سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مشروعية التورق وجواز أخذ البنك رهنا توثيقا لدينه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أتوب من المعاصي وأعود إليها، فهل ذنوبي سبب ابتلاء أهلي؟
- سؤال وجواب | حكم تعلم الرجل القرآن على يد امرأة
- سؤال وجواب | رغم أنواع العلاج للعظمة في رسغ القدم ما زال الألم. فما السبب؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام وحالة ذعر وخوف شديد، وأخشى من أن يكون قد عاد المس إلي، فما توجيهكم لي؟
- سؤال وجواب | تسجيل المواضيع النافعة من الإنترنت على أقراص وبيعها بسعر التكلفة جائز
- سؤال وجواب | ما حكم الأرباح التي أكسبها من موقع البرامج والفيديوهات والألعاب والبحث؟
- سؤال وجواب | الرواية عن أهل البدع في منظار الشرع
- سؤال وجواب | هل البتنوفيت مناسب لالتهاب الوجه؟
- سؤال وجواب | التلفظ بعبارة غير صريحة لا يكفر بها المسلم
- سؤال وجواب | سيتزوجان ثم تسافر بعيداً عنه لمدة عامين
- سؤال وجواب | ما هو الغذاء المناسب للرضع؟
- سؤال وجواب | البدائل الشرعية للقرض الربوي لمن أراد السكن
- سؤال وجواب | أكره المذاكرة والسبب أني أنسى ما ذاكرته!
- سؤال وجواب | تدبر القرآن، وإثبات كون القرآن من عند الله
- سؤال وجواب | حكم أخذ أجرة من المكفول مقابل إنجاز أعمال له
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أنا قررت أتزوج وأبني مستقبلي، عمري 24، والحمدلله موظف لي 4 سنوات، بداية وظيفتي كان أبي عليه ديون، طبعا أنا أخذت قرضا وسددته لمدة 5 سنوات، ثم رجعت وأخذت قرضا إضافيا واشتريت سيارة، وكنت وقتها جاهلا بأمور البنوك، ما عندي أي توعية عن أخطار القروض، وتراكمت علي الديون بدون ما أحسب..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنجمل الجواب عن سؤالك في نقاط ثلاث: الأولى: ما كنت أقدمت عليه من القروض الربوية السابقة حسبك أن تتوب إلى الله تعالى منه توبة نصوحا بالندم عليه والاستغفار منه والعزيمة ألا تعود إليه.

ولا يلزمك المبادرة إلى سداد تلك القروض قبل استحقاقها إلا إذا كان ذلك سيسقط عنك الفوائد الربوية، وكنت تستطيعه ولا يشق عليك.

الثانية: لو وجدت بنكا إسلاميا وقبل أن يجري معك معاملة تورق بمبلغ أكثر من ديونك بحيث تسددها منه ويبقى عندك ما تنتفع به فلا حرج عليك في ذلك، ولو طلب رهنا استيثاقا فلا يؤثر ذلك في المعاملة، ولك دفع الرهن إليه .الثالثة: معارض السيارات إذا كانت ستبيعك سيارة من سياراتها ولو بأكثر من ثمنها، فتتملك السيارة وتبيعها لمن شئت كيف شئت ولو بأقل من ثمنها فلا حرج في ذلك، ولا يؤثر كون المعرض أو البنك سيبيعك السيارة أو السلعة بأكثر من قيمتها في السوق؛ لأن الأجل له حصة من الثمن، ولا يستوي البيع بثمن حال والبيع بثمن مؤجل.

لكن لا يجوز لك أن تبيع السيارة إلى المعرض نفسه الذي اشتريتها منه بالاتفاق المسبق أو التواطؤ على ذلك؛ لأن ذلك من العينة المحرم؛ لما ثبت عند أبي داود وأحمد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه شيء حتى ترجعوا إلى دينكم.

وحقيقة بيع العينة هي: أن يبيع سلعة بثمن معلوم إلى أجل، ثم يشتريها من المشتري بأقل ليبقى الكثير في ذمته، وسميت عينة لحصول العين أي النقد فيها؛ ولأنه يعود إلى البائع عين ماله.

انتهى من سبل السلام.

وللمزيد انظر الفتوى رقم :

67071.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم أخذ أجرة من المكفول مقابل إنجاز أعمال له
- سؤال وجواب | فتح محلا باسم أخيه فهل يلزم دفع مال له
- سؤال وجواب | زوجي شخصيته شكاكة، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | الخوف من تأثير علاقة حب فاشلة على نجاح العلاقة المستقبلية
- سؤال وجواب | البيع عن طريق الإنترنت
- سؤال وجواب | شرط جواز مبادلة الأرض بأرض غيرها
- سؤال وجواب | حكم من كتب الطلاق ولم ينو إيقاعه
- سؤال وجواب | أخذت أجرا مقابل حصص لم تدرسها فما الحكم
- سؤال وجواب | الزجر عن تكفير المسلمين عامة، والأئمة الأعلام خاصة
- سؤال وجواب | اختير لدورة تدريبية فأعفي من المصاريف فهل ينتفع بها
- سؤال وجواب | اشترى أرضا أرخص من ثمنها في السوق . فهل يلزمه دفع الفرق للبائع؟
- سؤال وجواب | حكم دفع بدل الاغتراب لدولة تحارب الشعب
- سؤال وجواب | أخاف من الموت والأمراض، فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الشخصية وصعوبة بناء العلاقات.
- سؤال وجواب | حكم من كان يعتقد أنه أفضل من بعض الأنبياء
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل