سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الفروع الإسلامية للبنوك الربوية ونوافذ الاستثمار

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الانتساب إلى غير الأب
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى (.من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.)
- سؤال وجواب | كركرة وقول الله تعالى (وما كان لنبي أن يغل)
- سؤال وجواب | حكم صرف الزكاة في بناء مسجد
- سؤال وجواب | من علم أن الدولة ستأخذ أرضه وتعوضه فهل له زرعها لتزيد قيمة التعويض
- سؤال وجواب | إذا لم يوجد بنك إسلامي فهل يشرع التورق مع بنك ربوي
- سؤال وجواب | زوجتي لا تحب زيارة أمي لها لأنها تتضايق من كلامها. فكيف أعالج المشكلة؟
- سؤال وجواب | معنى صلاة النافلة وما تشتمله
- سؤال وجواب | توظيف التاجر زوجته وإشراكها في نظام التأمين التجاري
- سؤال وجواب | التوكيل بوضع قيمة الإيجار بالبنك الربوي
- سؤال وجواب | الحكم إذا ساهمت الشركة في تكاليف علاج موظفيها من مال التأمين .
- سؤال وجواب | معنى كلمة سمير
- سؤال وجواب | الصورة المذكورة لا تبيح قرض الربا
- سؤال وجواب | حكم اشتراط البنك الربوي تحويل الراتب ترغيبا للقرض بدون فائدة
- سؤال وجواب | لا تصح السنة الراتبة قبل دخول الوقت
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

ما حكم التعامل مع فروع المعاملات الإسلامية، ما حكم النوافذ الإسلامية وممارسة بعض المصارف التجارية لأعمال إسلامية في بعض أنشطتها، بالنظر لمصدر أموال النوافذ والفروع الإسلامية وكونه من مصارف تجارية (استثمار لمصارف تجارية)، فما حكمه؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد سبق بيان حكم التعامل مع الفروع الإسلامية للبنوك الربوية في الفتوى رقم:

41842�

� والفتوى رقم:

35018.

فإذا قامت بعض البنوك التجارية بفتح نوافذ للاستثمار تخضع لأحكام الشريعة فلا نرى مانعاً من المساهمة فيها، لأن التعامل مع البنك محرم فيما يتصل بالربا أخذاً أو إعطاء أو إعانة عليهما، أما إذا مارس البنك نشاطاً مباحاً فلا يمكن القول بحرمة التعامل معه فيه، فإن الكفار يتعاملون بالربا ويبيعون المحرمات ومع هذا فقد أباح الله التعامل معهم فيما يحل.ولا يضر كون الأموال التي تفتح بها هذه النوافذ قد تم دفعها من أموال البنوك التجارية لأن أموال البنوك التجارية تشتمل على حلال وحرام (أي أن أموالها مختلطة) فالحلال منها هو الأموال التي يمارس بها البنك نشاطه الربوي، والحرام هو الفوائد الناتجة عنه، ومعاملة صاحب المال المختلط ليست حراماً وغايتها الكراهة التنزيهية، فيكون ترك المساهمة فيها ليس على سبيل الحتم والإلزام بل على سبيل الأفضلية والاستحباب، وراجع الفتوى رقم:

49975.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | إدراج الاسم ضمن منشأة لا يعمل بها للحصول على التأمين من الغش
- سؤال وجواب | الوديعة البنكية مع ضمان رأس المال والأرباح
- سؤال وجواب | القرض بزيادة ربا
- سؤال وجواب | ما يجب عمله عند الالتزام بنظام حمية غذائية معينة
- سؤال وجواب | تلبس الجان بالإنسي ليس مقصورًا على أهل الاستقامة
- سؤال وجواب | مدى مشروعية المتاجرة في الذهب عن طريق الفوركس.
- سؤال وجواب | الانتفاع بما دفعه التأمين لإصلاح السيارة إذا كانت الرخصة منتهية
- سؤال وجواب | دلالة قوله تعالى: لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك
- سؤال وجواب | حكم الودائع في البنوك الإسلامية
- سؤال وجواب | تعالجت من احمرار في عيني وزال الاحمرار وبقيت بقع بيضاء
- سؤال وجواب | حكم ترك الفوائد للبنك الربوي والإيداع فيه دون الإسلامي
- سؤال وجواب | عيني صارت غائرة وجفونها متدلية، فكيف أتعالج من ذلك؟
- سؤال وجواب | عندما يغضبني زوجي أقوم بضرب طفلتي!
- سؤال وجواب | لم أعد أطيق كثرة المشاكل مع زوجتي وأفكر في الطلاق!
- سؤال وجواب | لا يتوصل إلى المقاصد الخيرة بوسائل محرمة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل