سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | محتار في اختيار التخصص الجامعي فأرجو إرشادي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أرغب في زيادة طولي، هل ممكن أزداد في الطول؟
- سؤال وجواب | ما سبب الألم في الخصيتين بعد ستة أشهر من عملية الدوالي؟
- سؤال وجواب | حكم الذكر والتلاوة بالقلب دون اللسان
- سؤال وجواب | حكم قطع ورقة بها اسم محمد وإلقائها في المهملات
- سؤال وجواب | حكم مسح الوجه عند ذكر اسم النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | مذاهب الفقهاء في الطلاق بغير ألفاظه الصريحة أو الظاهرة
- سؤال وجواب | الذكر قد يتخلف أثره من جراء العبد نفسه
- سؤال وجواب | الموظف له من وقته ما يسع طهارته والمكتوبة والراتبة
- سؤال وجواب | طلب الطلاق بسبب إهمال الزوج وترك الإنفاق والعمل
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الإهمال وعدم الشعور بالمسؤولية.
- سؤال وجواب | حكم اشتراط جهة العمل أن لا يعمل الموظف عملاً آخر
- سؤال وجواب | ألم في فم المعدة مع انقباض وكثرة بلغم خاصة بعد الأكل والشرب
- سؤال وجواب | مجرد الوعد بالطلاق ليس بشيء،
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الهضم وتساقط الشعر والوسواس والسهر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم مشاهدة أفلام الكرتون التي فيها اختلاط
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم.

أهلي منذ صغري يتمنون ويريدون لي أن أصبح طبيبا، علاماتي الحمدلله جيدة جدا خصوصا في المواد العلمية، عن نفسي كان شعوري أنني أحب الحاسوب والرياضيات وربما الفيزياء أكثر من علم الأحياء.

عندما أنهيت الثانوية كتبت ورقة بالخيارات وما لها وما عليها، فوجدت أن الطب إجمالا هو أفضل حتى لو لم أفضله في قلبي، وذلك لأسباب أخرى مثل توفر فرص العمل في أي مكان، وأنا الآن لجأت إلى ألمانيا وأنوي العودة إلى بلد مسلم حيث التطور التكنولجي أقل، فقد لا أعمل إن اخترت مجالا تكنولوجيا؛ ولأنه أفضل عمل دنيوي في الإسلام، وقد صليت الاستخارة وقدمت على الطب، والآن أنتظر إجابة الجامعة.

حتى أنني كنت عندما أفكر في الخيارات الأخرى أحس أحيانا بأنها لا تستحق العناء والانتقال لمدينة أخرى وهكذا، وأن فائدتي للمجتمع كطبيب أكبر.

المشكلة أنني بدأت تأتيني بعض الشكوك أحيانا بأني أفعل ما يرغبه الآخرون، وأني قد أفشل بسبب خوفي وعدم تعودي على لمس جسم شخص مريض والعمل بيدي على جسد وليس على آلة فقط، ومن هذا القبيل.

وسؤالي الآخر: ما هو برأيكم أفضل تخصص (طبي أو حتى غير طبي) يحتاجه المسلمون، أستطيع تعلمه هنا؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أخي العزيز، أنت في مرحلة حرجة من اتخاذ القرار، ولا يوجد مجال لأن تكون متردداً، عليك أن تحسم أمرك، وما يجعلك أكثر ارتياحاً في اتخاذ القرار: - اعمل على تقييم قدراتك، فأنت تعلم إذا كنت تستطيع دراسة الطب والنجاح فيه أم لا، والتقييم يكون من خلال مقارنة السلبيات والإيجابيات في تلك القدرات.

- إن الميول والرغبات في موضوع الدراسة، يجب أن لا تصبح عائقاً أمامك عند اختيار التخصص، بمعنى، اتبع أسلوب "المفاضلة" وليس "الميول"، فالميول قد تدفعك مثلاً إلى دراسة الفن، ولكن المنطق ومعدلك المرتفع يجعلك لا تقارن أو تفاضل بين الفن أو الحاسوب من جهة والطب من جهة ثانية، لأن الفرق كبير، ولكن يمكن لك أن تقارن بين "الطب البشري وطب الأسنان"، أو "الطب البشري والهندسة".

- لا يوجد تخصص حكراً على المسلمين وعليك أن تدرسه، فأي تخصص تخلص وتبدع فيه وتُفيد فيه البشرية وتبتغي فيه وجه الله هو تخصص جيد، والشخص هو نفسه من يجعل لتخصصه فائدة وقيمة.

- مجال تكنولوجيا الحاسوب من التخصصات المتطورة بشكل يومي، ولكنه تخصص مشبع بالخريجين في البلاد العربية وأصبح حالياً يتداخل مع تخصصات مشابهة وهذا ما زاد نسبة البطالة في هذا التخصص.

مع العلم أن هناك من الخريجين يعملون بأماكن وشركات عالمية.

- يبقى تخصص الطب يحتل مكانة عالية في التخصصات جميعها، لأن الخريج يختار تخصصه الدقيق بعد دراسته لسنوات الطب العام عن قناعة وتبعاً لميوله، وبذلك يكون أكثر إبداعاً في حياته العملية.

- خريجو الطب من الجامعات الأوروبية الحاصلة على تصنيف متقدم، لهم الأولوية في التوظيف، وتفضيل من قبل المرضى أيضاً، لأن الطب أكثر تقدماً في تلك الدول.

- عليك بصلاة الاستخارة فهي سنة، والدعاء فيها يكون بعد السلام كما جاء بذلك الحديث الشريف، وصفتها: أن يصلي الشخص ركعتين مثل بقية صلاة النافلة، يقرأ في كل ركعةٍ فاتحة الكتاب وما تيسر من القرآن، ثم يرفع يديه بعد السلام ويدعو بالدعاء الوارد في ذلك، وهو: الله م إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، الله م إن كنت تعلم أن هذا الأمر (ويُسميه.

من دراسة أو سفر) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم أرضني به.

رواه الإمام البخاري.

وفقك الله -يا أخي- لما يحبه ويرضاه.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الذكر قد يتخلف أثره من جراء العبد نفسه
- سؤال وجواب | الموظف له من وقته ما يسع طهارته والمكتوبة والراتبة
- سؤال وجواب | طلب الطلاق بسبب إهمال الزوج وترك الإنفاق والعمل
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الإهمال وعدم الشعور بالمسؤولية.
- سؤال وجواب | حكم اشتراط جهة العمل أن لا يعمل الموظف عملاً آخر
- سؤال وجواب | ألم في فم المعدة مع انقباض وكثرة بلغم خاصة بعد الأكل والشرب
- سؤال وجواب | مجرد الوعد بالطلاق ليس بشيء،
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في الهضم وتساقط الشعر والوسواس والسهر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم مشاهدة أفلام الكرتون التي فيها اختلاط
- سؤال وجواب | ما هو السبب في الإفرازات المهبلية البنية.وما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم تصويرالخاطب مع خطيبته يوم الخطبة واحتفاظه بالصور
- سؤال وجواب | هل من الدياثة ممارسة العادة السرية وتخيل العمّة؟
- سؤال وجواب | مشاهدة المسلسلات الاجتماعية
- سؤال وجواب | حكم مشاهدة برنامج (كونان)
- سؤال وجواب | هل يشرع للزوجة أخذ مال بلا علم زوجها لشراء زينة لها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل