سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | المفرط في حفظ الأمانة ضامن

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الكفالة المشروطة لازمة
- سؤال وجواب | حكم دعوة المخطوبة على العشاء في وجود عامة الناس
- سؤال وجواب | أعاني من حالة عصبية فظيعة، فهل هناك حل؟
- سؤال وجواب | حساسية الجلد من الصبغة السوداء، كيف يمكنني التخلص منها نهائيا؟
- سؤال وجواب | أحكام من اشترى قطعة فأرسل له البائع قطعتين
- سؤال وجواب | هل يجزئ تنازل من له على الشركة مبلغا يعادل ما اختلسه منها
- سؤال وجواب | فسخ الخطبة دون مبرر بسبب التعلق بفتاة سابقة
- سؤال وجواب | أركز كثيرا في عملي لكني أعاني من الفشل غالبا فيه. ساعدوني
- سؤال وجواب | أشار على المشرف ببقاء العامل في عمله. فهل عليه شيء
- سؤال وجواب | حكم مطالبة الأبوين بالأمانة المالية
- سؤال وجواب | وجوب رد المبلغ الذي أخذ من الخادمة حيث ردته الشركة
- سؤال وجواب | أمي عندها السكر والنقرس وأصابتها آلام في جنبها، هل عليها خطر؟
- سؤال وجواب | انتظار الخاطب يخضع للمصلحة
- سؤال وجواب | التهنئة في أوائل الشهور والسنين. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | هل تنتقل الملكية إذا وقع على بيع أرضه بدون علمه
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

اعمل في شركة وقد أعطيت زميلا مبلغا من المال لإيداعه في البنك بدون أخذ توقيعه على هذا المبلغ إهمالا مني وذلك لأني أمنته عليه ، والآن يقول إنه لم يأخذ هذا المبلغ وأنا مبتلى في هذا المبلغ الآن.

ماذا أفعل إنني متهم وأنا بريء.

هل هذا ابتلاء من ربى سبحانه وتعالى.

وماذا أفعل في هذه الواقعة ؟ وجزاكم الله خيراً ..

خلاصة الفتوى: لقد ارتكب زميلك محظورين فيما حدث، وليس عليك أنت فيه ذنب، غير أنك ضامن للمال بسبب تفريطك.

وهذا ابتلاء من الله ، وعليك أن تصبر عليه ليكون لك الأجر فيه من الله .الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فليس من شك في أن زميلك هذا قد وقع في محظورين: الأول: خيانته للأمانة التي حملته إياها، وهذا حرام لما فيه من مخالفة صريحة لأمره تعالى بأداء الأمانة إلى أهلها، قال تعالى: إِنَّ الله َ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا {النساء:58}.

وقال تعالى: إِنَّ الله َ لَا يُحِبُّ الخَائِنِينَ {الأنفال:58}.

الثاني: كذبه وادعاؤه أنه لم يأخذ هذا المبلغ منك.وأما أنت فإنك قد فرطت في أخذ توقيعه، وبذلك تكون ضامنا لما اؤتمنت عليه، ولكنه لا حرج عليك فيما حدث؛ لأنك مخطئ، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه.

رواه ابن ماجه وغيره.ولا شك في أن ما حدث لك هو ابتلاء من الله ، ولك أن تراجع في الأمور التي يكون لها الابتلاء فتوانا رقم:

64831.

وننصحك بالصبر على ما حدث ليكون لك به الأجر من الله .والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | انتظار الخاطب يخضع للمصلحة
- سؤال وجواب | التهنئة في أوائل الشهور والسنين. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | هل تنتقل الملكية إذا وقع على بيع أرضه بدون علمه
- سؤال وجواب | من كانت عنده وديعة فاتجر فيها وربح. هل يكون الربح له؟
- سؤال وجواب | اليمين على نية الحالف
- سؤال وجواب | تأخر لدي حدوث الحمل والدورة الشهرية مضطربة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع أخي الصغير الشقي وأقوّم سلوكه؟
- سؤال وجواب | حكم ما يقع فيه الطبيب من أخطاء
- سؤال وجواب | حكم النفقة على الأرملة
- سؤال وجواب | الكرم الحقيقي هو كرم التقوى لا كرم المال
- سؤال وجواب | أشعر بألم فوق الترقوة عند الكتف. هل لدي نقص في فيتامين دال؟
- سؤال وجواب | أشكو من كتلة في صدري كبرت حتى أصبحت بحجم الثدي، فما تشخيصها؟
- سؤال وجواب | اظفر بذات الدين ثم استخر واستشر
- سؤال وجواب | الكفالة لا تبيح المحرم
- سؤال وجواب | كيف ترد المال الذي أخذته من أبيها بغير حق إن كانت لا تعرف قيمته بالضبط
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل