سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | خفاء الحكمة في بعض ما خلق الله لا ينفي وجودها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مؤلف كتاب "العنوان في القراءات السبع"
- سؤال وجواب | ذبيحة المرتد لا تؤكل
- سؤال وجواب | استقبال القبلة عند الذبح في المذاهب الأربعة
- سؤال وجواب | حكم اقتناء الحيوان وبعض ضوابطه
- سؤال وجواب | ما هو أفضل علاج للتخلص من الخجل؟
- سؤال وجواب | هل أقبل بهذا الرجل كزوج إن تقدم لخطبتي رسميا؟
- سؤال وجواب | الحب الناتج عن محادثات الإنترنت وإمكانية الزواج
- سؤال وجواب | علق تحريم زوجته على تواصلها مع رجل غير محرم
- سؤال وجواب | أعاني من مشكلة السمنة في الأرداف والمؤخرة. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | التوبة من أعظم مكفّرات الذنوب
- سؤال وجواب | أرشدوني إلى ما يقوي من قدرتي على الحفظ!
- سؤال وجواب | حكة مع طفح بسيط
- سؤال وجواب | حبات متوسطة الحجم في الوجه والرأس تؤلم عند لمسها . ما العلاج؟
- سؤال وجواب | دعوت الله كثيراً لأتزوج شاباً أعرفه، فهل سيستجيب دعائي؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم شديد عند البلع وحرقان في المريء.
آخر تحديث منذ 3 يوم
- مشاهدة

أشكركم على ما تقدمونه من أجوبة.
.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فما يسمى بنظرية التطور، أو النشوء والارتقاء، من النظريات التي عفا عليها الزمن، ولم تعد تلقى رواجا حتى في بلاد الكفر، وقد ثبت وهاؤها، وأنها غير مبنية على أساس علمي حقيقي، بشهادة منظري الغرب أنفسهم، ومن ثم فالعجب كل العجب، ممن ينتسب إلى الإسلام، ثم لا يزال يصدق هذه الخرافة، وانظر الفتوى رقم: 4755.
وأما ما ذكرته من شبهة، فجوابه سهل، وذلك أن العلماء لم يتوصلوا إلى جميع الحِكم في خلق الخلق، ومن ثم فقد تكون لهذه الأعضاء التي يتصور البعض عدم فائدتها، قد تكون لها فوائد وحكم لأجلها خلقت، وإنما خفي علمها على الإنسان؛ لقصور علمه، وضعف عقله.
يقول الدكتور الأشقر -رحمه الله - في تفنيد شبهة وجود الزائدة الدودية في الإنسان، والتي اعتمد عليها دارون في دعواه أن أصل الإنسان الأول قرد، ما عبارته: أما وجود الزائدة الدودية في الإنسان كعضو أثري للتطور القردي، فليس دليلاً قاطعاً على تطور الإنسان من القرد، بل يكون سبب وجودها هو وراثتها من الإنسان الجدّ، الذي كان اعتماده على النباتات، فخلقت لمساعدته في هضم تلك النباتات، كما أنّ العلم قد يكشف أنّ لها حقيقة لا تزال غائبة عنّا حتى اليوم.

فالعلم كل يوم إلى ازدياد، وإذا كانت الخنوثة من صفات الكائنات الأولية الدنيا، والزوجية من خصائص الكائنات الراقية، فإنّ الثدي من أمارات الأنوثة، ونجد الفيل الذكر له ثدي كما للإنسان، في حين ذكور ذوات الحافر كالحصان والحمار، لا ثدي لها إلا ما يشبه أمهاتها.

فكيف بقي أثر الخنوثة في الإنسان، ولم يبق فيما هو أدنى منه؟ مع أنّ (دارون) يزعم أنّ الإنسان تطوّر مما هو أدنى منه.

انتهى.
وراجع الفصل الخاص بهذه المسألة، في كتاب العقيدة في الله للدكتور الأشقر -رحمه الله -؛ فإنه جيد.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لعل زواج الصغرى يكون سبباً في زواج الكبرى
- سؤال وجواب | ما هو الحجم الطبيعي للبويضة الكافي لحدوث الحمل؟
- سؤال وجواب | مؤلف كتاب "العنوان في القراءات السبع"
- سؤال وجواب | ذبيحة المرتد لا تؤكل
- سؤال وجواب | كيف تطلب علم الحديث
- سؤال وجواب | أعاني من تكيس المبايض وانقطعت الدورة منذ سنة ونصف، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | استقبال القبلة عند الذبح في المذاهب الأربعة
- سؤال وجواب | طريقة خاطئة في كتابة لفظ الجلالة
- سؤال وجواب | حكم اقتناء الحيوان وبعض ضوابطه
- سؤال وجواب | ما هو أفضل علاج للتخلص من الخجل؟
- سؤال وجواب | هل أقبل بهذا الرجل كزوج إن تقدم لخطبتي رسميا؟
- سؤال وجواب | يُرجع في النذر إلى نية الناذر متى احتملها اللفظ
- سؤال وجواب | الحب الناتج عن محادثات الإنترنت وإمكانية الزواج
- سؤال وجواب | أخاف الخروج والزيارات، فكيف أتخلص من هذا الوضع الذي أمر به؟
- سؤال وجواب | علق تحريم زوجته على تواصلها مع رجل غير محرم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل