ذلك أن يعطوا الفتاة لأي أسرة إلا بعد أن يتحسسوا رأي أسرتك في حالة أن يطرق الباب طارق.

ونعتقد أن أمامك فرصة إذا كان عمرها بهذه السن وأنت بهذه السن، بمجرد أن تنتهي من الجامعة مثلاً، أو تتقدم لها، يمكن أن يتحول هذا الكلام الذي سيشيع بين الأهل وبين الأقارب، يتحول بعد ذلك إلى خطوة عملية، سواء كان خطبة أو عقدا، ولا مانع بعد ذلك من أن ترتبوا لمراسيم إكمال الزواج في أي وقت لاحق.

ونؤكد أن المسألة بهذه الطريقة معروفة ومألوفة بين الأسر، وإذا لم تقم الوالدة بهذا الدور فيمكن أن تقوم به الخالة، يمكن أن تقوم به العمة، يمكن أن تقوم به إحدى أخواتك إذا كانت لك أخوات قريبة منك في السن، تستطيع أن تصل للفتاة مباشرة وتكلمها وتُخبرها أن أخي فلان يرغب فيك، وتحاول أن تعرف وجهة نظرها، لا مانع من هذا، ويمكن أن يكون هذا إعلانًا عائليًا، بحيث كما قلنا الوالد يقول لوالدها أو هي تقول لأمها أو الوالدة تقول أمامها: (ابني فلان يريد فلانة) أو (نريد فلانة لابننا فلان) وكذا، ونحو هذا الكلام الذي دائمًا الأهل يعتبرونه رسالة مبكرة وتوجيها مبكرا وإعلان رغبة مبكرة.

وهذا سيتيح لك وللفتاة أيضًا فرصة للتعرف على دوافع الآخرين، والأسر تفهم، ومثل ما قلنا الأمهات أيضًا عندهنَّ مهارة، فليس من الضروري أن تكون المسألة مباشرة، كما فعلت نفيسة عندما أرسلتها خديجة لتخطب لها النبي – صلى الله عليه وسلم – لم تقل (خديجة تريدك) أو كذا، وإنما جاءت فقالت: (لماذا لم تتزوج؟ قال: ومن أين المال؟ ومن أين كذا؟ قالت: أفرأيت إن دُعيت إلى المال والشرف والسؤدد؟ قال: من؟ قالت: خديجة) فقبل النبي – صلى الله عليه وسلم -.

فالنساء لهنَّ أساليب، لكن فقط الفكرة التي نريد من الوالدة أن توصلها هي أن تُعلن رغبتكم في هذه البنت، حتى لو قالت مجرد كلام: (نريد هذه لابننا فلان، فلانة هذه أنا سعيدة بها ومعجبة بها وأريدها لولدي فلان) هذا يعتبر رسالة مبكرة في هذا الاتجاه.

نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد، ونتمنى أن تشتغل بدراستك، وتحرص على تفوقك، وتعبد الله تبارك وتعالى، وتتوجه إليه، فإن قلب العم وقلب بنت العم وقلب الوالدة وقلوب الجميع بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ويصرفها كيف شاء، سبحانه وتعالى..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما سبب استيقاظ الطفل المفاجئ من النوم وهو يبكي؟
- سؤال وجواب | الإعانة على ترك التحدث إلى شاب من شباب الشات
- سؤال وجواب | لايكون المكلف مستطيعا للحج ببذل غيره له
- سؤال وجواب | الصبر على أذى الزوج وهل للزوجة الامتناع عن الإنجاب
- سؤال وجواب | الخشوع في الصلاة
- سؤال وجواب | الوارثون من الرجال والوارثات من النساء
- سؤال وجواب | لا أتبول جيدا أحيانا. هل ستزول هذه المشكلة بعد الزواج؟
- سؤال وجواب | جواز التعليم بالرسم لغير ذوات الأرواح
- سؤال وجواب | هل الإصابة في الرأس أثرت على قدراتي العقلية؟
- سؤال وجواب | كيف أتوب من مشاهدة ما يغضب الله ؟
- سؤال وجواب | بعد عملية فمتو ليزك أصبح النظر أكثر ضعفا، فما السبب؟
- سؤال وجواب | ابن الزوجة لا يرث
- سؤال وجواب | هل لتغيير شكل الرحم علاقة بالولادة المبكرة؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع التعبير عن غضبي مراعاة لمشاعر غيري، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | المقتول ظلما هل يعد شهيدا
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل