سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مسائل حول الحلف بالله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم تكرار الدعاء والاستغفار
- سؤال وجواب | يسأل عن سبب اختلاف العلماء في حكم التسمية عند الذبح.
- سؤال وجواب | اختلف الأطباء في حاجتي أو عدمها للإبر المميعة خلال الحمل، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيفية أن يكون المسلم نافعا لنفسه وللآخرين؟
- سؤال وجواب | هل هناك أمل فى تحقيق أهدافي بعد فشلي وتقصيري في السنين الماضية؟
- سؤال وجواب | للزوجة الامتناع عن زوجها إذا لم يوفر لها السكن والنفقة
- سؤال وجواب | الغيرة في محلها محمودة ولا تعني بالضرورة عدم الثقة
- سؤال وجواب | أشعر بتشنج في الرقبة ودوخة، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | من مسائل اليمين
- سؤال وجواب | كيف نربي أبناءنا على احترام حقوق الآخرين وعدم ترويعهم؟
- سؤال وجواب | شرح حديث: يقال لقارئ القرآن اقرأ وارتق.
- سؤال وجواب | درجة ومعنى حديث: أكثر منافقي أمتي قراؤها
- سؤال وجواب | هل لوخز أصابع القدم وألم الفخذ والركبة علاقة بالأعصاب وطول الوقوف؟
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة الشهرية بعد حمية ورياضة، هل يحدث ذلك؟
- سؤال وجواب | حلف أن لا يفعل أمرا وألا يكفر عن يمينه فما يلزمه
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

هل يجوز الدعاء بمثل: الله م إني أسألك بألوهيتك وربوبيتك.

أو أتوسل إليك بألوهيتك وربوبيتك.

أو أستحلفك بألوهيتك وربوبيتك.

أو أسالك بذاتك العظيمة.

أو أتوسل إليك بذاتك العظيمة، وأستحلفك بذاتك العظيمة.

أو أسألك بأسمائك وصفاتك الحسنى؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فسؤال الله بأسمائه وصفاته الحسنى مشروع.

قال تعالى: وَللهِ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا.

{الأعراف:180}.

وكذلك سؤال الله والتوسل إليه بألوهيته وربوبيته، كل ذلك مشروع؛ فإن الألوهية والربوبية كليهما من صفات الله سبحانه وتعالى فهو الرب وهو الإله.
وكذلك سؤال الله تعالى والتوسل إليه بذاته العظيمة، مشروع؛ فإن الذات الإلهية متصفة بجميع صفات الكمال.

وعن بريدة رضي الله عنه قال: سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقول: الله م إني أسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب.

رواه أحمد وابن ماجه وصححه الألباني.
فقد تضمن الحديث سؤال الله بذاته المتصفة بصفات الكمال من الوحدانية والصمدية وغيرها.
أما قول السائل: أستحلفك بألوهيتك وربوبيتك، أو أستحلفك بذاتك العظيمة فليس بصواب، فالصواب أن يقول: أقسم عليك بألوهيتك وربوبيتك، أو أقسم عليك بذاتك العظيمة.

أما الاستحلاف والتحليف والإحلاف فمعناه طلب الحلف، ويبعد أن يكون هذا مقصود السائل، وإنما الغالب أن مقصوده الإقسام على الله ، وهو جائز إذا لم يشتمل على محظور.

يقول عليه الصلاة والسلام: إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره.

متفق عليه.

وراجع لمزيد الفائدة فتوانا رقم:

16690.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | يسأل عن سبب اختلاف العلماء في حكم التسمية عند الذبح.
- سؤال وجواب | اختلف الأطباء في حاجتي أو عدمها للإبر المميعة خلال الحمل، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيفية أن يكون المسلم نافعا لنفسه وللآخرين؟
- سؤال وجواب | هل هناك أمل فى تحقيق أهدافي بعد فشلي وتقصيري في السنين الماضية؟
- سؤال وجواب | للزوجة الامتناع عن زوجها إذا لم يوفر لها السكن والنفقة
- سؤال وجواب | الغيرة في محلها محمودة ولا تعني بالضرورة عدم الثقة
- سؤال وجواب | أشعر بتشنج في الرقبة ودوخة، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | من مسائل اليمين
- سؤال وجواب | كيف نربي أبناءنا على احترام حقوق الآخرين وعدم ترويعهم؟
- سؤال وجواب | شرح حديث: يقال لقارئ القرآن اقرأ وارتق.
- سؤال وجواب | درجة ومعنى حديث: أكثر منافقي أمتي قراؤها
- سؤال وجواب | هل لوخز أصابع القدم وألم الفخذ والركبة علاقة بالأعصاب وطول الوقوف؟
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة الشهرية بعد حمية ورياضة، هل يحدث ذلك؟
- سؤال وجواب | حلف أن لا يفعل أمرا وألا يكفر عن يمينه فما يلزمه
- سؤال وجواب | معنى حديث: . وإن أتاني يمشي، أتيته هرولة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل