التنبيهات
عاجل
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم الاقتراض ممن يتاجر بالمحرمات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما سبب الاضطرابات الهضمية التي أعاني منها؟
- سؤال وجواب | تأديب الأطفال بالضرب. نظرة تربوية
- سؤال وجواب | كيف أعرف أني مصابة بمرض الأعصاب المتعدد أو لا؟
- سؤال وجواب | تسديد الدين بالمثل وليس بالقيمة
- سؤال وجواب | ما معنى قولنا: الحديث أخرجه البخاري
- سؤال وجواب | لا بد من أداء القرض ولو كان لغير المسلمين
- سؤال وجواب | الشك في عدد أشواط الطواف والسعي
- سؤال وجواب | الشعور بألم في الورك والساق بعد إجراء عملية استئصال الدسك
- سؤال وجواب | أحببت شاباً عبر النت وتقدم آخر. فمن أختار؟
- سؤال وجواب | ابنتي تعيش عزلة وصمتا مطبقا. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | يحرم رسم الصور الخيالية
- سؤال وجواب | تحميل دين الإسلام أخطاء بعض أهله من العظائم
- سؤال وجواب | حكم رشوة عمال الفحص حتى يجيزوا سيارته
- سؤال وجواب | حكم كون أجرة النقل من الميراث لمن أوصى بأن يدفن في بلد آخر
- سؤال وجواب | السن الواجب مراعاته في الأضحية
آخر تحديث منذ 1 يوم
3 مشاهدة

هل يجوز الاستلاف من الأموال التي تباع منها الخمور والمحرمات؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏فإن العلماء قسموا معاملة حائز المال الحرام إلى قسمين: حرام ومكروه.‏الأول: أن تكون معاملة حائز المال الحرام في عين المال الحرام الذي لم يخالطه مال حلال، ‏فإذا وقع العلم بأن هذا المال من كسب حرام وجب اجتنابه، وحرمت معاملة صاحبه بأي ‏وجه من وجوه المعاملة، سواء كانت بيعاً أو شراء أو قبول هدية أو قرضاً.

وعللوا حرمة ‏معاملته بما فيها من إقراره على الفعل، فصار المعامِلُ كآخذ المال الحرام لأن المأخوذ من ‏الحرام حرام ولأن الله تعالى إذا حرم شيئاً حرم ثمنه.

والإعانة على المعصية معصية.‏القسم الثاني: معاملة صاحب الحرام إذا اختلط بما عنده من مال حلال وهذا القسم ‏مختلف في جواز معاملة صاحبه، فقال بعضهم: تجوز إذا غلب الحلال على الحرام، وتحرم ‏إذا غلب الحرام على الحلال.‏وذهب بعضهم إلى كراهة معاملته - وهو الراجح- لمكان الاشتباه في وقوع التعامل في ما ‏هو حرام، واستدلوا له بقوله صلى الله عليه وسلم في حديث النعمان بن بشير المتفق عليه " ‏فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، ‏كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه" ووجه استدلالهم بالحديث: أن وجود ‏المال الحرام مختلطاً بالمال الحلال يورث شبهة أن يكون التعامل قد وقع في المال الحرام، فإذا ‏قام الاشتباه في وقوع التعامل بالمال الحرام، فالأولى للمسلم أن يستبرئ لدينه وعرضه، ‏ويترك هذا التعامل مخافة أن يكون وقع في المال الحرام دون أن يدري، ودون أن يقصد.

‏وبما أن الحديث يطلب الاستبراء دون النهي الدال على التحريم، كان القول بكراهة معاملة ‏من في ماله حرام أقرب إلى العدل من القول بالتحريم.

والعلم عند الله تعالى ‏.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: أنتم عالة. في قصة أسرى بدر
- سؤال وجواب | أعاني من خلل بصري وزغللة مؤقتة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم زكاة المال الناتج عن التجارة في القطط
- سؤال وجواب | أريد أن أتوب من علاقة لا زواج فيها، فكيف أفعل ذلك؟
- سؤال وجواب | الأوقات المنهي عن الصلاة فيها لا تشمل الفريضة
- سؤال وجواب | حبي القديم سبب رفضي لخاطب مناسب، فهل اتخذت القرار الصحيح
- سؤال وجواب | القول بوصول دعوة الرسل إلى بعض أهل الجاهلية، هل يعارض حقيقة أنهم لم يرسل إليهم رسول من قبل؟
- سؤال وجواب | اعاني من القلق وأعراض الفصام فما علاجه؟
- سؤال وجواب | سفر المدين للعمرة
- سؤال وجواب | حكم تأخير صلاة العصر وأذانها ساعة عن الوقت ليجتمع الموظفون
- سؤال وجواب | كم الجرعة المطلوبة من السيروكسات حتى يختفي التوتر والقلق؟
- سؤال وجواب | تصديق الساحر في مسائل الفقه
- سؤال وجواب | صاحب مدرسة تعليم القيادة كيف يخرج زكاة ماله
- سؤال وجواب | هل تنصحوني بالتعدد وأنا لا أملك عملا ولا مالا ولا بيتا؟
- سؤال وجواب | الصلاة على السجاجيد التي بها صورة الكعبة أو الأماكن المقدسة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/28




كلمات بحث جوجل