سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم شراء بيت عن طريق البنك مع التحايل على شروط البنك المركزي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | فقدت شعر حواجبي، فهل سبب ذلك فرد شعري؟
- سؤال وجواب | بعد عقد النكاح طلبوا منه نفقات كثيرة غير المهر فماذا يصنع
- سؤال وجواب | حكم ادعاء أحد الورثة أن العقار الموروث ملكه
- سؤال وجواب | زوجي كسول ولا يتحمل مسؤولية الإنفاق، فهل أنفصل عنه؟
- سؤال وجواب | لبس الرجل للقلائد والأساور
- سؤال وجواب | طفل الأنابيب وتحديد نوع الجنين
- سؤال وجواب | الورثة هم: الزوج والبنتان والأشقاء فقط
- سؤال وجواب | خؤولة سعد وأبي طلحة للنبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | حكم نشر المقالات الموجودة في الإنترنت بدون إعلام أصحابها
- سؤال وجواب | حكم الدعوة عن طريق تصميم صور ووضع آيات مناسبة لها
- سؤال وجواب | خطيبتي خرجت دون أن آذن لها وأفكر في تركها!
- سؤال وجواب | هل المسلم الذي لا ينفذ تعاليم الإسلام أسوأ من الملحد ؟!
- سؤال وجواب | أحب العزلة وأتحدث مع نفسي وأريد أن أعود إنسانة طبيعية
- سؤال وجواب | تعرفت على فتاة بقصد الزواج ونتحدث مع بعض. فما نصيحتكم لنا
- سؤال وجواب | الحكمة من مشروعية مهر المرأة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

جزاكم الله عنا خيرا على ما تقدمونه للأمة..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذه المعاملة الإسلامية تحتاج إلى بعض الإيضاح: هل يشتري البنك نفس العقار ومن ثم يبيعه للعميل؟ وما وجه أن البنك يعطي العميل ثمن المنزل؟ ولو كان البنك يشتري المنزل فمن المفترض أن يشتريه على حاله، أي غير مشطب.

فالأمر يحتاج منك إلى إيضاح حول هذه المعاملة.

وأما ما تأخذه وزارة الإسكان عند تسجيل عقود بيع العقارات، فحكمه حكم الضرائب، وفيها تفصيل: فإن كانت موارد الدولة لا تكفي لتوفير الخدمات إلى المواطنين، وتوجد حاجة إلى فرض تلك الضرائب، فهي ضرائب جائزة ولا يحل التهرب منها.

أما إن كانت تلك الضرائب تفرضها الدولة على المواطنين بدون مقابل، أو تجعلها عليهم وفي موارد الدولة ما يكفي للقيام بالخدمات اللازمة والمصلحة العامة، فهذه ضرائب محرمة، ويجوز التهرب منها والتحايل عليها.

وكذلك إن كانت هناك حاجة لفرض ضرائب قليلة، فلا يجوز فرض ضرائب كثيرة فوق حاجة الدولة؛ لأن الأصل حرمة مال المسلم وعدم جواز أخذه بدون رضاه؛ لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ {النساء:29}.

ولقوله صلى الله عليه وسلم: لا يحل مال امرئ إلا بطيب نفس منه.

رواه أحمد وصححه الألباني.

وحينئذ يجوز التهرب من القدر الزائد المحرم.

وراجع الفتوى رقم:

133473

وما أحيل عليه فيها.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أعرف فترة التبويض لدى المرأة؟
- سؤال وجواب | لا بأس في مناصحة الزوجة لزوجها
- سؤال وجواب | ما علاج ضعف في الشهوة والانتصاب المفاجئ؟
- سؤال وجواب | هل يستحق الأجير الأجرة وإن لم يعمل
- سؤال وجواب | نفسيتي تعبت بعد موت زوجتي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | الانشغال بتجديد الوضوء أم إدراك تكبيرة الإحرام
- سؤال وجواب | عندي دوالٍ في الساقين والقدمين، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | والدتي تعتقد أنني مسحورة، لأنني لم أتزوج حتى الآن.
- سؤال وجواب | تنتابني وساوس الموت والقلق والتوتر . كيف أعالج نفسي من هذه الأمراض النفسية؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من أوهامي التي تعيق دراستي
- سؤال وجواب | حكم تشمير الملابس أو طيها وخياطتها لتفادي الإسبال
- سؤال وجواب | أعاني من حالة خوف من المساجد والأماكن المغلقة. ما الحل؟
- سؤال وجواب | سبب انتقال أحشاء الجنين إلى جوف الصدر
- سؤال وجواب | ضوابط نشر الدروس العلمية
- سؤال وجواب | كيف أعمل على الموازنة بين البيت والعمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/04