سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | طلب الموظف مكافأة مقابل سعيه في رفع الظلم عن الشركة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي منذ 12 سنة.
- سؤال وجواب | توفي عن زوجة وثلاثة أبناء وسبع بنات
- سؤال وجواب | ما سبب الآلام التي أشعر بها عند ممارسة الرياضة؟
- سؤال وجواب | أشكو من السرحان وانتقاد الأهل وقسوة القلب، فهل من حل؟
- سؤال وجواب | حكم من فعل العادة السرية في نهار رمضان
- سؤال وجواب | حقوق المطلقة الناشز
- سؤال وجواب | يلزمهم البنك بتسلم مبلغ الحوالة بالعملة المحلية
- سؤال وجواب | أنجع حلٍّ لمشكلتك الرضا بتقدير الله
- سؤال وجواب | العقم ليس من العيوب التي يفسخ بها النكاح
- سؤال وجواب | العبرة في نفقة الأم كفايتها وسد حاجتها، وصور من البر
- سؤال وجواب | نفقة الناشز وأولادها منه
- سؤال وجواب | حكم صيام من استمنى أثناء أذان الفجر إن كان الأذان قبل دخول الوقت
- سؤال وجواب | حكم رفع دعوى على الأخ المانع لأخيه من الميراث
- سؤال وجواب | حديث السيدة عائشة لا يشمل مارية القبطية
- سؤال وجواب | لا حرج في تكرير الدعاء للميت بـ: الله م اغفر له وارحمه
آخر تحديث منذ 7 ساعة
1 مشاهدة

قامت مصلحة الضرائب بفحص مستندات الشركة عن سنوات سابقة، وهذه السنوات تم بالفعل سداد المستحق من ضرائب عليها دون أي تهرب من الشركة، ولكن نتيجة أخطاء من قبل مصلحة الضرائب، وعدم اهتمام الموظفين تم فرض ضرائب أخرى على الشركة، وظل النزاع بين الضرائب والشركة على مدار ثلاث سنوات، ولم يحل مع تقديم المستندات التي تثبت هذه الأخطاء، وأثناء تداول الملف من مكتب إلى آخر جاء موظف وقال بالنص: أنا سأخفض المبلغ مقابل نسبة آخذها، وأسئلتي:.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالرشوة المحرمة هي ما يبذل للتوصل إلى باطل، أو إبطال حق، قال صاحب تحفة الأحوذي بشرح الترمذي: فأما ما يعطى توصلًا إلى أخذ حق، أو دفع ظلم، فغير داخل فيه.

روي أن ابن مسعود أُخذ بأرض الحبشة في شيء، فأَعطى دينارين حتى خلِّي سبيله، وروي عن جماعة من أئمة التابعين، قالوا: لا بأس أن يصانع الرجل عن نفسه وماله إذا خاف الظلم.

وفي المرقاة شرح المشكاة: قيل: الرشوة ما يعطى لإبطال حق، أو لإحقاق باطل، أما إذا أعطى ليتوصل به إلى حق، أو ليدفع به عن نفسه، فلا بأس به.وما دامت الرشوة المذكورة هي لرفع الظلم، وإحقاق الحق، فلا حرج عليكم في بذلها للموظف المذكور، ويكون الإثم على الآخذ لا على المعطي، قال الشيخ الخرشي في شرحه لمختصر خليل: وأما دفع المال لإبطال الظلم، فهو جائز للدافع، حرام على الآخذ.

انتهى.وطلب الموظف -سواء أنت أم غيرك- أن يعطى مكافأة مقابل سعيه في رفع ذلك الظلم، وهذا ليس من عمله، لا حرج فيه، ولو اقتضى سعيه ذلك مصانعة الظالم، أو من يمكنه رفع الظلم ببذل مال إليه، وقد بينا أن الدافع معذور، بخلاف الآخذ.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حاتم الطائي في السنة ؟
- سؤال وجواب | لا يؤاخذ المرء فيما فعل حال غياب من عقله
- سؤال وجواب | مات وهو يشرب الخمر. ما مصيره؟
- سؤال وجواب | توضيح كلام الألباني في تخطئة أم المؤمنين عائشة
- سؤال وجواب | مدى جواز طلب الزوجة الطلاق لكون زوجها تزوج بأخرى
- سؤال وجواب | حكم إخراج كفارة الجماع في رمضان نقدا لمسكين واحد
- سؤال وجواب | من اشترى دابة فأبقاها عند البائع فماتت
- سؤال وجواب | تزوجت رغماً عني بزوج عصبي ومتهاون في دينه وأفكر في الطلاق
- سؤال وجواب | حكم رشوة القاضي لتخفيف الحكم
- سؤال وجواب | هل يبطل الصوم بالضغط بالفخذ على الفرج حتى يحصل الإنزال
- سؤال وجواب | قلق الفتاة من تأخر الزواج
- سؤال وجواب | إخراج الابن صدقة جارية عن أبيه المتوفى
- سؤال وجواب | توفي عن زوجة وستة أبناء وثلاث بنات وأوصى بثلث ماله في سبيل الله
- سؤال وجواب | لا تتقاضوا هذه المكافأة سدا لذريعة الرشوة
- سؤال وجواب | اقتصري على الدعاء والصدقة ودعي زيارة القبور
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل