سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | علي بايع أبا بكر مرتين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بعض الجوانب البحثية في مجال التربية الإسلامية.
- سؤال وجواب | الصحابية التي كفنها النبي صلى الله عليه وسلم بقميصه
- سؤال وجواب | الزوجة تلتحق بزوجها إلى مكان إقامته ما لم تشترط عند العقد
- سؤال وجواب | الأكراد. ومسألة الفدرالية والاستقلال
- سؤال وجواب | الخشوع مطلوب في الفرائض والنوافل
- سؤال وجواب | موقف المسلم إذا وقعت الفتن
- سؤال وجواب | مدى صحة الرسالة المرسلة من الملك جورج الثاني إلى أحد خلفاء الأندلس لإرسال بعثة لتلقي العلوم عند المسلمين
- سؤال وجواب | ما علامات الخلافة الإسلامية القادمة؟
- سؤال وجواب | حكم جعل العصمة بيد الزوجة
- سؤال وجواب | دفاع عن أمير المؤمنين الفاروق عمر رضي الله عنه
- سؤال وجواب | بيع الأرض بأرض أكبر منها في المساحة
- سؤال وجواب | ما تفسير هذه الأشياء الغريبة في الخصيتين؟
- سؤال وجواب | حكم تصنيع الخرسانة التي توضع على القبور
- سؤال وجواب | زوجتي تنظر إلى الرجال
- سؤال وجواب | ظهور فطريات صغيرة بيضاء في الظهر والصدر
آخر تحديث منذ 1 دقيقة
5 مشاهدة

جزاكم الله خيراً، أريد أن تشرحوا لي عن الأحداث التي جرت بعد وفاة الرسول لأمر الخلافة بين الصحابة ومنهم عمر وأبو بكر وعلي، وهل صحيح أن عليا لم يكن راضياً عن خلافة أبي بكر، وماذا جرى بالتفصيل؟ وشكراً لكم..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا يتسع المقام لسرد ما جرى بين الصحابة في أمر اختيار الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتفاصيل هذه الأحداث مدونة في كتب السنة كصحيح البخاري ومسند الإمام أحمد، وليس صحيحاً ما ذكر من أن عليا رضي الله عنه لم يكن راضياً بخلافة أبي بكر رضي الله عنه، بل الثابت أنه قد بايعه مرتين، وراجع للمزيد في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 2996،

21396�

26262.

ونود أن ننبه هنا على بعض الأمور المهمة، ومنها ما يلي:أولاً: أن أمر الخلافة من الأمور العظيمة والتي لها شأن، ومن هنا كانت محل اهتمام الصحابة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوقع الخوض في أمرها والأخذ والرد بينهم رضي الله عنهم، ولم يكن ذلك عن هوى منهم وحب للرئاسة، وإنما كان عن اجتهاد وطلب للنصح، وما فيه مصلحة الأمة، وراجع في ذلك الفتوى رقم:

26062.

ثانياً: ليس كل ما في كتب التاريخ مما جرى في تلك القضية صحيحاً، بل منه ما هو ثابت ومنه ما هو باطل أو مكذوب، وذلك أن هذه الكتب لم يشترط أصحابها نقل ما صح فقط.ثالثاً: أن الواجب علينا أن تسلم صدورنا تجاه الصحابة رضي الله عنهم وأن نحفظ ألسنتا عن الوقيعة فيهم، فلا نذكرهم إلا بخير، وأن نعتقد أنهم مجتهدون، فللمصيب منهم أجران، وللمخطئ أجر الاجتهاد.رابعاً: أن يسأل المسلم نفسه، ما الفائدة التي تعود عليه إن هو خاض في أمر ما حصل بين الصحابة رضي الله عنهم، فإن ذلك قد يجر إليه البلاء، ويرجع إليه بالندم.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أرغب أن أكون جزءاً من تحول الأمة إلى الهدى والخير، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لماذا رجع الاكتئاب بعد سنة من علاج صحيح؟
- سؤال وجواب | أوجه التشابه والاختلاف بين الديموقراطية والشورى
- سؤال وجواب | إذا أخلت الزوجة بشرط زوجها فهل له أن يتحلل من شرطها
- سؤال وجواب | قلق المخاوف يجعلني أفقد الأمان خارج البيت
- سؤال وجواب | كيف أغير خلق أخي السيء وأتعامل معه، فهو لا يستمع لنصائحي؟
- سؤال وجواب | الفروق بين كتاب: الإحياء ومنهاج القاصدين ومختصر منهاج القاصدين
- سؤال وجواب | ما الفرق بين المشروع البحثي ورسالة الماجستير؟
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والخوف عند مواجهة الناس، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين التعلق الشديد بالوالدين ومواصلة الدراسة؟
- سؤال وجواب | أخي مصاب بالوسواس القهري ويفكر بالانتحار، فما السبب؟
- سؤال وجواب | نظام الحكم الإسلامي مباين للنظم الديمقراطية
- سؤال وجواب | المرأة خير متاع للرجل، فهل الرجل خير متاع للمرأة؟
- سؤال وجواب | معنى: بيت مال المسلمين
- سؤال وجواب | استعمال كلمة (مولود)
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06