سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | صوم التطوع لمن عليه صوم كفارة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم خروج دم الدورة متقطعا واستمرار الإفرازات خمسة عشر يوما
- سؤال وجواب | هل من ماتت بسرطان الرحم تعد شهيدة؟
- سؤال وجواب | جمع ستين مسكيناً على طعام مطبوخ يجزئ في الكفارة
- سؤال وجواب | حكم أخذ بعض المواطنين من المصاحف التي توزعها الدولة على الحجاج
- سؤال وجواب | هل تطبيق الحد مكفر للذنب في المذاهب الأربعة
- سؤال وجواب | سبب ارتفاع حرارة جسم المرأة بعد الإباضة وزمن تغير الإفرازات
- سؤال وجواب | اختلاف رؤية الهلال لا يتنافى مع توحيد العبادات
- سؤال وجواب | فرض من مات بمرض لا يرجى برؤه ولم يُطعم، وحكم الصوم عنه
- سؤال وجواب | لا يباح الزنا بتاتا
- سؤال وجواب | هل إقامة الحد من شروط صحة التوبة؟
- سؤال وجواب | ما يلزم الحامل إذا أفطرت لأخذ العلاج
- سؤال وجواب | مُقعد يسأل عن حكم صلاة الفريضة في السيارة
- سؤال وجواب | هل يشترط لقبول توبة الزاني زواجه بمن زنى بها؟
- سؤال وجواب | حكم صيام جماعة بعدد الأيام التي على الميت في يوم واحد
- سؤال وجواب | أرغب في الحمل مرة أخرى، كيف أنزل الدورة لأتمكن من الحمل؟
آخر تحديث منذ 8 ساعة
1 مشاهدة

أنا عليً كفارة قتل خطأ قد يكون (صوم أو عتق رقبة) لم يتيسر لي الأمر حتى الآن للقيام بهذا الواجب، فهل يجوز لي الصوم التطوعي؛ مثل صوم الاثنين والخميس أو ثلاثة أيام من كل شهر، أو ما تيسر من شهر الله المحرم، وهل يلحقني إثم بتأخيري لهذه الكفارة، مع العلم بأن سبب التأخير هو عدم الاستطاعة حالياً؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن كفارة القتل الخطأ هي عتق رقبة مؤمنة، فمن لم يجد وجب عليه أن يصوم شهرين متتابعين، فإن عجز عن الصيام عجزاً مؤقتاً أخر لوقت يستطيع فيه الصوم، وإن عجز عجزاً مؤبداً فقيل: لا شيء عليه، وقيل: عليه إطعام ستين مسكيناً.

وعليه؛ فإذا عجز الأخ السائل عن العتق -كما هو الظن- لأن الرقاب غير متوفرة في هذا الزمان فعليه أن يكفر بصيام شهرين متتابعين، وله أن يؤخر إلى وقت يستطيع فيه الصيام بلا مشقة كبيرة، ولا يأثم بذلك لأن كفارة القتل ليست على الفور، ولا يجزئه الإطعام ما دام يقدر على الصيام، مع التنبيه على أن الصوم حيثما كان لا يخلو من مشقة، والمشقة المحتملة ليست عذراً لترك الصيام الواجب، ثم إنه لا مانع من صيام الاثنين والخميس ونحوها من صوم النفل قبل القيام بالصيام في كفارة الخطأ، لأنها واجبة على التراخي وليس على الفور -كما تقدم- وعلى هذا؛ فلا إثم في تأخير الصيام هنا، وانظر لذلك الفتوى رقم:

99805�

� والفتوى رقم:

41356.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أرغب في الحمل مرة أخرى، كيف أنزل الدورة لأتمكن من الحمل؟
- سؤال وجواب | يلزم الاغتسال حسب ما استقرت عليه العادة
- سؤال وجواب | هل صح حديث (لَيْسَ يتحسر أهل الْجنَّة إِلَّا على سَاعَة مرت بهم لم يذكرُوا الله تَعَالَى فِيهَا) وكيف ترتفع درجة العبد عند الله ؟
- سؤال وجواب | إرهاق شديد ودوخة وفتور ونوم عميق.فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أخشى من عدم تحقيق أهدافي ودراستي.
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تناول الحبوب التي تؤخر الدورة عن موعدها؟
- سؤال وجواب | التوبة من الزنا
- سؤال وجواب | كيف أخذ الله الميثاق على عيسى ابن مريم؟
- سؤال وجواب | إمكانية حصول الحمل بأنبوب واحد
- سؤال وجواب | خشخشة الركبة عند القيام من السجود
- سؤال وجواب | المقام مع امرأة بدون عقد سفاح وزنا
- سؤال وجواب | لا يتصرف الوكيل بتوزيع الزكاة إلا فيما حدده الموكل
- سؤال وجواب | واجب من أجرت عملية ولا تستطيع غسل رأسها
- سؤال وجواب | ابني يعاني من تقوس في الساقين منذ سن السابعة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يمكنني تناول حبوب تأخير الدورة لأداء العمرة في رمضان؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل